إطلاق المنتجات المبتكرة من هواوي يكشف عن تجربة الأجهزة القابلة للارتداء من الجيل التالي وإنتاجية سلسة من الأجهزة اللوحية
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
خلال حدث إطلاق منتجات هواوي المبتكرة في برشلونة، إسبانيا، قدمت هواوي مجموعة من المنتجات التي تم انتظارها بشغف، مع تسليط الضوء على نهجها “الموضة المتقدمة” للأجهزة القابلة للارتداء. تشمل مجموعة المنتجات الجديدة سلسلة HUAWEI WATCH GT 5، ساعة HUAWEI WATCH D2، وساعة HUAWEI WATCH Ultimate Green. بالإضافة إلى ذلك، كشفت هواوي عن جهاز HUAWEI MatePad Pro بحجم 12.
ألكس هوانغ، المدير التنفيذي للتسويق في مجموعة أعمال المستهلكين في هواوي، أكد على التأثير العالمي للعلامة التجارية والتزامها بالابتكار. قال ألكس: “نهدف إلى تقديم منتجات مبتكرة تقدم للمستهلكين مزيجًا فريدًا من الأناقة والإبداع.” وأضاف: “من خلال إلهام مستخدمينا، تسعى هواوي إلى خلق عالم أكثر ترابطًا ودفئًا، حيث تعزز التكنولوجيا الحياة اليومية وتقرب الناس من بعضهم البعض.”
سلسلة HUAWEI WATCH GT 5
سلسلة HUAWEI WATCH GT 5 ترتقي بموضة الساعات الذكية بتصاميم هندسية حادة ومواد عالية الجودة. تتمتع هذه السلسلة بشهادة IP69K لمقاومة الماء والتآكل، مما يجعلها مصممة لتحمل الاستخدام. تتوفر السلسلة في إصدارين—HUAWEI WATCH GT 5 Pro وHUAWEI WATCH GT 5— مع ثلاثة أحجام و12 خيار لون. النسخة ذات الحجم 46 مم تتميز بقرص مثمن أيقوني، وشاشة AMOLED بحجم 1.43 بوصة، ومواد متينة مثل زجاج الياقوت والتيتانيوم. بينما تقدم النسخة الأكثر أناقة بحجم 42 مم هيكلًا من السيراميك النانوي مع لمسات ذهبية وشاشة AMOLED بحجم 1.32 بوصة. تقدم سلسلة HUAWEI WATCH GT 5 خيارات بحجم 41 مم أنيق وحجم أكبر 46 مم. على عكس النسخ الاحترافية، تم تصنيع هذه النسخ من الفولاذ المقاوم للصدأ المتين.
تقدم سلسلة HUAWEI WATCH GT 5 قفزة كبيرة في تتبع الصحة واللياقة البدنية مع إطلاق نظام .HUAWEI TruSense كما تقود الصناعة في تتبع العلامات الحيوية مثل معدل ضربات القلب، ومستويات الأكسجين في الدم، ومعدل التنفس. تساعد المساعد الجديد للصحة العاطفية الساعة في استنتاج الحالة العاطفية للمستخدم. كما يظل عمر البطارية مثيرًا للإعجاب ، حيث تصل إلى 14 يومًا في النموذج 46 مم و7 أيام في النسخة 41 مم. الساعة متوافقة مع هواتف Android وiOS.
ستتوفر سلسلة HUAWEI WATCH GT 5 في دولة الإمارات العربية المتحدة، يوم 26 سبتمبر 2024، مع بدء الطلبات المسبقة في يوم 19 سبتمبر 2024، بسعر 899 درهم إماراتي، وذلك عبر منصات هواوي الإلكترونية وكذلك الموزعين المعتمدين.
ساعة 2HUAWEI WATCH D
ساعة HUAWEI WATCH D2 هي خليفة ساعة HUAWEI WATCH D، التي قدمت مراقبة ضغط الدم على المعصم.تقدم الساعة الجديدة نظام مراقبة ضغط الدم المتنقل (ABPM)، مما يوفر تتبع ضغط الدم على مدار 24 ساعة خلال دورة النوم والاستيقاظ الكاملة. بالنسبة للأفراد الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم، تساعد الساعة في تحديد إيقاعات ضغط الدم اليومية واكتشاف معدلات انخفاض ضغط الدم غير الطبيعية أثناء الليل. بالنسبة لأولئك الذين لا يعانون من ارتفاع ضغط الدم، يمكن للساعة المساعدة في تقييم مخاطرهم.
