مراسل «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال يواصل فرض عراقيل على دخول المساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
قال عبد المنعم إبراهيم مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من مدينة رفح المصرية، إن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يفرض الكثير من العراقيل على عملية دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى غزة، في ظل الأزمة الإنسانية التي يعاني منها سكان القطاع.
أضاف أن قوات الاحتلال الإسرائيلي لا تزال تفرض سياسة التجويع على سكان قطاع غزة، وعدد كبير من المدنيين مات بسبب المجاعة المنتشرة لنقص الإمدادات الغذائية والمساعدات التي تدخل من الأراضي المصرية.
أوضح أن إسرائيل أصبحت توصد أبواب منفذ كرم أبوسالم لأيام متعددة، كون أن المنفذ لا يجري فتحه سوى يومين أو ثلاثة على مدار الأسبوع، إلى جانب أنها في الأيام التي تفتح المعبر تُقلص من أعداد عربات المساعدات التي ستدخل، وتسمح بمرور 30 شاحنة كحد أقصى.
يوليو وأغسطس الماضيين شهدا تضييقا على دخول المساعدات إلى غزةوتابع: «مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة صرح بأن شهري يوليو وأغسطس الماضيين كانا من الأشهر التي شحت فيها دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل غزة فلسطين الاحتلال الإسرائيلي رفح المصرية دخول المساعدات
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: 4 ملايين إسرائيلي ركضوا للملاجئ هربًا من الصواريخ اليمنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إن الصاروخ البالستي اليمني سقط في منطقة يافا تل ابيب حسب بيانات المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مشيرة إلى أن جيش الاحتلال أعلن أن منظومة الدفاعات الجوية الإسرائيلية فشلت في اعتراض الصاروخ البالستي اليمني.
وأضافت «أبو شمسية»، خلال رسالة على الهواء عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك العديد من التحقيقات حول فشل إسرائيل في التصدي لهذا السقوط، لافتًا إلى أن إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلنت أنه تم استخدام منظومتي دفاع للدفاعات الجوية ولكن لم تنجح في التصدي للصاروخ.
وتابعت: «صافرات الإنذار قد دوت في عشرات المواقع في تل ابيب وكان هناك أصوات انفجارات قد سمعت سواء في القدس المحتلة أو في مستوطنات الضفة الغربية»، لافتة إلى أن الإسعاف الإسرائيلي تحدث في أخر بيان عن 33 إصابة ومعظم هذه الإصابات طفيفة وهناك أكثر من 4 مليون إسرائيلي ذهبوا إلى الملاجئ مع سماع صوت صفارات الإنذار.