غريزمان: الفوز على لايبزيغ مجرد بداية لحلم "التشامبيونز ليغ"
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
أكد مهاجم أتلتيكو مدريد الإسباني، النجم الفرنسي أنطوان غريزمان، أفضل لاعب في انتصار فريقه القاتل على لايبزيغ الألماني 2-1، في بداية مشوار الفريق في دوري أبطال أوروبا في شكله الجديد، أن "الأتلتي" يجب أن يواصل هكذا لأنه على الطريق الصحيح، ولكنه حذر في الوقت ذاته من أنها مجرد بداية لحلم "التشامبيونز ليغ".
قال غريزمان في تصريحات تليفزيونية بعد المباراة التي أقيمت على ملعب سيفيتاس ميتروبوليتانو: "حاولنا حتى الدقيقة الأخيرة، نعلم أننا نمتلك لاعبين من أصحاب الجودة للتسجيل، علينا المواصلة بنفس المستوى، ونحن على الطريق الصحيح، ولكنها مجرد البداية".
في الوقت القاتل.. #أتلتيكو يخطف الفوز من #لايبزيغ#دوري_أبطال_أوروبا #24sporthttps://t.co/SXnkmIrntQ
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 19, 2024وتابع: "كنا ندرك أن أي فقدان للكرة في وسط الملعب قد يكلفنا هدفاً، وهذا ما حدث في بداية المباراة، ولكن في النهاية نجحنا بالهدوء في الدخول سريعاً للمباراة، وحقننا النتيجة التي كنا نسعى لها".
وتألق غريزمان كعادته مع "الروخيبلانكوس"، وسجل أولا هدف التعادل في الدقيقة 28 بتسديدة رائعة على الطائر من داخل المنطقة، ثم صنع هدف الانتصار القاتل في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي، على رأس المدافع خوسيه ماريا خيمينيز.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غريزمان أنطوان غريزمان أتلتيكو مدريد لايبزيغ دوري أبطال أوروبا
إقرأ أيضاً:
اكتشاف جديد: كيف تصل جزيئات البلاستيك الدقيقة إلى الدماغ؟
سبتمبر 19, 2024آخر تحديث: سبتمبر 19, 2024
المستقلة/- في اكتشاف علمي مهم، نشرته مجلة JAMA Network Open، توصل علماء برازيليون إلى الآلية التي يمكن من خلالها لجزيئات المواد البلاستيكية الدقيقة الوصول إلى الدماغ البشري.
وأظهرت الدراسة التي قام بها هؤلاء العلماء، من خلال تشريح أدمغة 15 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 33 و100 سنة، أن هذه الجزيئات تتواجد في البصلة الشمية، وهي المنطقة المسؤولة عن معالجة الروائح.
تفاصيل الدراسةأجريت الدراسة على 15 شخصًا متوفى، وتم اكتشاف جزيئات البلاستيك في أدمغة 8 منهم، حيث تتراوح أحجام هذه الجزيئات بين 5.5 و26.4 ميكرومتر. هذه الجزيئات الدقيقة تم العثور عليها في البصيلات الشمية، مما يشير إلى أن الطريق الشمي قد يكون وسيلة لدخول هذه الجزيئات إلى الدماغ.
الآثار المحتملة على الصحةحسب ما ورد في الدراسة، فإن اكتشاف جزيئات البلاستيك في البصيلات الشمية قد يعني أن المواد البلاستيكية الدقيقة يمكن أن تدخل الدماغ عبر هذا المسار. ومع ذلك، لم يتضح بعد ما إذا كانت هذه الجزيئات تصل إلى مناطق أخرى في الدماغ، خاصة تلك المتعلقة بالإدراك.
وأكد الباحثون على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لاستكشاف التأثيرات السامة المحتملة لهذه الجزيئات على الأعصاب وصحة الإنسان بشكل عام.
السياق العلمي السابقمن المهم الإشارة إلى أن دراسات سابقة كانت قد أظهرت أن جزيئات البلاستيك الدقيقة يمكنها الانتقال إلى المشيمة البشرية وأجزاء أخرى من الجسم. ومع ذلك، فإن الاكتشاف الجديد يسلط الضوء على مسار غير معروف من قبل لدخول هذه المواد إلى الدماغ، مما يفتح بابًا لمزيد من الدراسات حول مخاطر هذه الجزيئات وتأثيرها على صحة الإنسان.