بالإضافة إلى ذلك، تقدم ساعة HUAWEI WATCH D2 قدرات شاملة لمراقبة الصحة، بما في ذلك معدل ضربات القلب، ضغط الدم، نسبة الأكسجين في الدم، الضغط، درجة حرارة الجلد، رسم القلب، مرونة الأوعية الدموية، عدم انتظام نبضات الموجة، واكتشاف انقطاع التنفس أثناء النوم. مع ضغطة واحدة، يمكن للمستخدم قياس تسع مؤشرات جسدية وتوليد تقرير صحي لتحديد المخاطر الصحية المحتملة. أما من حيث التصميم، فتتميز ساعة HUAWEI WATCH D2 بإطار لامع ومقبض دوار يضفي إحساسًا فاخرًا.
ستتوفر ساعة HUAWEI WATCH D2 في دولة الإمارات العربية المتحدة، يوم 14 أكتوبر 2024، بسعر 1599 درهم إماراتي من خلال منصات هواوي على الإنترنت وكذلك الموزعين المعتمدين. اشترك الآن واحصل على قسيمة شراء مبكرة بقيمة 150 درهم إماراتي.
ساعة HUAWEI WATCH Ultimate الإصدار الأخضر.
تقدم ساعة HUAWEI WATCH Ultimate ميزات جديدة متقدمة لدورات الجولف ووضع الاستكشاف المعزز، إلى جانب الإصدار الأخضر الجديد. يجلب الإصدار الأخضر الجديد إطارًا سيراميكيًا مزدوج اللون بتقنية النانو، تم تصنيعه من خلال عملية تصنيع معقدة للغاية. كأقصى ساعات Huawei الفاخرة، تتمتع ساعة HUAWEI WATCH Ultimate بجسم مصنوع من سائل زيركونيوم، وغطاء زجاجي من الياقوت عالي القوة، مما يضمن أقصى متانة ومقاومة للتآكل. بالإضافة إلى ذلك، توفر الساعة وضع غوص يصل إلى 100 متر مع وظائف صوتية.
ستتوفر ساعة HUAWEI WATCH Ultimate في الإمارات العربية المتحدة في 14 أكتوبر بسعر 2999 درهم إماراتي عبر منصات هواوي عبر الإنترنت بالإضافة إلى الموزعين المعتمدين. اشترك الآن واحصل على قسيمة شراء مبكرة بقيمة 300 درهم إماراتي.
جهاز HUAWEI MatePad Pro 12.2”
يتميز جهاز HUAWEI MatePad Pro 12.2 بوصة الجديد بشاشة مبتكرة من نوع Tandem OLED PaperMatte يمكنها الوصول إلى سطوع مذهل يبلغ 2000 نت. تقدم هذه الشاشة صور HDR مذهلة، مما يضمن ألوانًا طبيعية حتى تحت أشعة الشمس الساطعة. تتضمن هذه الشاشة تقنيات متطورة لمكافحة اللمعان ورسم النقوش على نطاق النانو، بالإضافة إلى طبقات بصرية نانوية تعمل على تقليل تداخل الضوء والوهج، مما يوفر تجربة مشاهدة تشبه الورق.
تقدم لوحة المفاتيح الجديدة HUAWEI Glide Keyboard تخزينًا وشحنًا مدمجين للقلم، مع مفصل مغناطيسي لتسهيل التبديل بين الأوضاع. مصنوعة من مواد مقاومة للبقع، فإنها تقاوم انسكابات القهوة والزيوت وبقع أحمر الشفاه.
يقدم تطبيق GoPaint على الجهاز اللوحي الجديد فرش Splatter و Fluid، مما يوفر أدوات احترافية للرسم الرقمي. يأتي جهاز MatePad Pro 12.2 بوصة بتغطية خلفية مذهلة بلون Golden Silk تعيد تعريف فن التصميم في الأجهزة.
