“دو” تستضيف فعالية حصرية لإطلاق هاتف آيفون 16
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
استضافت “دو”، التابعة لشركة الإمارات للاتصالات المتكاملة، اليوم، فعالية حصرية لإطلاق أحدث ابتكارات شركة آبل “Apple” في عالم الهواتف الذكية، جهاز آيفون 16، iPhone 16)) الجديد، في حدث يُعتبر لحظة مُهمة لإثراء تجربة مُحبي التكنولوجيا في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة. وأُقيمت الفعالية بدعوة خاصة في نادي بولغري لليخوت في منتجع وفندق بولغري بدبي (The Bvlgari Yacht Club)، حيث أتيحت الفرصة للضيوف من عملاء “دو” ليكونوا من أوائل المستخدمين لاستكشاف الميزات الاستثنائية للهاتف الجديد، والتي تتضمن قوة التحمل وروعة التصميم وبالإضافة إلى اللمسة الجمالية للجهاز من التيتانيوم التي يجسدها الجيل الأحدث من هواتف آيفون الجديدة.
وقد أعدت “دو” منصة خاصة جذابة لعرض الهاتف الجديد، كما رحبت بالضيوف والمدعوين من الشخصيات البارزة والمؤثرين لاستكشاف وتجربة الميزات المبتكرة والجديدة في جهاز آيفون 16.
وفي إطار التزام “دو” بمبادئ المسؤولية الاجتماعية وجهودها لتعزيز التنمية الاقتصادية، تم منح مجموعة مختارة من الشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية منصات لعرض وبيع منتجاتها خلال الفعالية، مما أتاح فرصة فريدة لتسليط الضوء على تنامي مبادرات دعم ريادة الأعمال في دولة الإمارات العربية المتحدة.
يتوفر جهاز آيفون 16، بمجموعة من الألوان الرائعة، ويمكن للعملاء الحصول على الهواتف الجديدة من جميع متاجر “دو” للتجزئة أو عبر الموقع الإلكتروني: www.du.ae
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“بلومبرغ”: الولايات المتحدة تعتمد على استيراد المعادن ومن الأفضل ألا تهدد الدول الصديقة
الولايات المتحدة – أشارت وكالة “بلومبرغ” إلى أن الولايات المتحدة تعتمد بشكل كبير على المعادن المستوردة، وينبغي لها أن تتوقف عن تهديد كندا وغرينلاند والتركيز على الاستثمار في استخراج الموارد.
وتابعت الوكالة أن الولايات المتحدة لا زالت تعتمد بنسبة 100% على استيراد 15 معدنا أساسيا وأكثر من 50% من معادن أخرى، فيما تتمتع كندا، وحتى غرينلاند، باحتياطيات معدنية أكثر سهولة في الوصول إليها، وكانت الولايات المتحدة، قبل التهديدات، متعاونة تماما. إلا أن ترهيب الحلفاء يصرف الانتباه والطاقة التي كان من الممكن الاستفادة بها وتوجيهها نحو خطوات أكثر فائدة يمكن للولايات المتحدة اتخاذها.
وتقول “بلومبرغ” إن احتياطيات الولايات المتحدة الحالية من المعادن “صغيرة للغاية” لتلبية احتياجات البلاد الدفاعية، ولن تكون الولايات المتحدة قادرة على تعويض النقص في الموارد المستوردة إذا انقطعت الإمدادات.
وقالت الوكالة إن الولايات المتحدة يجب أن تزيد التمويل المخصص للتعدين وتبني احتياطياتها في حالة نشوب “صراع طويل الأمد”، وتقترح “بلومبرغ” أيضا أن تركز الولايات المتحدة على تطوير التقنيات والتعاون مع الدول الصديقة للحصول على الموارد اللازمة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد وقع في وقت سابق أمرا تنفيذيا ينص على زيادة حجم إنتاج المعادن في الولايات المتحدة لتقليل اعتماد البلاد على وارداتها. وبموجب المرسوم فإن الولايات المتحدة ستزيد من إنتاج المعادن مثل الذهب واليورانيوم والنحاس والبوتاسيوم وغيرها.
وقد فرضت الولايات المتحدة رسوما جمركية بنسبة 25% على السلع المستوردة من المكسيك وكندا، وأدخلت رسوما جمركية جديدة على المنتجات القادمة من الصين، لترتفع النسبة إلى 20%. وإضافة إلى هذه الدول، فرضت الولايات المتحدة رسوما جمركية على السلع القادمة من الاتحاد الأوروبي وعلى جميع واردات الصلب والألومنيوم والسيارات. ومن المقرر أن تدخل الرسوم “الانتقامية” حيز التنفيذ في الثاني من أبريل، لكن معاييرها المحددة لم يتم الإعلان عنها بعد. وقد اتخذ عدد من الدول بالفعل تدابير مضادة أو وعدت بالقيام بذلك قريبا.
وفي مارس الجاري، قال ترامب إن غرينلاند ستخضع في النهاية للسيطرة الأمريكية “بطريقة أو بأخرى”، ووعد سكان الجزيرة بالثروة إذا انضموا إلى الولايات المتحدة.
المصدر: بلومبرغ