اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. وزير المالية: الوضع الاقتصادي «مطمئن» ونسعى إلى بيئة أعمال صديقة للمستثمرين
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- وزير المالية: الوضع الاقتصادى «مطمئن» ونسعى إلى بيئة أعمال «صديقة للمستثمرين»
-«كجوك» فى بريطانيا: الاقتصاد المصرى سيكون أكثر استقراراً بنمو القطاع الخاص وتوسيع مساحته فى الأنشطة الاستثمارية والتنموية.
-تعليم جديد يبني بكرة
-25 مليون طالب يعودون للمدارس اليوم والوزارة: عام منضبط.. ولا صراع على «التختة»
- استحداث 98 ألف فصل جديد لمواجهة الكثافة.. وفصول ذكية لتحسين الجودة
-حظر كلى للكتب الخارجية.. وتسجيل الغياب يومياً بشكل إلكترونى.. ومنع العقاب البدنى
-الحضور شرط النجاح.. وإعادة اختبارات «ابتدائى».. وتسليم تقرير الأداء لأولياء الأمور
-منظومة متكاملة للقضاء على سناتر الدروس الخصوصية بـ«مجموعات التقوية»
-نهاية «بعبع الثانوية» بتخفيف المناهج ولائحة لتأهيل الطلاب ومعاقبة المتجاوزين
-«الوطن» تطلق 3 حملات لتعزيز الهوية الوطنية والقيم الدينية والاجتماعية للحفاظ على تماسك المجتمع وتقوية روابط الأسرة
- تستهدف نشر الوسطية وغرس القيم الإيجابية وروح الانتماء والولاء للوطن فى ظل انتشار الأفكار المغلوطة
-مصر لا تنسى أبناءها.. جنازة عسكرية لأحد شهداء 1967 بعد العثور على رفاته فى سيناء
-أسرة الشهيد تشكر القوات المسلحة على استرداد جثمانه وتكريمه
-إسرائيل تقصف «بيروت».. وتقتل 5 أطفال وقيادياً بحزب الله
-إعدام 7 فلسطينيين فى «الضفة» وإلقاء جثامين 3 شهداء من سطح منزل.. واستشهاد 8 بـ«غزة»
-«الأهلى» يواجه «جورماهيا» ويحتفل بالدورى اليوم
-تغييرات على تشكيل «الأحمر».. ودعوة «خالد بيبو» لحضور ليلة التتويج
-وزير المالية: الوضع الاقتصادى فى مصر مطمئن ونسعى لخلق بيئة أعمال صديقة للمستثمرين
-«كجوك» أمام جمعية الأعمال المصرية البريطانية: الاقتصاد المصرى سيكون أكثر استقراراً بنمو القطاع الخاص وتوسيع مساحته فى الأنشطة
-«الخطيب»: نعد رؤية مستقبلية لسياسات الاستثمار والتجارة حتى 2030.. و«أبوالنجا»: ننفذ سياسات لخفض معدل التضخم وخلق التناغم بين السياسات النقدية والمالية
-وزير الرى: ننفذ حملات مكثفة لإزالة التعديات على المجرى المائى لنهر النيل وجسوره
-«السياحة»: مناخ الاستثمار فى مصر يتيح العديد من الفرص الجاذبة
-«الإسكان»: طرح وحدات للحجز الفورى فى 8 مدن
-«العدل» تطلق سيارات توثيق متنقلة فى 22 محافظة ضمن مبادرة «بداية»
-تعليم جديد يبني بكرة
-«التعليم»: عام دراسى منضبط.. وإنهاء الصراع على «التختة الأولى»
-بداية تدريجية لتأمين 25 مليون طالب.. وتقسيم حضور الطلاب إلى المدارس.. حظر كلى للكتب الخارجية.. وتسجيل الغياب يومياً بشكل إلكترونى
- تحديات مصيرية فى العام الجديد
-«كثافة الفصول وعجز المعلمين وعودة الطلاب» الأبرز
-استحداث 98 ألف فصل جديد والاستعانة بمعلمى الحصة والأخصائيين والمحالين للمعاش
-دور التقنيات الحديثة فى تحسين جودة التعليم.. الفصول الذكية تغزو المدارس
-«بلاش عنف».. أطباء نفسيون: ضرورة التواصل مع الطفل لتأهيله نفسياً فى عامه الدراسى الأول
-مقال رأي لـ تامر شوقي، بعنوان: التعليم.. حلول ناجزة لمشكلات مزمنة
-اختبارات ودرجات للنشاط والواجب
-الحضور شرط للنجاح.. وإعادة اختبارات تقييم «تلاميذ ابتدائى»
-«التعليم»: استمرار الألوان بديلة للدرجات.. وعودة الامتحانات للصف الثالث الابتدائى لأول مرة منذ عام 2018.. وتسليم تقرير الأداء لأولياء الأمور
-دفعة التطوير تصل «أولى إعدادى» بمناهج جديدة ومطورة لـ«5 مواد»
-توفير الكتب الخارجية والزى لغير القادرين.. «لسه الدنيا بخير»
-أستاذ حاسبات: استخدام الذكاء الاصطناعى فى العملية التعليمية.. سلاح ذو حدين
