أفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" في بيروت أن الغاراة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية أدت إلى مقتل المستهدف منها، وهو إبراهيم عقيل القيادي في حزب الله اللبناني.

وإبراهيم عقيل المعروف أيضا باسم "تحسين" يعد الرجل الثاني في حزب الله، وهو عضو في أعلى مجلس عسكري تابع للحزب وهو المجلس الجهادي، وقائد قوة الرضوان.

وقال مصدر مقرب من الحزب إن "الغارة الإسرائيلية استهدفت قائد قوة الرضوان إبراهيم عقيل، مما أدى إلى مقتله".

ويلاحق القضاء اللبناني عقيل لارتباطه بمحاولة اغتيال رئيس الوزراء الأسبق شفيق الوزان.

كما أن عقيل كان مطلوبا أيضا من مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي "إف بي آي"، علما أنه متهم بتفجير السفارة الأميركية في بيروت ومركز المارينز عام 1983، مما تسبب في مقتل 241 أميركيا.

وحسب موقع وزارة الخاريجة الأميركية، فإن عقيل أدار أيضا في الثمانينات عملية اختطاف رهائن أميركيين وألمان في لبنان، واحتجازهم هناك.

وتصنف واشنطن إبراهيم عقيل بأنه "إرهابي عالمي"، ورصدت مكافأة تصل إلى 7 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تقود للوصول إليه.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إبراهيم عقيل الجيش الإسرائيلي بيروت إبراهيم عقيل الضاحية الجنوبية حزب الله الجيش الإسرئيلي لبنان إبراهيم عقيل الجيش الإسرائيلي بيروت أخبار لبنان

إقرأ أيضاً:

مقتل قيادي حوثي بارز في غارة أميركية على اليمن

أفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" نقلا عن مصادر محلية، بمقتل القيادي في جهاز الاستخبارات التابع للحوثيين عبد الناصر الكمالي في غارة أميركية.

وأكدت وسائل إعلام تابعة للحوثيين، في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء، أن الولايات المتحدة شنت غارات جديدة على مناطق عدة من اليمن.

وقالت إن الضربات شملت محافظات صنعاء (سلسلة غارات على العاصمة وجربان بمديرية سنحان والجميمة بني حشيش)، والحديدة (غارتان على جزيرة كمران)، ومأرب (3 غارات على مديرية مجزر).

ومساء الإثنين أعلن الحوثيون أنهم استهدفوا موقعا عسكريا في إسرائيل بطائرة مسيّرة، وهاجموا مدمرتين أميركيتين في البحر الأحمر بعدد من الصواريخ المجنحة والمسيّرات، بعيد إعلان الجيش الإسرائيلي اعتراض مسيّرة أطلقت من الشرق.

وفي وقت سابق من الإثنين، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه اعترض طائرة مسيّرة "اقتربت من الأراضي الإسرائيلية من الشرق" قبل عبورها إلى أراضيه.

وتشهد المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون المدعومون من إيران في اليمن، ضربات شبه يومية منسوبة إلى الولايات المتحدة، منذ أن أطلقت واشنطن حملة جوية ضدهم في 15 مارس الماضي لإجبارهم على وقف استهداف السفن التي يتهمونها بالارتباط بإسرائيل.

كما شن الحوثيون هجمات على السفن الحربية الأميركية وعلى إسرائيل، قائلين إن ذلك يأتي تضامنا مع الفلسطينيين في غزة.

وبدأت جماعة الحوثي استهداف سفن في البحر الأحمر وخليج عدن، وكذلك إسرائيل، بعد اندلاع الحرب في غزة في أكتوبر 2023، وأوقفوا الهجمات بعد سريان الهدنة في القطاع في يناير.

وقطعت إسرائيل كل الإمدادات عن غزة منذ مطلع مارس، واستأنفت هجومها على القطاع المدمر في 18 من الشهر نفسه، منهية بذلك الهدنة قصيرة الأمد.

وجاءت الحملة الأميركية الجديدة عقب تهديدات الحوثيين باستئناف الهجمات بسبب الحصار الإسرائيلي على غزة.

وأدت هجمات الحوثيين إلى تعطيل الممر البحري الحيوي الذي يمر عبره عادة نحو 12 بالمئة من حركة الشحن العالمية، مما أجبر العديد من الشركات على اتخاذ طريق بديل أطول بكثير عبر الالتفاف حول إفريقيا.

مقالات مشابهة

  • في الضاحية الجنوبية.. قتلها داخل منزلها ومصاغها كشفهُ!
  • إنهيار مبنى في الضاحية الجنوبية
  • مقتل قيادي حوثي في غارة أمريكية وسط تصاعد التوتر في اليمن
  • مقتل قيادي حوثي بارز في غارة أميركية على اليمن
  • ما نعرفه عن مقتل 15 مسعفًا فلسطينيًا على يد القوات الإسرائيلية
  • عقيل مفتن: اللجنة الأولمبية مستعدة لتحمّل كلفة المدرب الذي يختاره اتحاد الكرة
  • بعد الغارة الإسرائيلية... جريح في بيت ليف
  • مقتل شخص في غارة للكيان الإسرائيلي على جنوب لبنان  
  • عاجل | الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في الضواحي الجنوبية لتل أبيب وأسدود وعسقلان
  • لبنان: مقتل شخصين وإصابة عاملين سوريين في غارة إسرائيلية