بمناسبة اليوم الوطني السعودي.. ديو يجمع طلال مداح وأبوبكر سالم
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
تستعد نخبة من نجوم الفن العربي والخليجي لإقامة عدد من الحفلات الغنائية، بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني السعودي الـ94، الذي يصادف الإثنين الموافق 23 سبتمبر (أيلول) من كل عام.
ونظمت شركة روتانا وشركة بنش مارك، 8 حفلات غنائية في مختلف أنحاء المملكة العربية السعودية، تضم كل من رابح صقر، وماجد المهندس، وعبادي الجوهر، وخالد عبدالرحمن وعلى عبدالكريم، وموضي الشمراني، وآمال ماهر.
واحتفالاً بهذه المناسبة السعيدة، أنتج المخرج السعودي حسام يحيى الزهراني، مقطع فيديو مبتكر، يجمع بين الفنانين الراحلين طلال مداح وأبوبكر سالم، في ديو غنائي، بتقنية الذكاء الاصطناعي.
ويمزج الفيديو بين أغنيتي "وطني الحبيب"، التي غناها مداح في ستينيات القرن الماضي، و"يا بلادي واصلي" لأبوبكر سالم، وتعود لأواخر السبعينيات، وكلاهما من أشهر الأغاني الوطنية السعودية.
وتم التنويه في مقدمة الفيديو إلى أن "القصة من وحي خيال صانع العمل، ولا تمت للواقع بصلة، فقد تم استخدام الذكاء الاصطناعي بالصوت والصورة".
????️????????
عندما تتردد أغنية "وطني الحبيب"
تشعر أن كل ذرة من تراب هذا الوطن تهمس:
“ وهل أحب سواه ؟ ”
قمت بإنتاج عمل شخصي باستخدام الذكاء الاصطناعي بالصوت والصورة بمناسبة #اليوم_الوطني_السعودي_94
تعبيرا عن فخرنا بأرضنا وإرثنا
الذي يتجدد مع كل نغمة خالدة ???????? pic.twitter.com/4n24wJvfe1
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الذكاء الاصطناعي نجوم السعودية الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
كأنه حقيقة.. فنان يطوّع الذكاء الاصطناعي لينشئ عالمًا من الصور ساحر وغريب
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في كتاب عنوانه "Cursed"، أي "الملعون"، يُصمّم المخرج تشارلي إنغمان صورًا غريبة ومقلقة لجسم الإنسان بواسطة الذكاء الاصطناعي.
ففي أحد أعماله، يظهر رجل يمشي في بركة مياه ضحلة، فيما يخرج من كتفيه أجنحة خاصة بطائر البجع.
مشهد مريب.. أليس كذلك؟
صورة تعكس أحد أعمال المصور والمخرج، تشارلي إنغمان.Credit: Charlie Engmanهذه ليست سوى واحدة من أعمال إنغمان العديدة، التي يتطلّع من خلالها إلى تحقيق نوع من "التنافر المتوازن".
وقال: "ما هو مرغوب، وما هو مقرف، وما هو جميل، وما هو قبيح.. أنت مجبر على مواجهة ماهية هذه المعايير من الناحية العاطفية".