سيعود.. هذا ما كشفته زوجة السفير الإيراني في لبنان عن حالته الصحية
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
نفت زوجة السفير الإيراني في بيروت ما تردد من اشاعات حول حالة عيني السفير الإيراني مجتبى أماني، مؤكدة أن السفير خضع لعملية جراحية بسيطة في إحدى عينيه.
وقالت نرجس قديريان زوجة السفير الإيراني في لبنان في تصريح لوكالة" تسنيم" الايرانية للأنباء:" إن الحالة الصحية للسفير أماني مستقرة ولا تدعو للقلق"، مشيرة إلى أن "الفريق الطبي الذي يشرف على علاجه أعرب عن رضاه التام عن تقدم حالته".
وأضافت:" أن الأطباء أكدوا أن الأمر لا يستدعي القلق، وأن السفير سيعود إلى ممارسة مهامه في وقت قريب بعد فترة نقاهة قصيرة".
ونفت قديريان ما تم تداوله حول خطورة حالة عيني السفير، موضحة أن الإصابة "سطحية وتم التعامل معها بعملية بسيطة". وأشارت إلى أن "الأطباء أكدوا أن المراحل العلاجية المقبلة ستكون قصيرة وغير معقدة، وأن حالة عين السفير ستعود إلى طبيعتها في وقت قريب".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
كيف تحتفل بالعيد مع أولادك دون تكاليف؟.. نصائح بسيطة لإسعاد الأطفال
التجمع العائلي مع الأسرة والمربين يظل الطريقة الأمثل للإحتفال بعيد الفطر، ويخلق أجواء من الفرحة، والسعادة في قلوب الأطفال والكبار أيضا.
طرق الإحتفال بالعيد مع الأطفال بدون تكاليفوأكد الدكتور أحمد أمين، المتخصص في العلاقات الإنسانية، أن الاحتفال بالعيد لا يتطلب إنفاق مبالغ كبيرة، بل يمكن استغلال أفكار بسيطة لخلق أجواء مميزة تدخل البهجة على قلوب الأطفال.
وأوضح الدكتور أمين، أن تجهيز المنزل بروح العيد من خلال استخدام زينة يدوية بسيطة، مثل: الورق الملون والبالونات، يمكن أن يعزز شعور الأطفال بالاحتفال.
كما أشار امين، إلى أهمية إشراكهم في تحضير فطور العيد، حيث يمكن إعداد وجبات مميزة بمكونات متاحة، مثل: الفطائر أو الكعك، مما يضفي لمسة خاصة على اليوم.
وأضاف أمين، إلى أن تبادل الهدايا الرمزية، مثل بطاقات التهنئة المصنوعة يدويًا أو تقديم كوبونات لأنشطة ممتعة مع الأهل، يُعد بديلًا رائعًا للهدايا المكلفة.
كما نصح أمين، بتنظيم ألعاب ومسابقات منزلية، مثل: "البحث عن الكنز" أو مسابقات الرسم والتلوين، لإضفاء أجواء من المرح داخل المنزل.
وأشار أمين، إلى أن الخروج في نزهات مجانية إلى الحدائق العامة أو الساحات المفتوحة يمنح الأطفال فرصة للاستمتاع بالعيد دون تكاليف.
كما شدد أمين، على أهمية توثيق اللحظات السعيدة بالتقاط الصور وصناعة ألبوم رقمي يحتفظ بالذكريات الجميلة.
وفيما يتعلق بتعزيز الروابط الاجتماعية، دعا الدكتور أمين، إلى تشجيع الأطفال على مشاركة فرحة العيد مع الآخرين، سواء من خلال تقديم التهاني للجيران أو إعداد أطباق بسيطة لإهدائها للمحتاجين، مما ينمّي لديهم روح التعاون والمحبة.
واختتم أمين حديثه، على أن السعادة الحقيقية في العيد لا ترتبط بالمال، بل باللحظات الجميلة التي نقضيها مع العائلة، مشيرًا إلى أن الأبناء يتذكرون المشاعر واللحظات أكثر من الهدايا الفاخرة.