ميناء دمياط يتداول 34 سفينة للحاويات والبضائع العامة
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ24 ساعة الماضية 7 سفن، في حين غادرت 5 سفن، ليصل إجمالي عدد السفن المتداولة بالميناء إلى 34 سفينة.
ووفقًا لبيان صادر عن المركز الإعلامي لهيئة الميناء اليوم الجمعة، بلغت حركة الصادرات من البضائع العامة 18،382 طنًا، شملت: 6،317 طن يوريا صب، 4،218 طن أسمنت، 2،332 طن رمل زجاجي معبأ، 1،065 طن ملح صب، و4،450 طن بضائع متنوعة.
أما حركة الواردات من البضائع العامة فقد بلغت 55،891 طنًا، تضمنت: 14،049 طن حديد، 6،188 طن زيت طعام، 16،700 طن قمح، 1،454 طن خشب زان، و17،500 طن ذرة.
كما أفاد البيان بأن حركة الصادرات من الحاويات بلغت 1،566 حاوية مكافئة، بينما بلغ عدد الحاويات الواردة 201 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الترانزيت 3،411 حاوية مكافئة.
وأشار البيان إلى أن رصيد القمح في صوامع الحبوب والغلال للقطاع العام بلغ 101،692 طنًا، بينما في مخازن القطاع الخاص بلغ 232،085 طنًا. كما غادر الميناء 3 قطارات بحمولة إجمالية 3،836 طن قمح متجهة إلى صوامع في القليوبية وكفر الشيخ وشبرا، بالإضافة إلى 3 قطارات بعد تفريغ 75 حاوية 40 قدمًا قادمة من الإسكندرية والسخنة. فيما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا 5،035 حركة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الـ24 ساعة إجمالي الخاص الحاويات الواردة البضائع العامة الاعلام الإعلامي القطاع الخاص الصادرات القليوبية القطاع
إقرأ أيضاً:
قتلها بعد التراويح.. جثة طفلة ملقاة في حاوية قمامة تهز المغرب
اهتزت منطقة سيدي الطيبي بإقليم القنيطرة في المغرب، على وقع جريمة مروعة، حيث عُثر صباح الثلاثاء على جثة طفلة لم تتجاوز الخمس سنوات، داخل حاوية نفايات، وسط صدمة واستياء واسع بين السكان.
وبحسب وسائل إعلام محلية، تعود الجثة للطفلة جيداء، التي كانت تقطن في الحي الإداري بالقرب من مقر الجماعة ومركز الدرك الملكي بسيدي الطيبي، واختفت عن الأنظار مساء الاثنين أثناء أداء صلاة التراويح.
قطة تشارك الإمام صلاة التراويح في مشهد يخطف القلوب - موقع 24تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق مشهداً إنسانياً لقطة اقتحمت المسجد أثناء الصلاة وقفزت على كتف إمام مسجد مدينة وهران الجزائرية.وبعد محاولات مضنية لإيجادها، نشرت أسرتها صورها عبر منصات التواصل الاجتماعي في محاولة للعثور عليها، لكن الأمل في إيجادها سالمة سرعان ما تبخر مع اكتشاف جثمانها صباح اليوم في مؤخرة شاحنة لجمع النفايات، كانت متوقفة في مرآب بالمنطقة.
وأثارت هذه الجريمة صدمة كبيرة بين أهالي المنطقة، الذين خرجوا للتعبير عن غضبهم واستيائهم من تنامي الجرائم التي تستهدف الأطفال، مطالبين بتعزيز الأمن في محيط المساجد والأسواق والأماكن العامة، خاصة خلال شهر رمضان، حيث تكثر التجمعات ويزداد إقبال العائلات على أداء الشعائر الدينية في المساجد.
وعلى خلفية هذه الواقعة، سارعت السلطات الأمنية إلى فتح تحقيق معمّق لكشف ملابسات الجريمة، حيث تم استدعاء فرق متخصصة لمعاينة مكان الحادث ورفع الأدلة الجنائية، بهدف التوصل إلى هوية الجاني أو الجناة الذين يقفون وراء هذه الفاجعة.