«حزب الله»: استهدفنا مقر الاستخبارات الإسرائيلية المسؤولة عن الاغتيالات
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال حزب الله اللبناني، اليوم الجمعة، إنه استهدف مقر الاستخبارات الرئيسية في المنطقة الشمالية، المسؤولة عن الاغتيالات بقاعدة «ميشار»، برشقات من صواريخ الكاتيوشا، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «إكسترا نيوز».
واستهدفت 4 صواريخ إسرائيلية مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت، ظهر اليوم، مما أدي إلى مقتل عددًا كبيرًا ووقوع إصابات.
وطالب رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، اليوم الجمعة، نطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته الكاملة، إزاء العدوان الإسرائيلي على لبنان.
فيما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء، عن مصدرين أمنيين، بأن المستهدف في هجوم إسرائيل على الضاحية الجنوبية لبيروت هو القيادي بحزب الله «إبراهيم عقيل»، ومصيره غير معروف.
وكانت قد انفجرت الأيام الماضية، أجهزة اتصال «البيجر» التابعة لعناصر حزب الله، والتي أسفرت عن مقتل عدد كبير من الأشخاص وإصابة أكثر من 2800 آخرين.
يذكر أن المناطق الحدودية في جنوب لبنان، تشهد تبادلاً لإطلاق النار بين جيش الاحتلال وحزب الله، منذ الثامن من أكتوبر الماضي بعد إعلان إسرائيل الحرب على قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استخبارات إسرائيل الاستخبارات الإسرائيلية الحرب على قطاع غزة العدوان الإسرائيلي المناطق الحدودية بين هجوم إسرائيل صواريخ إسرائيلية صواريخ الكاتيوشا
إقرأ أيضاً:
مصدر إسرائيلي: استهدفنا 5 مواقع في ميناء الحديدة وميناء رأس عيسى وموانئ صغيرة أخرى وموقعين في صنعاء
قال مصدر إسرائيلي، في تصريحات لسكاي نيوز عربية: “استهدفنا 5 مواقع في ميناء الحديدة وميناء رأس عيسى وموانئ صغيرة أخرى وموقعين في صنعاء”.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.