جنازة عسكرية لأحد شهداء 1967 بعد العثور على رفاته.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقامت القوات المسلحة المصرية جنازة عسكرية بالمنطقة الشمالية العسكرية لأحد شهداء الوطن في حرب يونيو 1967، بعد العثور على رفاته بمنطقة الحسنة بوسط سيناء.
وحسبما ورد بقناة اكسترا نيوز، تعود الواقعة إلى اكتشاف رفات جندي شهيد فوزي محمد عبد المولى بمنطقة الحسنة في وسط سيناء، ومتواجد في ملابسه أوراقه الشخصية التي تشير إلى كونه من أبناء محافظة لإسكندرية، وكان الجندي الشهيد من بين الجنود المشاركين في حرب اليمن، وعاد بعدها إلى الخدمة في أرض سيناء، ولكنه استشهد في حرب 1967.
وبعد ان نشرت متعلقاته الشخصية على مواقع التواصل الإجتماعي، تعرف إليه أحد أفراد أسرته، ليتم التواصل مع القوات المسلحة للتأكد من شخصيته، والتصديق على إقامة جنازة عسكرية لجثمان الشهيد الراحل.
https://www.facebook.com/watch/?v=903065355044582&rdid=3RFJeBhNm7R7XOvd
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أرض سيناء اسكندرية التواصل الاجتماعي الجندي القوات المسلحة المصرية المنطقة الشمالية العسكرية شهداء الوطن مواقع التواصل الاجتماعي وسط سيناء
إقرأ أيضاً:
قلق بريطاني من استهداف حاملة الطائرات بالبحر الأحمر
وبحسب صحيفة التايمز البريطانية، فإن لندن تخشى من هجوم بالمسيرات والصواريخ خلال عبور الحاملة مضيق باب المندب، الذي شهد في الأشهر الماضية ضربات نوعية استهدفت سفناً حربية تابعة للولايات المتحدة وبريطانيا، رداً على دعمهما المباشر للعدوان الصهيوني على غزة.
وتعد الحاملة البريطانية السفينة الرئيسية في الأسطول الملكي، وقد أُرسلت لتنفيذ مهام عسكرية في المحيطين الهندي والهادئ، إلا أن مرورها عبر البحر الأحمر الذي تسيطر عليه القوات المسلحة اليمنية، يعرضها للخطر.
وكانت بريطانيا قد نشرت المدمرة “إتش إم إس دايموند” في المنطقة، حيث تعرضت سابقًا لهجمات بمسيرات وصواريخ بحرية، في عمليات أكدت القوات المسلحة اليمنية نجاحها، بينما حاولت بريطانيا إخفاء خسائرها.
ويؤكد المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS) أن حركة الملاحة في البحر الأحمر تأثرت بشدة بفعل العمليات اليمنية، التي أثبتت فشل التحالف الأمريكي البريطاني في حماية سفنه.
من جهتها، زعمت وزارة الدفاع البريطانية أنها سترد على أي تهديد، متحدثةً عن إجراءات لحماية حاملة الطائرات، إلا أن الوقائع الميدانية تؤكد عجزها عن مواجهة القدرات النوعية للقوات المسلحة اليمنية، التي فرضت معادلة جديدة في البحر الأحمر، ونجحت في إجبار السفن الحربية الغربية على الفرار من المنطقة.