سيتوفر جهاز HUAWEI MatePad Pro 12.2 في الإمارات العربية المتحدة يوم 3 أكتوبر 2024، مع بدء الطلبات المسبقة في 26 سبتمبر بسعر 2999 درهم إماراتي عبر منصات هواوي على الإنترنت وكذلك الموزعين المعتمدين.
جهاز HUAWEI MatePad 12 X
جهاز HUAWEI MatePad 12 X هو جهاز لوحي أنيق متوفر بثلاثة ألوان باهتة جميلة—الأخضر، والوردي ساكورا، والأبيض. جميعها تتميز بلون معدني أبيض فريد، مما يضيف لمسة جمالية راقية. مصمم للمهنيين الشباب، يأتي الجهاز بشاشة PaperMatte بحجم 12 بوصة تحاكي ملمس الورق باستخدام تقنية النقش على مستوى النانو، مما يجعلها الشاشة الأكثر ملاءمة للإبداع بدون ورق. عند اقترانه مع قلم HUAWEI M-Pencil، يوفر تجربة كتابة تبدو طبيعية، مما يحسن الدقة بنسبة 47% مقارنةً بالأجهزة اللوحية التقليدية. يأتي HUAWEI MatePad 12 X أيضًا مع تطبيق Huawei Notes، وهو تطبيق مخصص لتدوين الملاحظات تم تصميمه بواسطة هواوي لإنشاء سلس بدون ورق، مما يجعله الأداة المثالية للإبداع والإنتاجية.
سيتوفر جهاز HUAWEI MatePad 12 X في الإمارات العربية المتحدة يوم 3 أكتوبر 2024، وستبدأ الطلبات المُسبقة في 26 سبتمبر ، بسعر 1699 درهم إماراتي عبر منصات هواوي على الإنترنت، بالإضافة إلى الموزعين المعتمدين.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الإمارات العربیة المتحدة بالإضافة إلى درهم إماراتی ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
ضمن تجارب تكتيكية.. كوريا الشمالية تطلق صواريخ بالستية قصيرة المدى في ثاني تجربة من نوعها خلال أسبوع
سول «أ.ف.ب»: أطلقت كوريا الشمالية صباح اليوم الأربعاء عددا من الصواريخ البالستية القصيرة المدى، في ثاني تجربة من نوعها خلال أسبوع، بحسب ما أعلنت سول.
ونفذت كوريا الشمالية المسلحة نوويا العشرات من عمليات إطلاق صواريخ هذا العام.
ومن المحتمل أن تكون هذه التدريبات مرتبطة بتزويد كوريا الشمالية المفترض ذخائر وصواريخ لموسكو من أجل حربها في أوكرانيا، بحسب خبراء. ويتهم الغربيون بيونج يانج بتزويد روسيا بالأسلحة، وهو ما ينفيه النظام الكوري الشمالي.
وأعلن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون تخليه عن إعادة التوحيد في يناير وحل جميع المؤسسات المسؤولة عن العلاقات مع سيول، معتبرا أن كوريا الجنوبية «العدو الرئيسي» لبلاده.
وقالت رئاسة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية إنها «رصدت، و(بصدد) تحليل عدد من الصواريخ البالستية القصيرة المدى التي أطلقت باتجاه الشمال الشرقي قرابة الساعة السابعة صباحا بتوقيت سول (الثلاثاء العاشرة مساء بتوقيت جرينتش)».
وأضافت: «تحسّبا لعمليات إطلاق أخرى، عزّزت قواتنا المسلّحة مراقبتها ويقظتها، بينما تتبادل المعلومات من كثب» مع حلفائها اليابانيين والأمريكيين.
بدورها، أعلنت طوكيو أنّها رصدت إطلاق هذه الصواريخ. وأشار خفر السواحل اليابانيون إلى أنّهم رصدوا سقوط صاروخ في البحر.
وطلب خفر السواحل في بيان «من السفن الانتباه إلى المعلومات التي تصل إليها، وفي حالة رؤية مقذوفات تسقط، عدم الاقتراب منها، بل إبلاغ خفر السواحل بذلك».
