دبي (وام)

أخبار ذات صلة مشاركة كبيرة في «تحدي الثلج» «الإمارات للشراع» تفتتح موسم «أبوظبي البحري»


يشارك منتخب الرماية في بطولة كأس آسيا للأطباق، التي تنطلق منافساتها اليوم الجمعة، بمدينة ألمآتي بكازاخستان وتستمر إلى 30 سبتمبر الجاري.
وغادرت أمس الخميس بعثة منتخبنا، التي ضمت 5 رماة، هم الشيخ جمعة بن دلموك بن جمعة آل مكتوم، ويحيي سهيل سالم مطر المهيري، وظاهر حمد عبدالله نهيل العرياني، المنافسين في رماية «التراب»، علاوة على راميين في «الإسكيت» هما سيف بن فطيس المنصوري، ومحمد حسين.


وأعلن اتحاد الرماية أن مشاركته في البطولة تستهدف الوقوف على المستويات الفنية والرقمية للرماة في ختام الموسم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات الرماية كازاخستان

إقرأ أيضاً:

محمد حامد جمعة يكتب: المضاغطات

أعتقد أن تكثيف عمليات الضرب بالمسيرات على منشآت مدنية خدمية . هدفه الأساسي لا يتعلق أقله الان بمسألة تتعلق بالأعمال العسكرية للدعم السريع . بمعنى أنه حتى الآن لا ينطلق من مفهوم تليين يرتبط بإسناد المسيرات لتحركات عسكرية تتكامل بعمل على الأرض وبالتالي فهو عملية الهاء لوضع المواطن في مناطق الجيش تحت الضغط النفسي وتوفير بيئة مضاغطة على الرأي العام المساند واحداث توتر يقود لاحقا إما لعراكات جانبية وتخوين وإثارة إنتقادات . والأهم من هذا كله وأسبق الإجتهاد في شل الحياة ومقاومة مشروع إعادة تطبيع الأوضاع .(معدلات العودة ترعب البعض ممن لا يحبون ذلك ) لأن مناطق سيطرة الجيش وهذا مؤكد . ورغم طارئة الحرب تتفوق بتوفر الخدمات وإنتظام الأعمال التجارية . مع جهود في عودة النظام للصحة والتعليم وبالتالي توجد فرحات للمستقبل ولو على تدرجات . وهذا من الواضح أنه يهزم مخطط الحرب جملة والجهات الساعية لأن تكون بموجبها الحياة على طريقتها . ولأن إستمرار هذه المقارنة يحرج الجهات الداعمة للعدو . ولأنه قليلا قليلا سيكون السؤال الملح للمواطن الذي في نطاق سيطرتهم عن إحتياجات حيوية لا معالجة لها . أين سيدرس الناس واين سيعملون بل إن حتى أنشطة التجارة والزراعة ستكون تحت رحمة حامل بندقية ! وهذا ومهما قست قبضة الترهيب والقهر سيؤدي لحظة ما لانفجار . لانك لم تنتصر لتقيم دولة بل تراجعت لتخندق في إقليم وحتى فيه انت لم توفر خدمة أو جرعة ما أو بصيص ضوء ولو بشمعة .
هذا بالطبع مع فرضية راجحة أن هدف عمليات التدمير الممنهج لمظان الخدمات فيه شبهة سياسة جر الناس للقبول بخيارات مكافأة الطرف الجاني بعد كل الذي حدث . بحيث أن ما فشل فيه بالقتال المباشر ينجزه بالقتال الأعمى .

الحل إن صحت وجهة نظري بالضرورة التعجيل باستمرار الانتصارات والتطهير . وبذل التدابير اللازمة مع ذلك لإجراءات التدابير المضادة المبطلة أو المقللة لأضرار هذا النوع من الإستهداف وليت شروحات المدونيين تتجه إلى تفكير في هذا الخصوص (قطعا للدولة تفكيرها وسعيها) ثم إلى جانب هذا تحصين المجتمع والرأي العام ضد محاولات التحبيط والإحباط . هي ساعات حرجة قطعا لكن بلادنا دفعت في صندوقها أكرم الرجال والشباب ولا بأس أن ندفع نحن الأحياء بعض وكل الصبر . (والمبدي متموم) بإذن الله . سبقتنا أمم وشعوب نهضت رغم هذا ومضت للأمام

محمد حامد جمعة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • رحيل القاص العراقي جمعة اللامي
  • رحيل القاص والكاتب العراقي جمعة اللامي
  • السعودية إلى نهائي كأس آسيا للناشئين
  • علي جمعة: ابتُلي العالم الإسلامي بفتنٍ كقطع الليل المظلم
  • «الخماسي الحديث» يشارك في بطولتي «غرب آسيا» و«العربية» بالكويت
  • منتخب سوريا لكرة السلة للسيدات يخسر أمام منتخب الأردن في بطولة غرب آسيا
  • وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الثالث للحوار الإستراتيجي بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول آسيا الوسطى
  • محمد حامد جمعة يكتب: المضاغطات
  • منتخب سوريا لكرة السلة للسيدات يخسر أمام منتخب إيران في افتتاح مشاركته ببطولة غرب آسيا
  • علي جمعة: حب الله ورسوله وأهل بيته من أركان الإيمان