عربي21:
2024-09-20@17:21:25 GMT

مقتل قاض أمريكي داخل مكتبه في كنتاكي برصاص ضابط شرطة

تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT

مقتل قاض أمريكي داخل مكتبه في كنتاكي برصاص ضابط شرطة

قتل قاض في ولاية كنتاكي الأمريكية، الخميس، إثر في عملية إطلاق نار بمكتبه نفذها قائد شرطة مقاطعة ليتشر في مدينة وايتسبورغ.

وأوضحت صحيفة "ماونتن إيغل" المحلية في وايتسبورغ أنه تم إلقاء القبض على ميكي ستاينز، قائد شرطة مقاطعة ليتشر.

وذكرت الصحيفة أن ستاينز أطلق النار على القاضي كيفن مولينز في مكتبه بعد ظهر يوم الخميس قبل أن يسلم نفسه.



وقال المسؤولون إن "قائد شرطة مقاطعة ليتشر، ميكي ستاينز، دخل إلى مكتب القاضي بعد ظهر الخميس وطلب من المتجمعين تركهم بمفردهم، وبعد مرور بعض الوقت، سُمعت أصوات طلقات نارية من المكتب، وخرج رافعا يديه واستسلم للشرطة".

ويعرف القاضي القتيل كيفن مولينز بجهوده في علاج مدمني المخدرات بدلا من سجنهم، فيما لا يزال الدافع وراء الجريمة غير واضح، وتواصل الشرطة التحقيق.

وتتواصل عمليات إطلاق النار في المرافق العامة والخاصة في عموم أمريكا، والتي ترتبط بالعنف، وذلك على إثر انتشار السلاح على نطاق واسع في البلاد، في ظل ضعف التشريعات الخاصة بالحد من انتشاره.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم كنتاكي إطلاق نار امريكا إطلاق نار كنتاكي حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

وفاة أمريكي بعد إزالة عضو من جسمه بالخطأ.. ماذا حدث داخل غرفة العمليات؟

انتقلت الأخطاء الطبية داخل غرف العمليات إلى مستوى خطير، فبعد أن كان الخطأ يقتصر على نسيان بعض الأدوات الطبية داخل بطن المريض، تطور إلى إزالة عضو من داخل الجسم عن طريق الخطأ بدلًا من آخر، ما تسبب في وفاة رجل أمريكي على يد أحد الجراحين في مستشفى بولاية فلوريدا الأمريكية، خلال الأيام الماضية.

وفاة أمريكي بسبب خطأ طبي فادح

الرجل الذي يبلغ من العمر 70 عامًا من ألاباما، راح ضحية خطأ طبي، عندما أزال الجراح كبده عن طريق الخطأ، بدلاً من إزالة الطحال، إذ يعرف هذا النوع من الأخطاء الطبية بأنه «حدث لا يمكن أن يحدث أبدًا».

وبحسب صحيفة «جارديان» البريطانية، كان ويليام برايان، 70 عامًا، وزوجته بيفرلي، يزوران عقارهما المستأجر في مقاطعة أوكالوسا هذا الصيف، عندما بدأ «برايان» فجأة يعاني من ألم في الجانب الأيسر من الخاصرة، ثم ذهب إلى المستشفى، وتم إدخاله لإجراء المزيد من الدراسات، بسبب مخاوف من وجود خلل في الطحال.

وتقول الأسرة إن برايان وزوجته كانا مترددين في البداية بشأن إجراء الجراحة في فلوريدا، لكن الأطباء في مستشفى Ascension Sacred Heart Emerald Coast في مقاطعة والتون، أقنعوهم بذلك، وأبلغوا أسرته بأنّه قد يعاني من مضاعفات خطيرة، إذا غادر المستشفى.

وأجرى الجراح الدكتور توماس شاكنوفسكي عملية استئصال الطحال بالمنظار بمساعدة اليد، وأثناء العملية الجراحية، يزعم محامي العائلة أن الطبيب أزال كبد «برايان»، عن طريق قطع الأوعية الدموية الرئيسية التي تغذي الكبد، ما تسبب في فقدان الدم الفوري والكارثي الذي أدى إلى الوفاة، وتزعم الأسرة أن الجراح شرع في تصنيف عينة الكبد المستأصلة على أنها «طحال»، ولم يتبين إلا بعد الوفاة أن العضو الذي تمت إزالته كان في الواقع كبد «بريان»، وليس الطحال. 