-مقال رأي لـ د. محمد كمال، بعنوان: قاطرة التقدم الحقيقية
-عام دراسى بلا مشاغبين
-لائحة انضباط تُؤهل الطلاب لـ«التربية قبل التعليم»
-مخالفات الدرجة الخطيرة تشمل التنمر والغش والشروع فيه والسطو على الواجبات والتقارير والأبحاث والإساءة اللفظية والتدخين داخل حرم المدرسة
-حوافز تربوية للتلاميذ الملتزمين وإجراءات عقابية ضد المتجاوزين وإثابة المتميزين سلوكياً ودراسياً
-القضاء على «السناتر».. منظومة مدرسية متكاملة تغنى الطالب عن المصادر الخارجية
-رغم محاربتها.. حيل المدرسين لإعطاء الدروس الخصوصية مستمرة
-مقال رأي لـ د. سليم عبدالرحمن، بعنوان: بداية جديدة لبناء الإنسان
-نهاية «بعبع» الثانوية العامة
-تخفيف المناهج لإزالة الأعباء عن الطلاب وأولياء الأمور
-استمرار «البابل شيت» مع آليات صارمة لمنع الغش.. ولا عودة لـ«اللغة الثانية».. وتدريس كل مادة بساعات معتمدة وفق معايير دولية
-.. ومعلمو «أولى ثانوى» عن المنهج الجديد: ينمّى عقل الطالب وينهى زمن الحفظ
-من «المريلة والشورت» إلى «الشروال» كيف تراجع الذوق فى الزى المدرسى؟
-«جروبات الماميز» حلقة وصل يفسدها اختلاف الرأى
-حيل عملية من الأمهات للتغلب على أسعار «سبلايز المدارس»
-مقال رأي لـ يوسف القعيد، بعنوان: الرئيس السيسي يعيد بناء القرية المصرية
-«حــاجــة تـخـــوّف».. رحلة داخل النفس البشرية لمواجهة الطمع والفقد والخذلان
-باريس الشعبية.. «توكتوك» يثير الجدل فى مدينة الأحلام: التوصيلة بـ2000 جنيه
-العلاج بالفن.. فى ورشة «رنا».. انسى مشاكلك بالقص واللصق
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جريدة الوطن عدد الوطن غدا مقال رأی لـ
إقرأ أيضاً:
كلية الطب بجامعة صنعاء تنظم ندوة بعنوان “التعليم الطبي في مواجهة العدوان والحروب”
الثورة نت|
نظمت كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة صنعاء اليوم ندوة بعنوان “ضوء الأمل، التعليم الطبي في مواجهة العدوان والحروب”.
وفي الندوة أشار عميد كلية الطب والعلوم الصحية الدكتور خالد الخميسي إلى أن الندوة تسلط الضوء على حجم الأضرار التي تعرض لها القطاع الطبي جراء العدوان الأمريكي، السعودي والحصار على اليمن وما خلفه من معاناة على المرضى.
ولفت إلى أهمية الندوة التي شارك فيها المنسق الدولي والوطني لشبكة الدفاع عن الإنسانية – رئيس مؤسسة الدكتور سلفادور الليندي للسياسة والصحة والتكامل بأمريكا اللاتينية الدكتور بابلو الليندي ورئيس مؤسسة راؤول بيليجرين تشيلي – عضو تجمع الجدران والمقاومة المناهضة للإمبريالية – عضو حركة المقاومة الصحية الدكتور روبرتو بيرموديز.
وأوضح أن الندوة ستسهم في تعريف الناشطين الدوليين بحجم المعاناة التي تعرض لها الشعب اليمني جراء العدوان والحصار وطبيعة الصمود والثبات لمواجهة قوى الغطرسة والاستكبار العالمي، وإمكانية تعزيز العلاقات معهم وتبادل الخبرات والمعارف في المجال الطبي.
فيما أعرب الليندي وبيرموديز، عن سعادتهما بزيارة اليمن والتعرف على الأوضاع الإنسانية الصعبة والمعاناة التي خلفتها الحرب والحصار على اليمن، والأمراض والأوبئة التي ساهمت الحرب في انتشارها، خاصة ارتفاع نسبة مرضى سوء التغذية بين النساء والأطفال وزيادة الإصابة بالأمراض المزمنة وغيرها.
حضر الندوة نائب عميد كلية الطب لشؤون الطلاب الدكتور أنور مغلس.
إلى ذلك اطلع الليندي وبيرموديز على مرافق وأقسام الكلية والتعرف على معامل المحاكاة والمهارات السريرية، وكذا معامل البرامج التطبيقية، واستمعوا من عميد الكلية إلى إيضاح حول البرامج الأكاديمية والمعامل الطبية التي تضمها الكلية.
وأشاد الليندي وبيرموديز بالبنية التحتية التي تمتلكها كلية الطب بجامعة صنعاء ومرافقها وملحقاتها والبرامج الأكاديمية ومستوى العملية التعليمية فيها.