لا تهاون فيها.. حسام موافي يكشف أسباب وأعراض آلام الصدر (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
كشف الدكتور حسام موافي أستاذ طب الحالات الحرجة، أسباب آلام الصدر وأعراضها وخطورتها وما يعرف بألم القلب المتكرر دون سبب.
حسام موافي يوضح حكم التبول اللا إرادي في الصلاة كيف تسعف مريض السكر حال تعرضه لغيبوبة؟.. حسام موافي يحذروقال خلال برنامجه "رب زدني علمًا"، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن آلام الصدر يجب أن يتم الاهتمام لها بشكل كبير للغاية، ولا يمكن التعامل مع آلام الصدر كسائر الآلام التي يشعر بها الشخص.
وأوضح أن آلام الصدر قد يتسبب فيها القلب نفسه ولا يتعلق الأمر بالذبحة الصدرية فقط، مشيرًا إلى أن العشاء المغلف للرئة وعظام الصدر والأعصاب بين الضلوع كلها قد تسبب آلام الصدر، وحتى فقرات الظهر.
وأضاف أن أول الأسباب في آلام الصدر هي الذبحة الصدرية والتي هي عدم تكافؤ بين كميات الدم الموجودة في الجسم وما يحتاجه الإنسان، مؤكدًا أنها لا تظهر في رسم القلب العادي.
وأشار إلى أن الشك في كون آلام الصدر نتيجة ذبحة صدرية عندما يأتي هذا الألم بعد المجهود، وللتأكد من التشخيص يخضع المريض لما يسمى برسم القلب بالمجهود.
وتابع أن السبب الأول في آلام الصدر هو الشريان التاجي، والسبب الثاني هو اسداد الشريان التاجي، مشيرًا إلى أن الغشاء المبطن للقلب كذلك قد يسبب آلام الصدر حال معاناته من التهاب.
انضم لقناتنا على تليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظة
انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية لمتابعة أهم وأبرز الأخبار المهمة والعاجلة لحظة بلحظة على تيليجرامالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذبحة الصدرية صدى البلد القلب الحالات الحرجة الدكتور حسام موافي حسام موافي حسام موافی
إقرأ أيضاً:
بعد واقعة حضانة الغربية|تربوي يكشف أسباب تكرار وقائع عنف المعلمين مع الطلاب
كشف الدكتور عاصم حجازي، الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية جامعة القاهرة، عن أسباب تكرار وقائع تعامل المعلمين بعنف مع الطلاب مؤخرا، والتي كان آخرها واقعة اعتداء مدرسة على تلميذة في إحدى الحضانات التي أثارت موجة من ردود الفعل الغاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة على “فيسبوك”.
وقال الدكتور عاصم حجازي إن هناك أسبابا كثيرة تقف خلف سلوك العنف الصادر من المعلم نحو الطالب، ومنها على سبيل المثال:
التحاق عدد كبير من غير المؤهلين للعمل بمجال التعليم، خاصة التعليم الموازي (دور الحضانة غير الرسمية والدروس الخصوصية).اضطرار المعلمين للتعامل مع عدد كبير من الطلاب يجعلهم يرغبون في الاستجابة السريعة من الطالب حتى يستطيعون متابعة غيره.
عدم الوعي من قبل مستخدمي العنف بطبيعة عملية التعلم وطبيعة الفروق الفردية بين الطلاب في التعليم.
عدم الاهتمام بتوظيف المستحدثات التكنولوجية لتيسير التعلم ومواجهة الفروق الفردية أو عدم الإيمان بأهميتها.
عدم الإلمام والوعي الكافي بأساليب العقاب التربوية وعدم الوعي بمخاطر العقاب البدني.
غياب التعاون والدعم والمتابعة من قبل الأسرة.
عدم مراعاة استقرار الحالة النفسية والثبات الانفعالي عند اختيار المعلمين والتركيز فقط على الجانب الأكاديمي.
تنصل المعلمين من مسئولية تقويم سلوك الطالب وإلقاء اللوم على الأسرة وحدها عندما يخطئ الطالب.
عدم وجود خطط واضحة لتقويم السلوك السلبي للطلاب.
عدم وجود خطط واضحة لدعم الطلاب الذين يعانون من تدني مستوى التحصيل أو صعوبات التعلم وإلقاء المسؤولية كاملة على المعلم وحده.
كثافة الفصول وضغط المناهج وكثرة المسئوليات الملقاة على عاتق المعلم.
ضعف بعض المعلمين في المادة التي يقوم بتدريسها أو عدم إلمامه الكافي بالمبادئ والأساليب التربوية وطرق التدريس الحديثة.
جدير بالذكر أن الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أصدرت قرارًا بإغلاق حضانة الرحاب الواقعة بقرية تطاي في مركز السنطة بمحافظة الغربية.
جاء هذا القرار بعد أن شهدت الحضانة اعتداءً من قبل مدرسة على تلميذة، ما أثار موجة من ردود الفعل الغاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة على “فيسبوك”.