والدة الطفل زياد المصاب بضمور النخاع الشوكي بالإسكندرية تستغيث لعلاجه على نفقة الدولة
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
استغاثت أم الطفل الرضيع زياد البالغ من العمر 9 شهور والمولود بمرض چيني منقول من الأم والأب معًا وهو الضمور بالنخاع الشوكي، والمصاب بشلل في الحركة منذ عمر 4 شهور وتم نقله إلى مستشفى أبو قير العام ودخل الآن في غيبوبة تامة.
وأجرت "الفجر" بث مباشر مع والدة الرضيع والتي بكت مستغيثة وقالت "أبني بيروح مني، أبوس أيديكم أنقذوا زياد" وتحدثت أم زياد حيث بدأت القصة منذ زمن بعيد حين ولدت 3 أشقاء قبل زياد ولكن المرض انتصر عليهم بالوفاة ولكن جاء زياد دون أرداتها بالرغم من استخدامها لموانع الحمل ولم تستطع فعل التحليل الذي يوضح أن كان الجنين سليم أم لا حسبما قالت "للفجر" خلال البث المباشر.
وأردفت حديثها " وبدأت القصة من أول وجديد وكان زياد يحتاج لحقنة طبية تكلفتها تصل لـ 60 مليون جنيه في عمر 6 شهور وحينما قمت بعرضه على أحد الدكاترة قال لى أن أعرض حالة أبني على المبادرات المدعمة بالدولة فذهبت به إلى مستشفى أبو قير العام في الإسكندرية ودخل العناية المركزة ولكن المستشفى ليس لديها العلاج المطلوب لحالته وهي الضمور بالنخاع الشوكي والآن زياد يحتاج إلى علاج شهري يصل تكلفته إلى 60 ألف جنيه مدى الحياة.
لمشاهدة الفيديو.. اضغط هنا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الطفل زياد الطفل الرضيع الاسكندرية أبو قير العناية المركزة بالغ من العمر بالإسكندرية النخاع الشوكي ضمور النخاع الشوكي على نفقة الدولة عمر 4 شهور غيبوبة تامة والدة الطفل موانع الحمل نفقة الدولة
إقرأ أيضاً:
17 ألف جنيه تنقذ «عبدالمنعم»
الطفل «عبدالمنعم محمد عبدالمنعم» يبلغ من العمر 9 سنوات، يدرس بالصف الثالث الابتدائى، منذ ولادته اكتشف الأطباء إصابته بضعف سمع عصبى حسى شديد بالأذنين، ويحتاج إلى جراحة لزرع قوقعة بالأذن، وأجريت الجراحة، واستمر الطفل فى عمل جلسات تخاطب بشكل يومى، وبحمد الله تعالى تحسنت الحالة، إلا أن السمع مهدد بالفقدان، جهاز السمع «القوقعة» يحتاج كل عدة أشهر إلى صيانة وقطع غيار مثل ميكروفون أو بطاريات أو أسلاك أو مغناطيس، وهذه الأشياء تتكلف ستة عشر ألف وتسعمائة جنيه، لكن المبلغ ضخم يفوق المقدرة المالية للاسرة، والأم لديها أبناء بمراحل التعليم المختلفة، لا تستطيع تلبية المتطلبات الضرورية لهم، والطفل مهدد بفقدان السمع والتعثر فى التعليم والحياة كلها، لتوقف «القوقعة» عن العمل بسبب الحاجة لقطع غيار وصيانة.
جاءت أم الطفل إلى «عيادة الوفد» تبحث عن الأمل فى إنقاذ فلذة كبدها، وقالت إن الأب عامل بسيط باليومية، وتناشد أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتها العاجلة.