وأشار وزير الدفاع الياباني مينورو كيهارا إلى أن الصواريخ «يبدو أنها سقطت في السواحل الشرقية للبر الرئيسي لكوريا الشمالية» خارج المياه اليابانية.
وأُطلقت الصواريخ من منطقة كايشون في شمال بيونج يانج، وقطعت مسافة 400 كيلومتر، بحسب الجيش الكوري الجنوبي.
ودانت هيئة الأركان المشتركة في بيانها «إطلاق كوريا الشمالية صواريخ» محذّرة من أنّ هذه التجربة الصاروخية «تشكّل استفزازا واضحا يهدد بشكل خطر السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية».
وسبق لكوريا الشمالية أن أطلقت الخميس الماضي باتجاه البحر عددا من الصواريخ البالستية القصيرة المدى، بحسب سول.
وكانت تلك أول تجربة صاروخية كبيرة منذ مطلع يوليو.
وفي وقت لاحق، أكدت وكالة الأنباء الكورية الشمالية أن عملية الإطلاق كانت اختبارا لـ «طراز جديد من قاذفة الصواريخ المتعددة من عيار 600 ملم» وأشرف عليها كيم جونج أون.
وعلاوة على ذلك، أرسلت كوريا الشمالية 5 آلاف بالون تقريبا محملة بالنفايات باتّجاه الجنوب منذ مايو.
وردّا على ذلك، أعادت سول إطلاق الشعارات الدعائية عبر مكبّرات الصوت عند الحدود وعلّقت العمل باتفاق عسكري أبرم في 2018 لخفض التوتر بين الجيشين.
كما استأنفت التدريبات بالذخيرة الحية في الجزر الحدودية وبالقرب من منطقة منزوعة السلاح تفصل شبه الجزيرة الكورية.
وعززت كوريا الشمالية في الفترة الأخيرة علاقاتها العسكرية مع روسيا بينما قام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بزيارة نادرة لهذا البلد المعزول في يونيو وقع خلالها معاهدة للدفاع مشترك مع كيم.
ويعتقد خبراء منذ فترة طويلة أن روسيا تنشر صواريخ كورية شمالية في أوكرانيا.
واستند تقرير جديد لمركز «أبحاث التسلح في النزاعات» الأسبوع الماضي إلى تحليلات لحطام صواريخ لإظهار «أن صواريخ مصنّعة هذا العام في كوريا الشمالية يتم استخدامها في أوكرانيا».
كما زار الأمين العام لمجلس الأمن الروسي سيرغي شويغو بيونج يانج الأسبوع الماضي والتقى الزعيم الكوري الشمالي، بحسب وسائل إعلام رسمية في بيونج يانج. ورأى رئيس جامعة الدراسات الكورية الشمالية في سول يانغ مو-جين أنه «نظرا لاندلاع الحرب في أوكرانيا وزيارة شويغو الأخيرة لكوريا الشمالية، قد تكون عمليات إطلاق الصواريخ الأخيرة مرتبطة بصادرات (مستقبلية) للأسلحة إلى روسيا».
وأضاف أن عملية الإطلاق قد تهدف أيضا إلى «بث القلق بين سكان كوريا الجنوبية، بالتوازي مع إطلاق بالونات محملة بالنفايات مؤخرا».
نشرت كوريا الشمالية الأسبوع الماضي للمرة الأولى لقطات لمنشأة لتخصيب اليورانيوم، ظهر فيها الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون وهو يتجول في أرجائها ويدعو إلى تركيب المزيد من أجهزة الطرد المركزي لتعزيز ترسانته النووية.
ولم تعرض بيونج يانج، التي أجرت أول تجربة نووية لها في عام 2006 وتخضع لعقوبات فرضتها الأمم المتحدة بسبب برامجها للأسلحة المحظورة، هذه المنشآت علنا حتى ذلك الحين.
وتخضع برامج الأسلحة النووية لكوريا الشمالية لعقوبات دولية لكن بيونج يانج كثيرا ما تنتهك الحظر بفضل الدعم المقدم من حليفتيها روسيا والصين خصوصا.
ضبط متهم بالتعدى اللفظى على سيدة أجنبية فى منطقة المعادى