عبدالباسط حمودة يكشف سبب عمله مداحًا للرسول
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
كشف الفنان عبدالباسط حمودة خلال لقائه مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج “معكم” المذاع عبر قناة ON:عن العديد من أسرار حياته وبداياته الفنية وحقيقة عمله مداحا للرسول.
وكشف حمودة الكواليس وراء الرحلة الطويلة التي خاضها منذ بدايته في السبعينات وحصوله على أجر لا يذكر حتى وصوله إلى أعلى مراحل الأغنية الشعبية ليصبح الأب الروحي لها حتى أنه أطلق عليه الكثيرون حكمدار الأغنية الشعبية.
وعن بدايته الفنية ولقائه بمحمد عبد المطلب قال : "محمد عبدالمطلب ساعدني في البداية كتير، وقالي أنت هتشتغل معايا في المحل، وجابلي هدوم وقالي هخليك تغني وهتبقى ناجح".
وأضاف:"عشت أيام صعبة في البداية، وكان زميل الكفاح أحمد عدوية، وكنا بناخد في اليوم ربع جنيه أو نص جنيه في 9 ساعات شغل وكنت بدعي ربنا إني أكون نجم ".
عبد الباسط حمودة : اشتغلت مداح الرسولوعن عمله مع والده في مدح الرسول قال:" حالتنا كانت صعبة أنا وأبويا وإخواتي كنا نايمين في أوضة، وأبويا كان مداح للرسول وأنا وإخواتي مداحين معاه".
"وعن الصعوبة التي مر بها خلال الرحلة الفنية الطويلة قال: "أنا عشت الحياة بحلوها ومرها، أنا وأحمد عدوية وكتكوت الأمير وعبد اللطيف التلباني وماهر العطار، وشوفنا أصعب أيام في حياتنا".
وأضاف: "كنا ندخل الفرح البلدي بتاع الناس الأبهة، والناس الشعبية الأصيلة ولاد البلد، ونغني من الساعة 9 بالليل لحد الساعة 6 الصبح، ومن حلاوة الفرح ممكن نغني للساعة 8 صباحا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان عبد الباسط حمودة منى الشاذلي معكم اغاني عبد الباسط حمودة أعمال عبد الباسط حمودة
إقرأ أيضاً:
سينر: فكرت في الاعتزال
قال لاعب التنس الإيطالي جانيك سينر إنه فكر في اعتزال الرياضة بسبب الاضطرابات التي أحاطت بقضية إيقافه المؤقت بسبب المنشطات.
سينر: فكرت في الاعتزالوعند سؤاله في مقابلة مع قناة "راي" التليفزيونية عما إذا كانت قد مرت عليه لحظة أراد فيها الاستسلام، تردد سينر "23 عاما" قبل أن يرد قائلا: "نعم. أتذكر أنني لم أكن في حالة مفرحة قبل أستراليا المفتوحة التي أقيمت هذا العام".
مع بداية شهر يناير/كانون الثاني في ملبورن، إحدى البطولات الأربع الكبرى (جراند سلام)، والتي فازو بها، لم يكن يتضح ما إذا كان سينر سيواجه فترة إيقاف طويلة بسبب قضية المنشطات الخاصة به من عام 2024، عندما ألقى باللوم على مختص تدليك أعطاه نوعا من الكريمات المحظورة.
في النهاية، عقدت صفقة بمقتضاها سيحصل سينر على عقوبة قصيرة بالإيقاف لثلاثة أشهر، والعودة للمشاركة في بطولة إيطاليا المفتوحة الأسبوع المقبل.
وقال إنه كان يشعر بالقلق مع بداية العام بشأن ما قد يجلبه 2025.
وأضاف: "وصلت إلى أستراليا ولم أشعر بالراحة، سواء في غرفة خلع الملابس أو أثناء الطعام. اللاعبون كانوا ينظرون إلي بشكل مختلف. لم يكن هذا رائعا".
وأردف: "من الصعب التعايش مع هذه الطريقة في التنس. كنت دائما ذلك الشخص الذي يمرح مع الجميع، يدخل غرفة خلع الملابس، ويتحدث مع هذا اللاعب أو ذاك. ولكن الأمر كان مختلفا، ولم أشعر أنني بخير".
ويعتقد اللاعب الفائز بثلاثة ألقاب في البطولات الأربع الكبرى إنه لم يحصل على أي معاملة خاصة بالنظر لفترة الإيقاف القصيرة التي تم توقيعها عقب جلسات الاستماع.
وأضاف سينر: "لم يكن هناك أي إجراءات مختلفة. ومع ذلك، وجهت انتقادات لقضيتي بأنه تم التعامل معي بشكل مختلف. ولكنني حضرت جلسات استماع كثيرة. وربما اختبروني أكثر بعدها".
وأضاف: "عانيت كثيرا في تقبل تلك الأشهر الثلاثة. في داخلي كنت أقول: لم أرتكب أي خطأ. لا أتمنى لأي أحد أن يمر بتجربة كهذه وهو بريء".