ثروات المرشحين للرئاسة الأمريكية.. ترامب الأغنى وهاريس تمتلك 8 ملايين دولار
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
فروق ضخمة بين ثروات المرشحين لانتخابات الرئاسة الأمريكية الجمهوري دونالد ترامب والديموقراطية كامالا هاريس، وكذلك المرشحين لمنصب نائب الرئيس الأمريكي من كلا الحزبين.
ثروة كاملا هاريس 8 ملايين دولاربحسب تقرير نشرته صحيفة «واشنطن بوست» عن ثروات المرشحين للانتخابات الرئاسية الأمريكية، فإن المرشحة الديموقراطية كامالا هاريس تقدر ثروتها الصافية بـ 8 ملايين دولار، إذ حققت دخلا ثابتا خلال العقود الماضية من وظيفتها في البيت الأبيض.
وفي عام 2014 عندما تزوجت من دوجلاس إيمهوف، كان يحقق بانتظام أكثر من مليون دولار من الدخل السنوي، قبل أن يترك وظيفته عندما تم انتخاب زوجته نائبة للرئيس، في عام 2020.
ويبلغ راتب هاريس السنوي 284 ألف دولار في 2024، وأبلغت هي وزوجها عن دخل مشترك يقارب 400 ألف دولار في إقرارهما الضريبي لعام 2023، ولديهم 2 مليون دولار في صناديق استثمار وتقاعد مختلفة، بالإضافة إلى عائدات بيع كتابين بلغت 450 ألف دولار.
وبلغت قيمة الضرائب التي دفعتها هاريس وزوجها مليون ونصف دولار خلال الأعوام الثلاثة 2019 و2020 و2021.
تيم والز لديه مليون دولارأما المرشح الديموقراطي لمنصب نائب الرئيس تيم والز، فتبلغ ثروته مليون دولار، ولديه هو وزوجته معاشات تقاعدية، وحسابات تقاعد، وقليل من المدخرات أو الاستثمارات، ولكنه لا يملك منزلًا حتى الآن، ودفع ضرائب عام 2023 بلغت 112 ألف دولار ويصل راتب زوجته 15 ألف دولار لعملها كمدرسة.
ترامب من أغنياء الولايات المتحدةأما المرشح الجمهوري والرئيس السابق، دونالد ترامب فمن أكبر أثرياء الولايات المتحدة الأمريكية وتقدر ثروته بـ 3.9 مليار دولار، لأنشطته في مجال التطوير العقاري، وحقق دخل عام 2023 لا يقل عن 635 مليون دولار.
وحصل ترامب على أرباح من بيع الكتب، حيث حقق 300 ألف دولار من بيع نسخة خاصة من الإنجيل، وحقق كتابه «رسائل إلى ترامب» أرباح بلغت 4.4 مليون دولار.
12 مليون دولار في حسابات فانس وزوجتهأما المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، فيحصل على راتب سنوي 174 ألف دولار من منصبه في مجلس الشيوخ، وتحصل زوجته على راتب بين 215 و415 ألف دولار من عملها في شركة محاماة كبيرة، بالإضافة لاستثمارات في صناديق خاصة وملايين الدولارات في صناديق استثمار مشتركة وحسابات توفير، والعملات المشفرة، ويمتلك هو وزجته 12 مليون دولار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ترامب هاريس ثروة ترامب ثروة هاريس الانتخابات الأمريكية الانتخابات الرئاسية الأمريكية ملیون دولار ألف دولار دولار فی دولار من
إقرأ أيضاً:
غرامة 162 مليون دولار لشركة آبل في فرنسا
غرمت هيئة فرنسية لمكافحة الاحتكار شركة أبل "162 مليون دولار" لإساءة استخدام وضعها المهيمن في توزيع تطبيقات الهواتف المحمولة للأجهزة التي تعمل بنظام "آي أو إس" والأجهزة اللوحية "آيباد" ما بين أبريل(نيسان) 2021 ويوليو (تموز) 2023.
وقالت هيئة حماية المنافسة الفرنسية اليوم الاثنين، إنها خلصت إلى أن هدف إطار شركة أبل لشفافية تعقب التطبيقات، الذي يتطلب موافقة المستخدمين على جمع تطبيقات الطرف الثالث للمعلومات، ليس في حد ذاته معرضاً للنقد.
ولكنها توصلت إلى أن " طريقة تطبيق الإطار لم تكن ضرورية و لا متناسبة مع هدف أبل المعلن وهو حماية البيانات الشخصية".
French antitrust authorities handed #Apple a $162 million fine on Monday over its app's tracking privacy feature. The watchdog said the way Apple implemented its software was "neither necessary nor proportionate to the company's stated goal to protect user data". pic.twitter.com/4DtVj581ze
— Our World (@MeetOurWorld) March 31, 2025ويتطلب الإطار من مستخدمي أجهزة آي فون وآيباد الموافقة على جمع تطبيقات الطرف الثالث بيانات في الأنظمة التي تشغلها أبل، من أجل تحسين حماية الخصوصية.
وقال أبل في بيان إن إطار شركة أبل لشفافية تعقب التطبيقات يمنح المستخدم مزيداً من السيطرة على الخصوصية من "خلال إشارة مطلوبة وواضحة وسهلة الفهم تتضمن أمراً واحداً وهي: التعقب".
???????????????? FLASH | Apple est CONDAMNÉE en France à 150 millions € d’amende pour avoir abusé de sa position avec la fonction App Tracking Transparency, qui oblige chaque application à obtenir le consentement de l'utilisateur pour le ciblage publicitaire. pic.twitter.com/u0jduDR4tI
— Cerfia (@CerfiaFR) March 31, 2025وقالت الشركة" هذه الإشارة متسقة مع جميع المطورين، بما فيهم أبل، ولقد تلقينا دعماً قوياً لهذه الميزة من المستهلكين والمدافعين عن الخصوصية وسلطات حماية البيانات حول العالم". وأضافت" على الرغم من شعورنا بخيبة الأمل إزاء قرار اليوم، فإن هيئة حماية المنافسة الفرنسية لم تطلب إجراء أي تغيرات معينة على إطار شركة أبل لشفافية تعقب التطبيقات".
وأعربت الهيئة الفرنسية عن أسفها لأن النظام يؤدي لانتشار نوافذ الموافقة، مما يجعل من الصعب بصورة كبيرة على مستخدمي تطبيقات الطرف الثالث التنقل في بيئة نظام " آي أو إس".
كما شككت الهيئة في حيادية النظام، قائلة إنه يعاقب الناشرين الأصغر، الذين يعتمدون على نطاق واسع على جمع بيانات الطرف الثالث لتمويل أنشطتهم.