بوابة الفجر:
2025-01-27@04:32:36 GMT

"بلاش بوس وأحضان".. طرق الوقاية من جدري القرود

تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT

جدري القرود يعد من الأمراض التي تشغل الرأي العام العالمي خلال الفترة الحالية في ظل تحذيرات المنظمات العالمية من انتشاره وتفشيه بعدد من الدول.

 

جدري القرود 

وتساءل الرأي العام المصري عن جدري القرود خلال الساعات الحالية وذلك لمعرفة طرق الوقاية منه خاصة مع انطلاق العام الدراسى الجديد 2024 - 2025، غدا السبت.

 

طرق الوقاية من جدري القرود 

وفي هذا السياق،  أكد الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن الفترة الأخيرة هناك فيروسات جديدة تظهر وتؤثر على المجتمع، وأن آخر هذه الفيروسات هو جدري القرود.

وأضاف العميد السابق لمعهد القلب القومي، في تصريحات تليفزيونية، أن جدري القرود مصدره هو القرود، ولكن الفيروس عندما ينتقل لـ الإنسان، قد ينتقل الفيروس من الإنسان لـ الإنسان.

ولفت إلى أن الكثير من المواطنين كان في فترة فيروس كورونا، كانوا ملتزمين بالتباعد والنظافة الشخصية، ولكن في الفترة الأخيرة، أصبح المواطنون يقبلون بعضهم البعض وبالأحضان، وهذا الأمر يجعل البيئة صالحة لانتشار الفيروسات، معلقًا:"بلاش قبلات وأحضان".

وتابع:"بلاش بوس وأحضان، في هذه الفترة بسبب الفيروسات التي تنتشر، فأي شخص يريد أن يحافظ على صحته، فعليه أن يلتزم بالتعليمات الطبية".

 

نصائح للوقاية من جدري القرود 

وهناك عدد من النصائح الأخري التي يجب اتباعها لتجنب الإصابة بمرض جدري القرود، يوجزها "الفجر" فيما يلي:

يوصى بالحصول على جرعتين من لقاح JYNNEOS للوقاية من جدري القرود، بفاصل أربعة أسابيع بين كل جرعة.يجب تجنب ملامسة الحيوانات التي تحمل فيروس جدري القرود لأنها ناقلة للعدوى، حتى لو كانت هذه الحيوانات في المنزل يجب عزلها فورا.يجب الحذر الشديد من استخدام أية أدوات أو مواد قد تكون ناقلة للعدوى في أماكن العمل أو الأماكن العامة، مثل الجلوس في مقعد شخص مصاب أو استخدام أكواب أو أدوات حلاقة استخدمها المصاب.غسيل اليدين بالماء والصابون باستمرار وتطهيرهما بمطهر يحتوي على الكحول، وسيلة فعالة للوقاية من الإصابة بالعدوى، خاصة بعد ملامسة أي شيء في أماكن عاملة أو في مكان العمل أو تناول الطعام.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: جدري القرود من جدری القرود

إقرأ أيضاً:

تعرف على أفضل طرق الوقاية والعلاج من فيروسات البرد

الفيروسات التنفسية أكثر نشاطاً في موسم الشتاء، لكن طرق الوقاية التقليدية لا تزال الأفضل، مثل تكرار غسل اليدين.

ولم تعد العدوى الموسمية قاصرة على الإنفلونزا، ونزلات البرد الشائعة، هناك أيضاً فيروس الجهاز التنفسي المخلوي وكوفيد-19، لكن بينما تظل طرق الوقاية واحدة تقريباً، توجد بعض المفاهيم الخاطئة، التي يساعد تصحيحها في منع العدوى.

تصويب المفاهيم

وبحسب "هيلث داي"، ينبه الخبراء في كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز إلى أن نزلات البرد لا تنتج عن التعرض للطقس البارد، أو البلل في الشتاء.

ولا توفر الإصابة بكوفيد مرة واحدة مناعة مدى الحياة، ولا يوفر لقاح الإنفلونزا مناعة ثابتة، وإنما يقلل الخطر موسمياً فقط، أما الفيروس المخلوي التنفسي فهو لا يشكل خطورة على الأطفال فقط، وإنما الجميع.

والأهم من ذلك، ينصح أطباء جونز هوبكنز بزيارة الطبيب عند المرض لتشخيص وعلاج مرضك المحدد.

