مقتل قاض أمريكي داخل مكتبه في كنتاكي برصاص ضابط شرطة
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
قتل قاض في ولاية كنتاكي الأمريكية، الخميس، إثر في عملية إطلاق نار بمكتبه نفذها قائد شرطة مقاطعة ليتشر في مدينة وايتسبورغ.
وأوضحت صحيفة "ماونتن إيغل" المحلية في وايتسبورغ أنه تم إلقاء القبض على ميكي ستاينز، قائد شرطة مقاطعة ليتشر.
وذكرت الصحيفة أن ستاينز أطلق النار على القاضي كيفن مولينز في مكتبه بعد ظهر يوم الخميس قبل أن يسلم نفسه.
وقال المسؤولون إن "قائد شرطة مقاطعة ليتشر، ميكي ستاينز، دخل إلى مكتب القاضي بعد ظهر الخميس وطلب من المتجمعين تركهم بمفردهم، وبعد مرور بعض الوقت، سُمعت أصوات طلقات نارية من المكتب، وخرج رافعا يديه واستسلم للشرطة".
ويعرف القاضي القتيل كيفن مولينز بجهوده في علاج مدمني المخدرات بدلا من سجنهم، فيما لا يزال الدافع وراء الجريمة غير واضح، وتواصل الشرطة التحقيق.
وتتواصل عمليات إطلاق النار في المرافق العامة والخاصة في عموم أمريكا، والتي ترتبط بالعنف، وذلك على إثر انتشار السلاح على نطاق واسع في البلاد، في ظل ضعف التشريعات الخاصة بالحد من انتشاره.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم كنتاكي إطلاق نار امريكا إطلاق نار كنتاكي حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مقتل 12 جنديا بسيارة مفخخة شمال غرب باكستان
أعلن الجيش الباكستاني اليوم الأربعاء مقتل 12 من جنوده إثر انفجار سيارة مفخخة، وذلك وسط تواصل الهجمات التي تستهدف الجيش ورجال الأمن، خاصة بالمناطق المحاذية لأفغانستان.
وأوضح بيان الجيش أن التفجير وقع في مقاطعة بَنّو بإقليم خيبر شمال غرب باكستان، وأنه استهدف نقطة تفتيش.
كما أشار البيان إلى أنه تم قتل 6 من المسلحين الذين حاولوا مداهمة الموقع بعد تفجير السيارة المفخخة.
وضمن الهجمات المتكررة التي تستهدف العسكريين ورجال الأمن، قتل 8 جنود واختطف 7 شرطيين في هجومين وقعا مساء الاثنين الماضي في شمال غرب باكستان وتبنت حركة طالبان باكستان مسؤولية أحدهما، وذلك بعد يومين فقط من هجوم آخر قُتل فيه 7 أفراد من قوات شبه عسكرية في جنوب غرب البلاد وأصيب 18 آخرون.
وقال ضابط في الاستخبارات -طلب عدم الكشف عن هويته- إن مسلحين استهدفوا نقطة تفتيش لحرس الحدود في منطقة تيراه بإقليم خيبر بختونخوا الجبلي المتاخم لأفغانستان، وتم تبادل إطلاق النار بين الطرفين لعدة ساعات.
وقالت حركة طالبان باكستان في بيان إنها شنت الهجوم ردا على مداهمة قامت بها قوات الأمن واستهدفت أحد مقاتليها.
وفي هجوم آخر منفصل، قال ضابط كبير في الشرطة -طلب أيضا عدم الكشف عن هويته- إن مسلحين حاصروا نقطة تفتيش للشرطة في منطقة بانو في إقليم بختونخوا أيضا "واستولوا على أسلحة الشرطة" واختطفوا 7 شرطيين واقتادوهم إلى جهة مجهولة.
وصعد جيش تحرير بلوشستان من عملياته في الآونة الأخيرة وأعلن مسؤوليته عن تفجير انتحاري في التاسع من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري استهدف قوات من الجيش الباكستاني في محطة للسكك الحديدية قبل دقائق من ركوب الضحايا القطار للعودة إلى ديارهم في عطلة، مما تسبب في مقتل 27 شخصا من بينهم 19 جنديا.