الثورة نت/..

رفع عضو المجلس السياسي الأعلى الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، برقية تهنئة إلى قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وفخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى بالعيد العاشر لثورة 21 سبتمبر المباركة.

وعبر الدكتور بن حبتور في البرقية عن أطيب التهاني والتبريكات لقائد الثورة ورئيس المجلس السياسي، ونائب رئيس المجلس السياسي صادق أمين أبو راس، وأعضاء المجلس، ورؤساء مجالس النواب والشورى والقضاء وأبناء الشعب اليمني بهذه المناسبة الوطنية الهامة.

وتوجه بالتهاني والتبريكات إلى قيادة وزارتي الدفاع والداخلية وكافة المرابطين في الجبهات باكتمال العقد الأول للثورة التي تمكنت خلال سنوات بفضل من الله والالتحام الشعبي حول قائد الثورة وتضحيات رجال الجيش والأمن من تحقيق تطلعات اليمنيين في الاستقلال والحرية.. منوها بالأبعاد الدينية والوطنية والأخلاقية والإنسانية لهذه الثورة المظفرة التي لم تتخلف برغم التحديات الجسيمة والمؤامرة الإقليمية والدولية التي واجهتها وما زالت عن القيام بواجبها في نصرة غزة وخوض غمار المواجهة المباشرة مع قوى عظمى في البحار وفرض حظر بحري على العدو الإسرائيلي وإصابة موانئه بالشلل.

وتوجه الدكتور بن حبتور، بتحية إجلال إلى قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، الذي تمكن بحكمته وحنكته وقراءته للحاضر واستشرافه للمستقبل من قيادة الثورة الفتية وتحقيق إنجازات ومكاسب استراتيجية خلال أعوام قليلة، بالتزامن مع تمتين الجبهة الداخلية ومعالجة القضايا بحكمة ورؤية وطنية جامعة.

وأشار إلى أن الثورة تمضي اليوم نحو تحقيق المزيد من المكاسب وفي المقدمة مواصلة البناء للقوات المسلحة والأمن وقدراتها القتالية والتسليحية باعتبارها الدرع الواقي للثورة والسياج الحامي للوطن ومقدرات ومكتسبات الشعب اليمني

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: المجلس السیاسی قائد الثورة

إقرأ أيضاً:

السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد

أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.

وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".

إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".

وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.

وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.

يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.

وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012. 

ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.

 

مقالات مشابهة

  • انتصار عسكري ودبلوماسي باهر.. القومي لحقوق الإنسان يهنئ الرئيس السيسي بذكرى تحرير سيناء
  • صندوق النقد يخفض توقعه لنمو الاقتصادات العربية
  • السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
  • معرض WHX Tech للرعاية الصحية بدبي في سبتمبر
  • جلالةُ السُّلطان المعظّم والرئيس الرّوسي يؤكّدان على حرصهما على مواصلة تطوير التّعاون الثُّنائي
  • رون جونسون يدعو إلى إعادة فتح التحقيق بشأن 11 سبتمبر
  • متى تبدأ إثيوبيا فى تفريغ سد النهضة؟.. خبير يكشف تفاصيل جديدة
  • «العالمي للتسامح»: البابا فرنسيس قائد استثنائي وقامة روحية نادرة
  • وقفة قبلية في مديريات الصعيد تأكيداً على ثبات الإسناد اليمني لغزة
  • مناقشة الجوانب المتصلة بتوجيهات رئيس المجلس السياسي الأعلى للأجهزة الأمنية