إطلاق الإعلان التشويقي الرسمي لفيلم بنسيون دلال (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
أطلقت الشركة المنتجة لفيلم بنسيون دلال، منذ قليل، الإعلان الرسمي للفيلم عبر صفحاتها على منصات التواصل الاجتماعي، تمهيدا لعرضه في دور العرض المصرية والعربية يوم 10 أكتوبر المقبل.
إطلاق الإعلان التشويقي الرسمي لفيلم بنسيون دلالالفيلم من تأليف شادي الرملي وحسين نيازي وبطولة بيومي فؤاد وعمر متولي ومحمود حافظ ووليد فواز ومحمد رضوان وطاهر أبوليلة وإبرام سمير وأسامة السيد «ميكا» وخالد سرحان وأمجد الحجار وجيهان خيري، وضيفة شرف الفيلم نسرين أمين، من إخراج شادي الرملي.
تدور أحداث بنسيون دلال حول سيد الجدع الذي يقرر أن يخدع أبناءه الخمسة ويبيع البنسيون الذي يشاركونه في ملكيته بأوراق مزورة مدعياً أنه سيسافر للقاء مستثمرين، وأثناء غيابه يحاول ابنه مجاهد الذي يدير البنسيون إقامة حفل غنائي في البنسيون لتحقيق مكسب يثير إعجاب الأب.
في نفس الوقت يحاول الابن عادل المطرب دعوة منتج كبير لسماعه وهو يغني، أما الابنة عايدة الناشطة النسوية فتقوم بدعوة عدد من أصدقائها ومتابعيها لتصوير فيلم عن التحرش، كذلك يستضيف الابن عصام المتشدد أمير جماعته ومعه شخص غامض في البنسيون.
كل ذلك يحدث بينما يحاول الابن باستاردو سرقة البنك المجاور للبنسيون من خلال نفق قام بحفره في بدروم البنسيون، وتتشابك الخطوط وتتعقد بسبب مفاجأة غير متوقعة للجميع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنسيون دلال بيومي فؤاد افلام فيلم بنسيون دلال بنسیون دلال
إقرأ أيضاً:
الحاجة "عالية" الأم المثالية بالقليوبية ضحيت بطموحي من أجل أسرتي بعد وفاة زوجي
أكدت «عاليه معوض أحمد حسين»، ابنة منطقة اتريب التابعة لمركز ومدينة بنها بمحافظة القليوبية، والحاصلة على لقب الأم المثالية على مستوى محافظة القليوبية لعام 2025، أن زوجها توفى منذ ما يقرب من 20 عاما، رزقت الأم الطفل بالأول عام 1985 والطفل الثاني عام 1988.
وأوضحت الأم المثالية بالقليوبية، أنها تقدمت بقصة كفاحها لمسابقة الأم المثالية بمكتب التضامن الاجتماعي بمدينة بنها، مشيرة إلى أن بدأت قصة كفاح الأم في عام 2003 بحدوث حادث سيارة لزوجها وهو عائد من عمله أسفر عنه دخول الزوج في غيبوبة لمدة 10 شهور كان في ذلك الوقت الأم ترعى بيت أسرتها وأولادها الذي كان أكبرهم بالثانوية العامة.
وأضافت، أنها تبلغ حاليا الـ 62عاما، وتزوجت عام 1982 وكان زوجها يعمل محاسب بإحدى البنوك وكانت الأم تعمل بإحدى الجهات الحكومية، والإبن الأول بكالوريوس صيدلة الابن الثاني بكالوريوس تجارة، ورزقت الأم الطفل بالأول عام 1985 والطفل الثاني عام 1988، كانت الحياة تسير طبيعية حتى سقطت والدة الام من اعلي السلم نتج عن تلك السقوط أصابه بشلل رباعي لا تستطيع الحركة وكانت الأم هي الأبنه الوحيدة لها فكانت تذهب صباحا للعمل وبعد ذلك تذهب لرعاية والداتها وتعود لأسرتها مساءً.
وتابعت، أن الزوج توفي بنهاية عام 2003، حيث كان الابن الأول بالثانوية العامة، وكانت أمنية والده أن يلتحق بكلية الصيدلة، وبسبب الظروف الصعبة التي مرت على الأم والأبناء، وأنه في تلك السنة لم يحصل الابن علي المجموع الذي يؤهله للالتحاق بكلية الصيدلة وكان هناك حل بديل أن يعيد السنة كاملة ولم تتردد الأم ووافقته الرأي وبالفعل حصل على المجموع الذي استطاع من خلاله تحقيق حلمه والتحق بكلية الصيدلة، وحصل الابن الثاني علي مجموع كبير في الثانوية العامة والتحق بكلية العلوم ولم تكتمل فرحة الأم بابنها حيث أصيب بحمى روماتيزمية وأثرت على قلبه، وحيث أن كلية العلوم من الكليات التي تحتاج لمجهود حيث أن الدراسة نظري وعملي وكان لا يقوي على ذلك، فتكلمت الأم معه أن كل شيء نصيب وأهم شيء صحته وأنه بحاجة لأن يغير مساره لكلية غير عملية وبالفعل قامت الأم بتحويل أوراقه إلي كلية التجارة وتخرج الابن منها وحصل على بكالوريوس تجارة وعمل محاسبا وتزوج.
واستطردت، أنه تزوج الابن الأكبر عام 2012 ورزق بعد عام بالحفيد الأول وسافر للخارج للعمل، وكانت الأم تتردد علي زوجته ولكن شاء القدر مجددا أن يختبر الأم مرة أخري حيث بعد مدة من سفر ابنها مرضت زوجته واكتشفت أنها من محاربي مرض السرطان، ولم تتردد في الانتقال للإقامة معها ومع طفلها الصغير كي ترعاهم وكانت تذهب مع زوجة ابنها إلى جلسات الكيماوي وترعي الأبن في دراسته.