باسل الرفايعة يكتب .. لا يحدث ربما إلا في الأردن
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
#سواليف
كتب .. #باسل_الرفايعة
لا يحدث ربما إلا في #الأردن، أنّ ست سنوات فقط، تكفي لنسيان أرواح 21 من بناتنا وأولادنا في #كارثة_البحر_الميت 2018، ومكافأة #المقصرين في غرقهم بمنصبين وزاريين في حكومة جعفر حسّان..!.
وزير التربية عزمي محافظة، ووزيرة السياحة لينا عنّاب متهمان بـ”التقصير” في عملهما، وفق تقرير صادر عن لجنة تحقيق نيابية في 2018، ما أدى لاستقالتهما آنذاك، ولم يمنع ذلك من عودتهما في 2024، وما الذي يمنعُ إذا كانت مشاعر عائلات الضحايا، والتقصير والإهمال في المنصب الوزاري مجرد تفاصيل في مقابل تقطيع الكيكة الحكومية جيداً بين الاعتبارات والتوازنات والأصدقاء.
لا يستطيع جعفر حسان والطبقة الاحتكارية التي ينتمي إليها، ويحافظ على مصالحها أنْ يقنعَ أردنياً واحداً بأنْ لا بدائل لوزيرين متهمين نيابياً بـ”التقصير” وهو يمنحهما حقيبتين وزاريتين، في مقابل 21 حقيبة مدرسية “غرقت” في البحر الميت..!.
يعرفُ الأردنيون كلّ وزير في حكومة جعفر حسّان، وكيف جاء، ومَن واسطته، ومَن الجهة التي فرضته، ومن هم أصدقاؤه. أين يسهر. وفي أي مزرعة، ولكنهم يغرشون.. فما باليد حيلة. هذه طبقة متماسكة صلبة جداً، وتستطيع تحطيمك بالقانون، والتنظير عليك في حرية التعبير..!. مقالات ذات صلة من هو المتورط في أجهزة الـ”بيجر” المففخة وماذا قال عنه أقاربه؟ 2024/09/20
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف باسل الرفايعة الأردن المقصرين
إقرأ أيضاً:
للمرة الثالثة.. باسل الخطيب وحياة الفهد معاً في مسلسل جديد
بدأت عمليات تصوير المسلسل الخليجي أفكار أمي منذ أيام عدة في الكويت، تحت إدارة المخرج باسل الخطيب.
ويعد "أفكار أمي" الثالث العمل الذي يجمع باسل الخطيب مع الفنانة الكويتية حياة الفهد، بعد مسلسلي أسد الجزيرة في العام 2006، ومارغريت سنة 2021.
وبهذا يعود باسل الخطيب للعمل في الدراما الخليجية بعد غياب طويل عنها، إذ يضم العمل مجموعة كبيرة من نجوم الخليج منهم: إبراهيم الحساوي، شيماء علي، ريم ارحمة، هيلدا، زهرة الخرجي، حسين حداد، وغيرهم، وهو من إنتاج مؤسسة الفهد، والإشراف العام لـ يوسف الغيث.
تكريم باسل الخطيبمن جهة أخرى، يكرم باسل الخطيب ضمن فعاليات مهرجان ضيافة بدورته الثامنة المقامة يومي الـ 26 و والـ 27 من نوفمبر في دبي والمهداة لروح الشاعر نزار قباني حيث سبق وقدم الخطيب مسيرته بعمل درامي حمل توقيعه، وسينال تكريماً عن التميز الإبداعي، وبهذا يعتبر أول مخرج درامي وسينمائي سوري يحصد هذه الجائزة.