دخلت الحرب الإسرائيلية على غزة يومها الـ350، مع استمرار الغارات الجوية والقصف المدفعي على القطاع، مما أسفر عن تسجيل عشرات القتلى والجرحى.

اعلان

يعتبر الوضع الإنساني في غزة كارثي بفعل الحصار، حيث نزح أكثر من 95% من السكان. ووفقًا لآخر الأرقام الصادرة عن وزارة الصحة الفلسطينية، بلغ عدد القتلى 41,272 والجرحى 95,551 منذ بداية الحرب.

في سياق متصل، أعلن الجيش الإسرائيلي عن قصف 100 موقع في لبنان، بينما نفذ حزب الله 17 هجوماً ضد أهداف إسرائيلية. وقد دعت السلطات الإسرائيلية سكان صفد ومحيطها، بالإضافة إلى مناطق أخرى، للبقاء قرب الملاجئ.

من جهته، اعتبر أمين عام حزب الله،حسن نصر الله، الهجوم الأخير على لبنان بمثابة "إعلان حرب"، مشدداً على أن الهجمات ضد إسرائيل ستستمر حتى تنتهي الحرب على قطاع غزة. في الوقت نفسه، تعهد يوآف غالانت، وزير الدفاع الإسرائيلي، بمواصلة العمليات ضد حزب الله.

آخر تطورات الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان في يومها الـ350شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الولايات المتحدة تعترف بعدم إمكانية التوصل لوقف إطلاق النار في غزة قبل انتهاء ولاية بايدن ترامب يتعهد بحظر توطين لاجئي غزة ومواجهة حماس إذا انتخب رئيساً بسبب الحرب في غزة.. مسلمون أمريكيون يقررون التصويت للمرشحة المستقلة جيل شتاين بدلا من هاريس قصف قطاع غزة اعتداء إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله يوآف غالانت اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next الولايات المتحدة تعترف بعدم إمكانية التوصل لوقف إطلاق النار في غزة قبل انتهاء ولاية بايدن يعرض الآن Next بعد أشهر من الجمود السياسي.. فرنسا تستعد لإعلان حكومة جديدة برئاسة بارنييه يعرض الآن Next ترامب يتعهد بحظر توطين لاجئي غزة ومواجهة حماس إذا انتخب رئيساً يعرض الآن Next فون دير لاين تصل أوكرانيا لمساعدتها في مواجهة الشتاء يعرض الآن Next بعد موجتي الانفجارات الدامية في لبنان.. كيف ينظر سكان مدينة صور الجنوبية لما حصل؟ اعلانالاكثر قراءة الموساد وخديعة حصان طروادة.. أنشا شركة وهمية في المجر لتصنيع أجهزة البيجر وأرسلها إلى حزب الله انفجارات البيجر.. ودعت ابنتها وقالت: "المهم السيد ما يزعل" وزير الخارجية التركي: أنقرة ستتخلى عن الانضمام إلى "بريكس" في حال قبولها في الاتحاد الأوروبي مباشر. قصف مستمر على غزة.. ومواجهات هي الأعنف منذ السابع من أكتوبر على الجبهة الشمالية من الهمشري وعياش إلى تفجيرات البيجر بلبنان.. إسرائيل وتاريخ طويل من عمليات الاتصالات المفخخة القاتلة اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومالصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزةحركة حماسأوروباحزب اللهدونالد ترامبإيطاليافيضانات - سيولغزةجنوب لبنانداعشروسيا Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة أوروبا دونالد ترامب إيطاليا فيضانات سيول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة أوروبا دونالد ترامب إيطاليا فيضانات سيول قصف قطاع غزة اعتداء إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله يوآف غالانت الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس أوروبا حزب الله دونالد ترامب إيطاليا فيضانات سيول غزة جنوب لبنان داعش روسيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next حزب الله على غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

كيف يكافح أصحاب الأعمال في غزة للبقاء؟

في مخيم جباليا ، يكافح أصحاب الأعمال الفلسطينيون لإعادة إحياء أنشطتهم التجارية وسط الأنقاض والخيام، بعد اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

رائد أبو سيدو، صاحب مطعم يعيل أسرة مكونة من سبعة أفراد، يجلس اليوم تحت سقف مطعمه المدمر بسبب الحرب الإسرائيلية على غزة، والذي كان يتكون من طابقين، ولم يتبق منه سوى طاولة واحدة.

ويتذكر رائد الأيام التي سبقت الحرب، حيث كان لديه 12 عاملا، ولكنه الآن يعمل بمفرده بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية.

بينما يحاول أبو سيدو إعادة بناء مطعمه، فإن عبد الكريم فرج وهو  مشرف مخبز، يواجه تحديات مشابهة في جباليا، حيث كان المخبز يحتوي على آلات تمكنهم من إنتاج كميات كبيرة من الخبز، ولكن بعد الدمار، أصبحوا يعملون يدويا مما يقلل من الإنتاجية، وأوضح فرج أن العمل اليدوي يتطلب وقتا وتكلفة أكبر.

وفي محطة تحلية المياه، يعاني يوسف زملوط من تدهور الإنتاجية بسبب نقص الكهرباء والمواد اللازمة في غزة حيث كانت المحطة تنتج 25 متر مكعب من الماء في الساعة قبل الحرب، ولكنها الآن تنتج 15 متر مكعب فقط. وأشار زملوط إلى أن الأضرار التي لحقت بالمحطة جعلت من الصعب تلبية احتياجات السكان من المياه.

إعلان

أما رائد سعد، صاحب محل خياطة، فقد كان لديه سبعة أو ثمانية عمال، ولكنه الآن يعمل بمفرده ويستغرق وقتا طويلا لإنجاز الأعمال التي كانت تستغرق دقائق فقط.

ويعبر سعد عن أمله في أن تنتهي الحرب ويعم السلام والأمان ليتمكنوا من إعادة بناء البلاد.

ويعاني اقتصاد غزة منذ سنوات طويلة بسبب الحصار الإسرائيلي، ويشهد القطاع أحد أعلى معدلات البطالة في العالم، وفقا لتقرير صادر عن منظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد) العام الماضي.

مقالات مشابهة

  • ذي قار تعطل الدوام الأحد المقبل وتنقل تشييع نصر الله ببث مباشر
  • باحث سياسي: مصر تصدت لمخططات التهجير منذ اليوم الأول للحرب على غزة
  • بث مباشر.. شعائر صلاة الجمعة من مسجد السلام بالسنطة محافظة الغربية
  • اشتباكات خلال اقتحامات للعدو بالضفة الغربية
  • شركات عالمية تستعرض حلولها للحرب الإلكترونية خلال «آيدكس»
  • مستشار الأمن القومي الأمريكي: تدخل أوكرانيا في شئوننا أمر غير مقبول
  • بعد زيادة المخصصات العسكرية .. هل تستعد إيران للحرب؟
  • كيف يكافح أصحاب الأعمال في غزة للبقاء؟
  • وسط الخرطوم تشهد مواجهات ضارية
  • الجيش الإسرائيلي يدفع بتعزيزات عسكرية إلى مدينة طولكرم ويواصل هدم وحرق المنازل