مد التقديم لمسابقة لجنة التراث الثقافي بالأعلي للثقافة لـ15 أكتوبر
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الأستاذ الدكتور هشام عزمي عن فتح باب التسجيل في مسابقة لجنة التراث الثقافي غير المادي “الفنون الشعبية” لفنون العزف على آلة المزمار للكبار والبراعم حتى سن 17عاماً لعام 2024.
وتأتي بنود المسابقة على النحو التالي
أولاً: العزف المنفرد للكبار ويكون على آلة المزمار مع اصطحاب اثنين عازفين (عازف طبل بلدي، وعازف مزمار تبِّيع)، وتكون المعزوفات عبارة عن عملين؛ واحد من الألحان التراثية والآخر من الألحان الشائعة الحديثة المنتشرة.
- الجائزة الأولى 100000 جنيه.
- الجائزة الثانية 8000 جنيه.
- الجائزة الثالثة 5000 جنيه.
2- العزف المنفرد على آلة المزمار بدون مصاحبة آلية، ويقدم المتسابق عملين؛ أحدهما تراثي والآخر ارتجالات تبرز مهارات العازف في مقامات موسيقية متنوعة.
- الجائزة الأولى 5000 جنيه.
- الجائزة الثانية 4000 جنيه.
- الجائزة الثالثة 3000جنيه.
ثانيًا:
3- العزف المنفرد للبراعم (المرحلة السنية حتى ١٧ عاماً) على آلة المزمار مع اصطحاب اثنين عازفين (عازف طبل بلدي، وعازف مزمار تبِّيع)، ويجوز أن تكون المصاحبة لعازفين من الكبار.
- الجائزة الأولى 7000جنيه.
- الجائزة الثانية 5000جنيه.
- الجائزة الثالثة 3000جنيه.
على أن يقوم المتسابق بملء استمارة المشاركة بإدارة المسابقات بالمجلس الأعلى للثقافة ونماذج من الأعمال للمتقدمين (بصيغة CD إن وجدت).
و أن يرفق صورة بطاقة الرقم القومي
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التراث الثقافي غير المادي المجلس الأعلى الدكتور هشام عزمي الرقم القومي الفنون الشعبية تراث الثقافي غير المادي مجلس الأعلى للثقافة لجنة التراث الثقافي غير المادي
إقرأ أيضاً:
مركز الثقافات المحلية: موروثنا الثقافي ليس من الماضي… بل ركيزة وطنية للحاضر والمستقبل
????️ ليبيا – مدير مركز الثقافات المحلية: التراث الليبي كنز وطني يعزز الهوية ويجب حمايته من الاندثار
???? التراث مرآة التاريخ وركيزة للهوية الوطنية ????
أكد مدير المركز الليبي للثقافات المحلية، منذر فرج ميلاد، أن الموروث الثقافي الليبي يعكس تاريخ البلاد العريق وتنوعها الفريد، مشددًا على ضرورة حمايته من الاندثار، باعتباره كنزًا وطنيًا يعزز الهوية والانتماء بين الليبيين.
???? مكونات ثقافية تُعبر عن روح المجتمع ????
وفي تصريح لصحيفة “الأنباء الليبية”، أوضح ميلاد أن العادات والتقاليد الأصيلة، واللهجات المحلية، والفنون الشعبية، والموسيقى التراثية، والحرف التقليدية، كلها عناصر تُشكّل النسيج الثقافي الليبي الذي يجب نقله للأجيال القادمة بفخر واعتزاز.
???? التراث دعامة للوحدة ومحرّك اقتصادي ????
وأشار إلى أن هذا التراث لا يقتصر على كونه جزءًا من الماضي، بل يُعد دعامة أساسية لوحدة الليبيين، ويلعب دورًا مهمًا في تنشيط السياحة الداخلية ودعم الاقتصاد المحلي وتعزيز التماسك بين مختلف المكونات الاجتماعية.
???? جهود التوثيق والتفعيل عبر الإعلام والمنصات الرقمية ????
وأكد ميلاد أن المركز الليبي للثقافات المحلية، وتحت إشراف وزيرة الثقافة والفنون، يعمل بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة على توثيق هذا الإرث الثقافي ونشره، خاصة عبر الوسائل الإعلامية والمنصات الرقمية، لضمان حمايته واستثماره في الحاضر.
???? دعوة للمشاركة المجتمعية في حماية التراث ????
وختم بالتأكيد على أن مسؤولية حماية الموروث الثقافي جماعية، داعيًا جميع المؤسسات والمواطنين إلى الانخراط في هذه الجهود، مشددًا على أن البداية تكون بالوعي بقيمته وتنتهي بالعمل الجاد لصونه والمحافظة عليه.
منتخب مصر للناشئين والناشئات في الجودو يتصدر البطولة العربية بـ10 ميداليات