بعد استغاثته.. المتحدة توقع عقدا مع أحمد عزمي: عمل فني كبير في رمضان
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، توقيع عقدا مع الفنان أحمد عزمي بشأن عملي فني كبير يتم عرضه خلال شهر رمضان المقبل.
ونشر الحساب الرسمي للشركة عبر"فيسبوك" صورة يظهر فيها عمر الفقي الرئيس التنفيذي للشركة مع أحمد عزمي أثناء توقيع العقد.
كان أحمد عزمي وجه رسالة أول أمس إلى زملائه من نجوم الفن، والمسؤولين في الشركة المتحدة، مع دخول عام جديد في حياته.
وكتب الفنان أحمد عزمي، عبر صفحته في موقع فيسبوكن: "صباح الخير، ومع الأيام الأولى في عام جديد من حياتي أدعو الله تعالى أن يرزقني وإياكم بنعمة الرزق والعمل، وأتمنى أن يتيح لي السادة المسئولين عن (الشركة المتحدة)، فرصة للمشاركة في أعمالهم المتميزة ..تخرجت من قسم التمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحية عام ٢٠٠٦ وشاركت في العديد من الأعمال وحصلت من خلالها على جوائز منها على سبيل المثال، أحسن ممثل دور ثاني عن فيلم (الأبواب المغلقة)، (المهرجان القومي للسينما، أحسن ممثل دور ثاني من مهرجان الإعلام عن مسلسل (الجماعة) ..أحسن ممثل مهرجان الإسكندرية (قبلات مسروقة)، جائزة خاصة من لجنة التحكيم عن فيلم (الوعد)"
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تفجير أجهزة البيجر سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي إيران وإسرائيل محور فيلادلفيا حادث قطاري الزقازيق التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أحمد عزمي نجوم الفن أحمد عزمی
إقرأ أيضاً:
حبس مسؤول لـ«الشركة الليبية للاستثمارات الخارجية» في المغرب
أمرت سلطة التحقيق في مكتب النائب العام، “بحبس مسؤول مكتب الشركة الليبية للاستثمارات الخارجية في المملكة المغربية؛ ومسؤوليْ الخدمات؛ والشؤون الفنية في الشركة“.
وبحسب بيان المكتب، “استقصى نائب النيابة، بمكتب النائب العام، واقع انحراف المتهمين عن مُقتضيات الوظيفة المعهودة إليهم؛ فاستدلَّ المحقق على انصراف إرادتهم إلى مخالفة قواعد إدارة المال العام، بتعمّدهم صرف مقابل عقود عمل محلية دون إسناد أية وظائف للأشخاص المتعاقد معهم؛ وإسهامهم في تحصُّل غيرهم على منافع مادية لا تجيزها التشريعات، بالتفاتهم– دون مبرر قانوني- عن واجب استحصال ثمن إيجار عقارات مملوكة للشركة، وبذلك انتهى المحقق إلى الأمر بحبس المتهمين حبساً احتياطياً”.