وإلى جانب ذلك، ينبغي الحصول على قسط كبير من الراحة، والحفاظ على الدفء في البيت، وزيادة تناول السوائل، واستخدام الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية للاحتقان، ومشاكل الجيوب الأنفية والآلام.

نزلات البرد

ويقول الخبراء إن "نزلات البرد الشائعة تحدث بسبب أكثر من 200 فيروس، وتنتشر من خلال السعال أو العطس، أو الأسطح التي يلمسها شخص مريض".

وتشمل الأعراض: التهاب الحلق، والعطس، وسيلان الأنف أو احتقانه، والسعال الحاد، والتعب الخفيف والآلام.
ولالتهاب الحلق، حاول الغرغرة بالماء الدافئ والملح. كما يمكن أن يخفف استخدام البخار الدافئ من الاحتقان، ويساعد استخدام الفازلين لعلاج التشقق حول الأنف والشفتين.

كورونا

أما كوفيد-19، فيحدث بسبب فيروس سارس-كوف-2، وينتشر عن طريق الجسيمات المحمولة جواً، وتظهر الأعراض عادةً في غضون أسبوع بعد التعرض، وقد ينشر الشخص المصاب بدون أعراض الفيروس.

وتتراوح الأعراض من الحمى أو القشعريرة إلى الاحتقان وسيلان الأنف ومشاكل التنفس، وفقدان جديد لحاسة التذوق أو الشم والإسهال، والأوجاع والغثيان أو القيء.

وبالنسبة للحالات الخفيفة، قد تكون الراحة والأدوية الخافضة للحرارة التي لا تستلزم وصفة طبية كافية، وقد تتطلب الحالات الشديدة دخول المستشفى.

الإنفلونزا

يتغير فيروس الإنفلونزا وراثياً من عام إلى آخر، ويظهر على شكل سلالة جديدة، وتظهر الأعراض عادة في غضون 4 أيام، بعد التعرض لشخص مصاب.

وتشمل الأعراض: السعال، والتعب الشديد، والصداع، والحمى المرتفعة، واحتقان الأنف أو سيلانه، وآلام شديدة، وعطس، والتهاب الحلق، والقيء والإسهال.

فيروس الجهاز التنفسي المخلوي

يعتبر هذا الفيروس أحد أكثر أمراض الجهاز التنفسي شيوعاً في مرحلة الطفولة في العالم، ويصيب أيضاً البالغين، كما أن كبار السن معرضون لخطر خاص.

تظهر الأعراض عادة في غضون 4 إلى 6 أيام بعد التعرض للفيروس، الذي ينتشر عندما يطلق شخص مصاب جزيئات محملة بالفيروس في الهواء.

وقد تشمل الأعراض: سيلان الأنف، والسعال، والعطس، والصفير، وفقدان الشهية والحمى.

وقد يعاني الأطفال أيضاً من أعراض تنفسية حادة، وقد تتطلب الأعراض الحادة الإقامة في المستشفى، وقد تخفف الأدوية المتاحة دون وصفة طبية من الأعراض، لكن لا ينبغي إعطاء الأسبرين للأطفال والمراهقين.

مقالات مشابهة

  • فتاة تتعرض لهجوم مُروع من قرد أثناء خروجها لنزهة ..فيديو
  • طبيبان سعوديان يطوران تقنية مبتكرة لتعزيز فعالية الفيروسات القاتلة للأورام
  • لو مش قدها بلاش.. تعليق قوي لـ شوبير على عقوبات رابطة الأندية ضد الزمالك
  • تبادل خبرات بين الإمارات وكازاخستان للوقاية من الجرائم المالية
  • تعرف على أفضل طرق الوقاية والعلاج من فيروسات البرد
  • محكمة أوربية في سابقة... المرأة التي ترفض إقامة علاقة جنسية مع زوجها ليست مخطئة
  • انطلاق الحملة القومية للتحصين ضد مرض الجلد العقدي ومرض جدري الأغنام غدا الأحد بالدقهلية
  • إطلاق لقاح جديد للوقاية والعلاج من السرطان
  • «الدكتور هشام الغزالي»: منع التدخين خطوة حاسمة للوقاية من سرطان الرئة
  • الوقاية من الإصابة بنزلات البرد المتكررة في فصل الشتاء.. اعرف الطرق