تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال أشرف بني محمد، خبير السياسات التكنولوجيا، إن قمة الأردن ستقام نسختها الثانية، وهى مهمة للغاية بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط، لأنها أتت في وقت حساس يتزايد فيها أهمية وخطورة الأمن السيبراني على الدول والمنظمات.

وأضاف «بني محمد»، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الأمن السيبراني يشكل ثالث أكبر اقتصاد بالعالم، لافتا إلى أن اليوم به استثمارات بأكثر من 400 مليار، متابعا ان قمة الأردن في نسختها الثانية بها مشاركة أوسع للدول العربية ومنطقة الشرق الأوسط.

ولفت، إلى أن القمة بها 3 محاور أساسية، وهم حماية البنية التحتية سواء للمياه أو الطاقة، خاصة في القطاع المالي والمصرفي والأمني، إلى جانب تنظيم التشريعات، فضلا عن تشريعات البنية التحتية التي تحمي قدرات الدول.

وتابع: «اليوم يوجد عدد من الاختلافات والتباين بجزء تقرير الأمم المتحدة الأمريكية، ومؤشر الأمم المتحدة السيبراني، التي عرض خلال الأسبوع الماضي، حيث وضح التباعد في الترتيب بين الدول العربية»، موضحا أن الأردن تستطيع التقدم إلى المركز 27 عالميا والثاني عربيا، بسبب وجود التشريعات، في المركز الوطني للأمن السيبراني والرعاية الملكية بالأردن.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأردن استثمارات الأمن السيبرانى البنية التحتية التكنولوجيا

إقرأ أيضاً:

خبير تربوي: تسقيف سن التدريس في 30 سنة "بدعة مغربية" لا توجد في الدول المتقدمة (+فيديو)

قال عبد الناصر ناجي، رئيس مؤسسة أماكن لجودة التعليم، إن تسقيف سن  ولوج مهنة التدريس في 30 سنة، يعتبر « بدعة مغربية » لا توجد في منظومات التعليم في الدول المتقدمة مثل دول الاتحاد الأوربي.

وأوضح خلال لقاء حواري بثه موقع « اليوم24″، أن الإحصائيات، تفيد أن نسبة المدرسين الذين  عمرهم أكثر من 50 سنة هم ما بين 30 و50 في المائة في الدول المتقدمة مثل فنلندا، واستونيا،  ونسبة من لهم أقل من 30 سنة تصل 11 في المائة فقط في هذه الدول، وفي فنلندا 6 في المائة.

وتساءل الناجي عن الاعتبارات التي حكمت تخفيض سن الولوج إلى مهن التدريس في المغرب الى 30 سنة، وقال « ربما هناك اعتبارات أخرى تتصل بالتقاعد،  بحيث يراد ضمان ولوج الشاب إلى التعليم حتى يساهم بسنوات أكثر في أنظمة التقاعد ».

من جهته قال خالد الصمدي، رئيس المركز المغربي للدراسات والأبحاث التربوية،  إنه لابد من تقييم استراتيجية تكوين الأساتذة بعد 7 سنوات على اعتمادها وذلك بعد ظهور مجموعة من الاختلالات، على مستوى مباريات التوظيف والتنسيق مع المراكز الجهوية للتربية والتكوين.

وأشار إلى أرقام مقلقة ظهرت في المباريات، أظهرت أن الحاصلين على الإجازة في التربية، لا يتمكنون من النجاح في مباريات الولوج للمراكز الجهوية للتكوين،  رغم أن تكوينهم متخصص في التربية، مقارنة مع زملائهم الذين يفدون على المراكز من إجازات عادية.

ومن جهته اعتبر أن تسقيف سن  التوظيف طرح   إشكالات  لكون بعض من يلجون الإجازة في التربية، يتجاوزون سن 30سنة قبل تخرجهم، تخرجهم فلا يستطيعون ولوج مهنة التدريس.

ودعا الخبيران التربويان، إلى تقييم تجربة تكوين الأساتذة التي تم اعتمادها سنة 2018، والتي أسفرت عن تخريج 160 ألف أستاذ جديد، منذ أكتوبر2018، بوثيرة 20 ألف في كل سنة.

 

كلمات دلالية تسقيف سن التدريس خالد الصمدي خبير تربوي عبد الناصر ناجي مهن التربية والتكوين المغرب

مقالات مشابهة

  • سفير مصر بالرباط يبحث مشاركة الشركات المصرية في مشروعات البنية التحتية بالمغرب استعدادًا لكأس العالم 2030
  • خبير اقتصادي: الدولة تهتم بالشريحة التي تحتاج الرعاية المجتمعية
  • خبير تربوي: تسقيف سن التدريس في 30 سنة "بدعة مغربية" لا توجد في الدول المتقدمة (+فيديو)
  • الأردن يرفض المحاولات التي قد تهدد وحدة السودان عبر الدعوة لتشكيل حكومة موازية
  • خبير سياسي: القمة العربية ستواجه تحديًا بشأن المرحلة الثانية لاتفاق وقف إطلاق النار
  • اختتام النسخة الثانية من برنامج «بناء القدرات لأصحاب الفضيلة القضاة في مجال الأمن السيبراني»
  • خبير: القمة العربية ستواجه تحديًا بشأن المرحلة الثانية لاتفاق وقف إطلاق النار
  • خبير مغربي لدى الأمم المتحدة: لدي مشروع جاهز لبيع سمك السردين بـ10 دراهم على طول السنة
  • انتقادات واسعة لترحيب لعمامرة بخارطة طريق أعلنها البرهان
  • خبير علاقات دولية: المشهد الحالى يعكس انقسامًا غربيًا بشأن دعم أوكرانيا