خالد جلال يتصدر قائمة المرشحين لتدريب الإسماعيلي
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تزايدت الأصوات داخل مجلس إدارة النادي الاسماعيلي برئاسة نصر أبو الحسن المطالبة بتعيين خالد جلال المدير الفني السابق للزمالك فى منصب المدير الفني الجديد في الدراويش خلفا للراحل إيهاب جلال فى الموسم الجديد، وذلك بعد فشل التعاقد مع حلمى طولان.
دخل مسئولو الإسماعيلي فى مفاوضات مع خالد جلال المدير الفنى السابق للزمالك، لتولي قيادة الدراويش خلال المرحلة الجارية.
وكشف مصدر أن الإسماعيلي أخطر خالد جلال أنه يعد المُرشح الأبرز فى المدربين المصريين لقيادة الفريق فى الموسم الجديد باعتباره الأقرب فنيا للراحل إيهاب جلال.
ومن المقرر أن يصطحب خالد جلال، جهازه المعاون حال الاتفاق النهائي مع الإسماعيلي وعلي رأسه محمد حمص ومحمد محسن ابوجريشه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خالد جلال مدرب الإسماعيلي الجديد وفاة إيهاب جلال حلمي طولان مجلس إدارة الإسماعيلي خالد جلال
إقرأ أيضاً:
اليمن يتصدر قائمة الدول الأقل سلاما عالمياً: ماذا يكشف مؤشر السلام؟
شمسان بوست / متابعات:
صنّف تقرير دولي اليمن باعتبارها الدولة الأقل سلاما في المنطقة، وأقل بلد مسالم على المستوى العالمي، على مؤشر السلام لهذا العام.
جاء ذلك في تقرير “مؤشر السلام العالمي” لعام 2024، الذي تُصنف من خلاله 163 دولة ومنطقة وفقًا لمستويات السلام فيها.
ويستند التصنيف إلى 23 مؤشرًا في ثلاث مجالات رئيسية، هي: السلامة والأمن المجتمعيين، والصراعات المستمرة المحلية والدولية والعسكرة.
وهناك 3 دول عربية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مُدرجة على مؤشر عام 2024 من بين الدول العشرة الأقل سلمية.
كما صُنفت الكويت باعتبارها الدولة الأكثر سلمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث احتلت المرتبة الـ25 للمؤشر. وهي واحدة من بين أربعة دول عربية في المنطقة، التي تم تصنيفها مما جاء مجموعه بـ53 دولة؛ سجلت مستويات عالية في السلام في العالم.
وبحسب تقرير مؤشر السلام، أظهرت تحليلات هذا العام بعض الاتجاهات المثيرة للقلق، حيث سجل العدد الأعلى من الصراعات النشطة منذ الحرب العالمية الثانية، وانخفاض الحلول العسكرية واتفاقيات السلام.
كما يعرض التقرير مقياسا جديدا للقدرة العسكرية العالمية، الذي يأخذ في اعتباره التطور التكنولوجي العسكري وجاهزية القوات.
وذكر التقرير أن الحلول الحاسمة للنزاعات، من خلال الانتصارات العسكرية واتفاقات السلام، قد تراجعت بشكل ملحوظ منذ السبعينات، مما يشير إلى تزايد التحديات في سبيل تحقيق السلام على مستوى العالم.
يقول التقرير: “لا تزال منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المنطقة الأقل سلامًا للعام التاسع على التوالي”.
وسُجل تدهور طفيف، خلال العام الماضي، بعد سنوات عدة من التحسن، نتيجة تدهور متوسط نقاط المؤشر بنسبة %0.25.
وأضاف التقرير: “الصراع في غزة كان له تأثير قوي للغاية على مستويات السلام في العالم عقب أحداث السابع من أكتوبر، ورد الفعل العسكري الانتقامي من قبل إسرائيل”.
وأكد أن “الصراع في منطقة الشرق الأوسط بأكملها دفع إلى الهاوية، مع تداخل سوريا وإيران ولبنان واليمن، ولا يزال خطر الحرب المفتوحة مرتفعا”.