استخباراتي أمريكي يجيب على سؤال كبير يشغل الملايين يخص تفجير أجهزة “بيجر” حزب الله وإسرائيل
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
#سواليف
كشفت قناة ABC News التلفزيونية الأمريكية نقلا عن مصدر في وكالة #المخابرات_المركزية عن عدد السنوات التي استغرقها الإعداد لعملية تفجير أجهزة “بيجر” في لبنان.
وجاء على الموقع الإلكتروني للقناة نقلا عن مصدر استخباراتي أمريكي: “كان لإسرائيل يد في إنتاج #أجهزة ” #بيجر ” التي انفجرت هذا الأسبوع مع مقاتلي “حزب الله”، وقد تم التخطيط لعملية “اعتراض سلسلة التوريد” منذ 15 عاما على الأقل”.
وأكد المصدر أن التخطيط للهجوم شمل شركات وهمية، بمشاركة ضباط المخابرات الإسرائيلية وأصولهم التي كانت واجهة لشركة شرعية أنتجت أجهزة “بيجر”، مع عدم علم بعض أولئك الذين يقومون بهذا العمل بمن يعملون لديه.
مقالات ذات صلةوذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” نقلا عن ثلاثة مسؤولين استخباراتيين مطلعين على العملية في وقت سابق أن إسرائيل أنشأت شركة واجهة لإنتاج أجهزة “بيجر” المتفجرة التي تم شحنها بعد ذلك إلى #لبنان.
وقتل 37 شخصا على الأقل وجرح الآلاف نتيجة هجوم أدى إلى تفجير أجهزة “البيجر” والأجهزة اللاسلكية خلال اليومين الماضيين في لبنان.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المخابرات المركزية أجهزة بيجر لبنان
إقرأ أيضاً:
هل موت الفجأة من علامات سوء الخاتمة؟.. علي جمعة يجيب
تلقى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف سؤالا يقول صاحبه: “هل موت الفجأة من علامات سوء الخاتمة؟”.
هل موت الفجأة من علامات سوء الخاتمةوأجاب علي جمعة، عن السؤال: إن موت الفجأة ليس من علامات سوء الخاتمة بل مهمته تنبيه من هم على قيد الحياة، فكأنه يقول لهم “على فكرة ياللى عايش وناسي الموت فى ناس بتموت فجأة”.
واوضح خلال تصريح له أن موت الفجأة خلقه الله فى الكون لتنبيه الذين على قيد الحياة وليس للانتقام من الميت، وعلى الذين هم على قيد الحياة أن يغسلوه ويكفنوه ويصلوا عليه ويدفنوه، ولو لم يفعلوا ذلك يكون حراما عليهم هم وليس على الميت.
وذكر أن موت الفجأة يخاطب الذين على قيد الحياة، ويقول لهم انتبهوا فمن الممكن أي إنسان فى لحظة النفس الداخل لا يخرج أو الخارج لا يدخل، فهو ينبه الغافلين.
وتابع: نجد أناس لا يريدون أن تذكر الموت أمامهم ويقولون لك "متجبش السيرة دي" مع إن الموت حقيقة يراها كل يوم ولكن لا يريد أن يتعظ وكفى بالموت واعظا.
وأشار إلى أنه إذا كان الإنسان خاشعًا ويخاف الله تعالى في جميع أمور حياته ومات فجأةً ولم يستطع أن ينطق الشهادة بلسانه إذا ربما يكون الذكر في قلبه أكثر، فليس هذا من سوء الخاتمة ، فالذكر للقلب أعظم من الذكر للسان .
هل الموت في الحمام دليل على سوء الخاتمة ؟وأجاب الشيخ عبدالله العجمي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد اليه مضمونه «هل وفاة الإنسان في الحمام دليل على سوء الخاتمة ؟)، وذلك خلال فيديو منشور عبر منصة الفيديوهات “يوتيوب”.
ورد "العجمي" قائلًا: طبعًا لا، فقد يدخل الإنسان الحمام ليتوضأ فيتزحلق ويقع على رأسه فمات فهل هذا من سوء الخاتمة؟، طبعًا لا، فالموت فى الحمام ليس دليل على سوء الخاتمة.
دعاء الاستعاذة من موت الفجأةاللهم إني أعوذ بك من الموت الفجأة في ساعة الغفلة، اللهم لا تأخذني من هذه الدنيا الا وأنت راضٍ عنا.
دعاء موت الفجأةاللهم اني استودعك شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله عند الموت وفى القبر وعند سؤال الملكين ويم البعث وعلى الصراط المستقيم.
((اللهم إني أخاف الموت علي غفلة واخاف الموت علي معصية واخاف ظُلمة القبر، اللهم أهدِ قلبي وأغفر لي وأحسن خاتمتي واقبضني في ساعة رضا ، اللهم اهدني ثم اهدني ثم اهدني ثم خذني اليك)).
«كان منْ دُعاء رسُول اللّه- صلّى اللّهُ عليْه وسلّم-: «اللّهُمّ إنّي أعُوذُ بك منْ زوال نعْمتك، وتحوُّل عافيتك، وفُجاءة نقْمتك، وجميع سخطك»، رواه مسلم.