"الإرشاد الزراعي": تخزين الرطب في مرحلة "البسر" يعزز فرص التصدير للأسواق العالمية
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
يُعتبر النخيل من أهم المنتجات الزراعية في المملكة، وتُعد مرحلة "البسر" من أكثر المراحل التي تُستهلك فيها ثمار النخيل طازجة. ولزيادة القيمة التسويقية لهذه الثمار وتوفيرها على مدار العام، يُمكن تخزينها عند درجة حرارة -18 درجة مئوية لفترة طويلة دون أن تفقد جودتها أو قيمتها الغذائية.
وأوضح الإرشاد الزراعي في وزارة البيئة والمياه والزراعة أن هذه الطريقة تُسهم في تعزيز فرص التصدير للأسواق العالمية وتتيح للمستهلكين الاستمتاع بالثمار خارج موسم الحصاد.
أخبار متعلقة عاجل| برعاية ولي العهد.. انطلاق القمة العالمية للذكاء الاصطناعي غدًا الثلاثاءصور| انطلاق مهرجان التمور في الباحة وسط فعاليات متعددةفيديو| الأحساء.. ملتقى الجمعيات الزراعية يبحث سبل تطوير القطاعوتؤكد الوزارة أهمية التوعية بأهمية التخزين الصحيح والتجميد لزيادة استدامة الإنتاج الزراعي وتحقيق عوائد اقتصادية أكبر، بما يساهم في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق رؤية المملكة 2030 في تنويع مصادر الدخل وتعزيز مكانة التمور السعودية عالميًا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 النخيل المنتجات الزراعية الإرشاد الزراعي
إقرأ أيضاً:
اجتماعات جديدة مع الشركات النفطية لاستئناف التصدير عبر ميناء جيهان التركي
بغداد اليوم - أربيل
كشف الخبير في الشأن الاقتصادي هيفيدار شعبان، اليوم الاحد (16 آذار 2025)، عن عقد اجتماعين بين وزارة النفط الاتحادية، ووزارة الثروات الطبيعية في حكومة الإقليم، مع ممثلي الشركات النفطية العاملة في كردستان.
وقال شعبان في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الاجتماع الأول سيعقد في بغداد خلال الأسبوع الحالي، والأسبوع المقبل سيعقد اجتماع آخر في أربيل بين ذات الجهات، لحل مشكلة استئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي".
وأضاف أن "مشكلة تصدير النفط ليست متعلقة بالحكومة الاتحادية، ولا حكومة الإقليم، ولكن الشركات النفطية ترفض استئناف التصدير في الوقت الحالي، إلا بعد دفع الديون التي بذمة حكومة الإقليم".
ومن أبرز المشكلات باستئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي، طريقة احتساب كميات النفط، وطريقة تسديد أمواله، وحصة الشركات الدولية التي تولت استخراج النفط من إقليم كردستان، فضلاً عن ملفات الرواتب والرسوم والجمارك. وتحاول الوفود بين الطرفين حسم هذه الملفات قبل بدء عمليات التصدير.
وكان وزير النفط حيان عبد الغني أعلن بشكل مفاجئ في شباط الماضي استئناف الصادرات من كردستان، في خطوة من شأنها أن تنهي نزاعاً استمر نحو عامين أدى إلى انقطاع إمدادات بأكثر من 300 ألف برميل يومياً تدخل الأسواق العالمية عبر تركيا.