رويترز: عدد من أعضاء قوة الرضوان كانوا بجانب عقيل أثناء الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت مصادر أمنية لوكالة الأنباء الدولية «رويترز»، اليوم الجمعة، أن عددًا من أعضاء قوة «الرضوان»، النخبة في حزب الله، كانوا إلى جانب إبراهيم عقيل في أثناء الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأفادت إذاعة جيش الاحتلال، باغتيال صالح العاروري، أحد قادة «حماس» في 2 يناير، والقياديان في «حزب الله»: فؤاد شكر في 30 يوليو، وإبراهيم عقيل في 20 سبتمبر.
واستهدفت 4 صواريخ إسرائيلية مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت، ظهر اليوم، مما أدي إلى مقتل عددًا كبيرًا ووقوع إصابات.
وكشفت وزارة الصحة اللبنانية، عن وقوع 8 ضحايا و59 جريحًا في حصيلة أولية للغارة الإسرائيلية،على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وكانت قد انفجرت الأيام الماضية، أجهزة اتصال «البيجر» التابعة لعناصر حزب الله، والتي أسفرت عن مقتل عدد كبير من الأشخاص وإصابة أكثر من 2800 آخرين.
يذكر أن المناطق الحدودية في جنوب لبنان، تشهد تبادلًا لإطلاق النار بين جيش الاحتلال وحزب الله، منذ الثامن من أكتوبر الماضي بعد إعلان إسرائيل الحرب على قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب الله الاحتلال الضاحیة الجنوبیة لبیروت
إقرأ أيضاً:
نائب:جلسة اليوم مخصصة لمناقشة مطالب المعلمين
آخر تحديث: 10 أبريل 2025 - 10:47 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب هادي السلامي، الخميس، إن “أعضاء مجلس النواب الذين تعهدوا بالحضور لجلسة اليوم الخميس لمناقشة مطالب التربويين، بلغ أكثر من 75 نائباً”.ولفت إلى أن “عدد أعضاء مجلس النواب بتزايد مستمر وستعقد جلسة الخميس في موعدها المحدد لمناقشة مطالب التربويين ورفع توصيات إلى مجلس الوزراء، إضافة إلى مطالبة مجلس الوزراء بإرسال قانون الخدمة المدنية الاتحادي إلى مجلس النواب لإقراره قبل انتهاء الدورة البرلمانية”.ويوم الأحد الماضي، تظاهرات كبيرة من قبل الموظفين والكوادر التدريسية، للمطالبة بإقرار سلم الرواتب وتحقيق مطالبهم، فضلا عن الاحتجاج على التفاوت في الرواتب بين الدوائر، وما تزال مستمرة حتى الآن، في حين كانت أكثرها حدة ومواجهات بين المتظاهرين والقوات الأمنية، في محافظة ذي قار، التي شهدت صدامات أوقعت إصابات بين المتظاهرين، وتم انتقادها من قبل العديد من النشطاء وقوبلت برفض كبير.