شكوك تحوم مشاركة ألكسندر إيزاك مع نيوكاسل أمام فولهام
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
أصبحت مشاركة المهاجم السويدي ألكسندر إيزاك مع فريقه نيوكاسل ضد مضيفه فولهام غدًا السبت ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم مهددة بسبب معاناته من الإصابة.
وربما يصعد نيوكاسل، صاحب المركز الثالث بترتيب المسابقة برصيد 10 نقاط، للصدارة بصورة مؤقتة، حال فوزه على منافسه اللندني.
وتعرض إيزاك "24 عاما" لإصابة في العين والقدم خلال فوز نيوكاسل 2 / 1 على مضيفه وولفرهامبتون يوم الأحد الماضي، ومن المرجح أن يتولى أنتوني جوردون قيادة هجوم الفريق بدلا منه غدا.
وعندما سُئل عن حالة إيزاك، قال إيدي هاو، مدرب نيوكاسل، في تصريحات صحفية "سؤال جيد، سأعرف المزيد اليوم".
أضاف هاو "لقد كانت إصابة غريبة في عينه. لقد لامست الكرة عينه وشعرنا في ذلك الوقت أن هذا هو السبب الرئيسي لخروجه من الملعب".
أوضح هاو "لقد تعرض لكدمة أخرى في قدمه أيضا، لذا فهو يعاني من إصابتين. لكننا سنتخذ القرار النهائي بشأنه اليوم".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي نيوكاسل وولفرهامبتون فولهام ألكسندر إيزاك
إقرأ أيضاً:
مشاركة المقاومة الشعبية
*مشاركة المقاومة الشعبية*
———————————
*الحوار السوداني مع من وعلى ماذا ؟!*
*بكرى المدنى*
*مرونة قادة القوى السياسية والحركات المسلحة حول مشاركة الاسلاميين في الحوار السوداني/السوداني تشيء بإعتبار الاسلاميين عندهم هم حزب المؤتمر الوطني الذي أسقط نظامه وتم إعلان حله من قبل سلطة القحاتة قبل الحرب وهذا خطل كبير*
*ان المرونة السياسية في قبول مشاركة المؤتمر الوطني من بعد إعلان عزله السنوات القليلة الماضية -جيدة ومطلوبة ولا بأس أن تأتي مشروطة ولكن -*
*لكن الإسلاميين جماعة كبيرة وطويلة وعريضة وعميقة وهى أكبر من المؤتمر الوطني بل وأكبر من أحزاب وحركات الحوار السوداني مجتمعة !!*
*من المهم النظر للمجموعة الأكبر والأخطر والأكثر تأثيرا على الحاضر والمستقبل وضرورة إشراكها في الحوار السوداني واعنى المجموعة المشاركة اليوم في القتال كفاحا الى جانب القوات المسلحة وهم آلاف الشباب تحت لافتة المقاومة الشعبية من مستنفرين وغيرهم*
*إن شباب المقاومة المسلحة وغالبهم غير منظم في حزب سياسي بعينه وان غلب عليهم سمت التدين و الإتجاه الاسلامى عموما – أن مشاركة هؤلاء الشباب في الحوار السوداني مهمة جدا لأنهم قوة حية وحيوية وحقيقة على عكس كثير من اللافتات المرفوعة*
*ان أردنا للحوار السوداني نجاحا فيجب أن يضم الأطراف المؤثرة من أحزاب وجماعات وفي مقدمتها المقاومة الشعبية و المستنفرين من كل قوة بما في ذلك درع السودان و الأورطة الشرقية*
*على المقاومة الشعبية المقاتلة أن تنظم نفسها للمشاركة في الحوار السوداني/السوداني وعلى الجميع فتح الطريق لها* *ولا معنى لحوار يتجاوز القوة الحية والحيوية والحقيقية والوحيدة في البلد!*
إنضم لقناة النيلين على واتساب