يُعتبر النخيل من أهم المنتجات الزراعية في المملكة، وتُعد مرحلة "البسر" من أكثر المراحل التي تُستهلك فيها ثمار النخيل طازجة. ولزيادة القيمة التسويقية لهذه الثمار وتوفيرها على مدار العام، يُمكن تخزينها عند درجة حرارة -18 درجة مئوية لفترة طويلة دون أن تفقد جودتها أو قيمتها الغذائية.
وأوضح الإرشاد الزراعي في وزارة البيئة والمياه والزراعة أن هذه الطريقة تُسهم في تعزيز فرص التصدير للأسواق العالمية وتتيح للمستهلكين الاستمتاع بالثمار خارج موسم الحصاد.

فتح أسواق جديدةودعت الوزارة المزارعين والمستثمرين في قطاع التمور إلى الاستفادة من هذه التقنية الحديثة التي تُحافظ على جودة الثمار لفترات طويلة، مما يساهم في فتح أسواق جديدة وزيادة الطلب على التمور السعودية. كما تُشجع الوزارة على تطبيق أفضل الممارسات الزراعية وتطوير أساليب الحصاد والتخزين بما يتماشى مع المعايير العالمية.
أخبار متعلقة عاجل| برعاية ولي العهد.. انطلاق القمة العالمية للذكاء الاصطناعي غدًا الثلاثاءصور| انطلاق مهرجان التمور في الباحة وسط فعاليات متعددةفيديو| الأحساء.. ملتقى الجمعيات الزراعية يبحث سبل تطوير القطاعوتؤكد الوزارة أهمية التوعية بأهمية التخزين الصحيح والتجميد لزيادة استدامة الإنتاج الزراعي وتحقيق عوائد اقتصادية أكبر، بما يساهم في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق رؤية المملكة 2030 في تنويع مصادر الدخل وتعزيز مكانة التمور السعودية عالميًا.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 النخيل المنتجات الزراعية الإرشاد الزراعي

إقرأ أيضاً:

اجتماعات جديدة مع الشركات النفطية لاستئناف التصدير عبر ميناء جيهان التركي

بغداد اليوم - أربيل

كشف الخبير في الشأن الاقتصادي هيفيدار شعبان، اليوم الاحد (16 آذار 2025)، عن عقد اجتماعين بين وزارة النفط الاتحادية، ووزارة الثروات الطبيعية في حكومة الإقليم، مع ممثلي الشركات النفطية العاملة في كردستان.

وقال شعبان في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الاجتماع الأول سيعقد في بغداد خلال الأسبوع الحالي، والأسبوع المقبل سيعقد اجتماع آخر في أربيل بين ذات الجهات، لحل مشكلة استئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي".

وأضاف أن "مشكلة تصدير النفط ليست متعلقة بالحكومة الاتحادية، ولا حكومة الإقليم، ولكن الشركات النفطية ترفض استئناف التصدير في الوقت الحالي، إلا بعد دفع الديون التي بذمة حكومة الإقليم".

ومن أبرز المشكلات باستئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي، طريقة احتساب كميات النفط، وطريقة تسديد أمواله، وحصة الشركات الدولية التي تولت استخراج النفط من إقليم كردستان، فضلاً عن ملفات الرواتب والرسوم والجمارك. وتحاول الوفود بين الطرفين حسم هذه الملفات قبل بدء عمليات التصدير. 

وكان وزير النفط حيان عبد الغني أعلن بشكل مفاجئ في شباط الماضي استئناف الصادرات من كردستان، في خطوة من شأنها أن تنهي نزاعاً استمر نحو عامين أدى إلى انقطاع إمدادات بأكثر من 300 ألف برميل يومياً تدخل الأسواق العالمية عبر تركيا.

مقالات مشابهة

  • ابن سلمة زار عدة مصانع والتقى مستثمرين.. تمكين الصناعات السعودية وتحفيز استثماراتها
  • امانة بغداد تعلن انطلاق حملتها الزراعية الربيعية لتشمل زراعة 100 ألف شجرة
  • الكويت تشدد العقوبة في جرائم الشرف: تخفيفها يساهم بانتشارها
  • حكومة القضارف تبحث مع وفد المنظمة العربية للتنمية الزراعية الدخول في الموسم الزراعي الجديد بالولاية
  • وزير الاستثمار: مصر بوابة للأسواق العالمية وجاذبة للاستثمارات الهندية
  • وظائف مصر للطيران.. مطلوب خريجين للأسواق الحرة بمطار سفنكس| شروط التقديم
  • انطلاق مبادرة “بسطة خير السعودية” بمحافظة حقل
  • الزراعة تقدم توصيات فنية لتحسين إنتاجية المحاصيل
  • مشكلة نفط كردستان تستمر.. من يرفض التصدير عبر جيهان التركي؟
  • اجتماعات جديدة مع الشركات النفطية لاستئناف التصدير عبر ميناء جيهان التركي