الأخطاء الأكثر شيوعًا في المجالات الطبية

بحسب مجلة «science alert» العلمية، عادة ما تتراوح الأحداث غير المتوقعة بين إجراء العملية الجراحية على العضو أو الجانب الخطأ، أو إدخال الطرف الاصطناعي الخطأ (مثل مفاصل الورك)، أو ترك أجسام غريبة (عادةً الأدوات الجراحية والمسحات) داخل المريض، وفي حالة هذا المريض السبعيني، كان من الصعب أن يخلط الجراح بين الطحال والكبد، نظرًا لأن أساسيات علم التشريح يتم تدريسها في وقت مبكر من الطب.

وبحسب بيانات هيئة الخدمات الصحية الوطنية، تظهر الأخطاء الأكثر شيوعًا في الجانب الخطأ من الجسم، خاصة أنّ البشر متماثلون في كثير من النواحي، ولديهم أزواج من الأعضاء المختلفة، لذا يحدث ارتباك بشأن الجانب الأيسر والأيمن، ففي بعض الأحيان يتم عرض صور الأشعة على الشاشة بطريقة خاطئة، وقد يؤدي ذلك إلى استئصال الكلى السليمة للمرضى بدلاً من الكلى المريضة، ومن بين الهياكل المزدوجة الأخرى التي يتم إزالتها في كثير من الأحيان من الجانب الخطأ الخصيتين، ما قد يجعل المرضى غير قادرين على الإنجاب.

وقد أثرت أخطاء جراحية مماثلة على خصوبة النساء، حيث أزال الجراحون قناة الرحم (قناة فالوب) عن طريق الخطأ، وفي أخطاء مماثلة، أزيلت المبايض السليمة عن طريق الخطأ بدلًا من إزالة الزائدة الدودية لدى المرأة الحامل، ما أدى إلى وفاة المريضة.

وتشير دراسة من الولايات المتحدة، إلى أن التخصص الجراحي الأكثر احتمالا لإجراء الجراحة في الموقع الخطأ هو جراحة العظام بنسبة 35%، تليها جراحة الأعصاب بنسبة 22%، ثم جراحة المسالك البولية بنسبة 9%، وأكد آخرون أن جراحة العظام تشهد أعلى معدلات إجراء العمليات الجراحية في الموقع الخطأ، إذ أكد نحو 21% من جراحي اليد أنهم أجروا العمليات الجراحية في الموقع الخطأ.

ونادرًا ما يتم نشر مثل هذه الأخطاء في المجلات الطبية، وربما يرجع ذلك إلى التبعات القانونية، لذا يتعين على الأنظمة التكيف لضمان عدم المساس بسلامة المرضى.

مقالات مشابهة

  • قُتل بعد يومين على الإساءة للنبي محمد برصاص شرطة باكستان.. والأخيرة تعلق: بالخطأ
  • ثلاثة شهداء برصاص العدو الصهيوني في قباطية وألف طالب محاصرون داخل مدرستين
  • بعد خطاب «حسن نصرالله».. مقتل ضابط وجندي إسرائيليين على الحدود مع لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي بهجوم لحزب الله
  • جيش الاحتلال: مقتل ضابط وجندي في استهداف بصاروخ مضاد للدروع على الحدود
  • مقتل مواطن برصاص عناصر تكفيرية في وادي عبيدة بمأرب
  • وفاة أمريكي بعد إزالة عضو من جسمه بالخطأ.. ماذا حدث داخل غرفة العمليات؟
  • «القاهرة الإخبارية»: مقتل 713 ضابط وجندي إسرائيلي منذ «7 أكتوبر»
  • عاجل | الجيش الإسرائيلي: مقتل 4 عسكريين بينهم ضابط في كمين في منطقة رفح جنوبي قطاع غزة عصر أمس