مصر للطيران تنشر بيان توضحي بشأن رحلتها MS 987 المتجهة إلى نيوجيرسي
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
اكدت الشركة الوطنية مصر للطيران فى بيان لها حول ملابسات رحلتها المتجهة إلى نيوجيرسى جاء فيه بالإشارة إلي الفيديو الذي تم نشره علي مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإخبارية بشأن وجود حالات اختناق بين الركاب علي رحلة مصر للطيران المتجهة من القاهرة إلي نيوجيرسي.
ومن جانبها تود مصر للطيران ان توضح الأتي:
إنه أثناء إقلاع رحله مصر للطيران رقم MS987 المتجهة من القاهرة إلي نيوجيرسي في تمام الساعة 5:25 صباح يوم 18سبتمبر شعر أحد الركاب بتعب وإعياء شديد أثناء تحرك الطائرة على الأرض فى طريقها للإقلاع .
هذا وقد تم استدعاء سيارة الإسعاف للكشف علي الراكب لتقديم الإسعافات الطبية له وتحديد إمكانية سفره من عدمه.
وبعد تقديم الإسعافات الأولية للراكب وسؤاله عن رغبته فى استكمال الرحلة من عدمه، أصر الراكب على استكمال الرحلة بعد موافقه المسعفين.
هذا وبعد محاولات عديدة تم تهدئة الركاب. نظرا لارتفاع درجة الحرارة داخل الطائرة، والتأكد من الحالة الصحية للراكب و قدرته علي استكمال الرحلة وأقلعت الرحلة مرة أخري متجهة إلي نيوجيرسي في تمام الساعة 7:10 صباح نفس اليوم.
هذا وتقوم مصر للطيران بفتح تحقيق شامل للكشف عن الملابسات الخاصة بالرحلة وتتقدم بخالص اعتذارها عما حدث أثناء الرحلة وتؤكد حرصها الدائم على سلامة الركاب وراحتهم والتي تأتي في المقام الأول لديها، وتقوم حاليا بالتواصل مع ركاب الرحلة لتقديم الاعتذار المناسب لهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصرللطيران مصر للطيران نيوجيرسي مصر للطیران
إقرأ أيضاً:
أهم الوجهات الاستكشافية
وصلت المستكشفة البريطانية مقدمة البرامج التلفزيونية أليس موريسون -التي تقوم بخوض مغامرة تاريخية لعبور المملكة سيرًا على الأقدام من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب- إلى العلا، لتبلغ بذلك منتصف المرحلة الأولى من رحلتها التي تمتد لخمسة أشهر بدءًا من 1 يناير 2025، حيث ستقطع مسافة 2500 كلم برفقة مرشدين محليين مع الإبل، مُجتازةً صحاري المملكة الشاسعة وواحاتها الغنّاء وجبالها الشاهقة.
وزارت موريسون خلال رحلتها البلدة القديمة في العُلا، وتجولت في أزقتها التاريخية، مكتشفة قصصها العريقة. وأعربت موريسون عن إعجابها العميق بسحر العُلا وبجمال طبيعتها، واصفةً إياها بأنها وجهة استثنائية تجمع بين الطبيعة الخلابة والتاريخ العريق، ما يجعلها واحدة من أهم الوجهات الاستكشافية في العالم.وبيَّنت أنها استمتعت باقتناء العديد من الحرف اليدوية المتنوعة، التي تعكس التراث السعودي الغني.