الاتحاد الأوروبي يحذر “آبل” ويطالبها بفتح نظامها أمام المنافسين
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
بروكسل – طالب الاتحاد الأوروبي شركة “آبل” الأمريكية بفتح نظاميها لتشغيل “أيفون” و”أيباد” أو مواجهة غرامات باهظة بموجب قواعد مكافحة الاحتكار الرقمي.
وأفادت هيئات الرقابة بالاتحاد الأوروبي بأنه يتوجب على “آبل” أن تتقيد بالقوانين الصارمة بشأن جعل أنظمتها التشغيلية تعمل بكامل طاقتها مع تقنيات المنافسين، ومنحت الهئيات الشركة الأمريكية 6 أشهر للامتثال للمطالب أو مواجهة خطر العقوبات المستقبلية.
ويسعى الاتحاد الأوروبي لإجبار شركة “آبل” على إعادة تنظيم خدماتها للسماح للشركات المنافسة بالوصول لمزايا أنظمة تشغيل “أيفون” و”أيباد” مثل “سيري” الصوتية.
وفي حال رفضت الشركة الأمريكية الامتثال قد يقرر الاتحاد الأوروبي فتح تحقيق قد يقود إلى فرض غرامات باهظة تصل إلى 10% من مبيعات “آبل” السنوية العالمية.
المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
“الوطني الاتحادي” يبحث التعاون البرلماني مع وفد مجموعة “غرولاك” في طشقند
التقى معالي الدكتور على راشد النعيمي رئيس مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في الاتحاد البرلماني الدولي، وفد مجموعة أمريكا اللاتينية والكاريبي في الاتحاد “غرولاك”، برئاسة معالي منظور نادر رئيس الجمعية الوطنية لجمهورية غيانا التعاونية، رئيس المجموعة، على هامش أعمال الجمعية 150 للاتحاد المنعقدة في طشقند بأوزبكستان.
وجرى خلال الاجتماع، بحث سبل تعزيز أوجه التعاون المشترك بين المجلس الوطني الاتحادي، ودول مجموعة غرولاك التي تعتبر من أكبر المجموعات الجيوسياسية في الاتحاد، وسبل تطوير العلاقات البرلمانية، بما يجسد الشراكة البرلمانية القائمة بين الجانبين والمستندة إلى مذكرة التفاهم المبرمة بينهما منذ عام 2014م، والحرص على التواصل والتنسيق والتشاور حيال القضايا ذات الاهتمام المشترك خلال المشاركة في الفعاليات البرلمانية الدولية.
وأكد الجانبان أهمية استمرار التعاون البرلماني بما يحقق الرؤى والأهداف المشتركة، بما يدعم توجهات الدول والحكومات، ويواكب تطور العلاقات في مختلف المجالات الحيوية بين دولة الإمارات ودول المجموعة.
شارك في الاجتماع سعادة كل من: مروان عبيد المهيري، وأحمد مير هاشم خوري، والدكتورة موزه محمد الشحي، أعضاء المجلس الوطني، وعفراء راشد البسطي الأمين العام المساعد للاتصال البرلماني.وام