صحيفة صدى:
2024-11-26@06:17:16 GMT

موقف اتحاد القدم من نسبة 2% من مجموع العوائد .. فيديو

تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT

موقف اتحاد القدم من نسبة 2% من مجموع العوائد .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

ماجد محمد

أوضح نايف الثقيل مراسل العربية أن اتحاد كرة القدم قد يتخذ موقفًا معترضًا بشأن النسبة المقررة والتي تبلغ 2% من إجمالي العوائد المالية، التي يُتوقع أن يحصل عليها من تنظيم البطولات والمباريات المحلية.

وعلق الإعلامي بتال القوس قائلا أنه لا يتوقع أن يتم الاعتراض على هذه النسبة، حيث أشار إلى أن ميزانية اتحاد القدم السعودي أكثر من بعض الاتحادات الأوروبية.

حيث قال بتال القوس : لا أتوقع ذلك فميزانية اتحاد القدم أكثر من بعض الاتحادات الأوروبية.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/X1lq9r2Xeudfrhqs.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الاتحاد السعودي لكرة القدم العوائد المالية دوري روشن

إقرأ أيضاً:

عزيزي اتحاد القدم..” المستقبل يبدأ الآن”

كانت السعودية، وإيران، والكويت الأبرز في آسيا في الثمانينيات والتسعينيات، بينما كانت اليابان متأخرة نسبيًا، حتى بدأوا إستراتيجيات تطوير جذرية في التسعينيات، بما في ذلك تأسيس الدوري الياباني للمحترفين عام 1993، والاستثمار في الأكاديميات والبنية التحتية؛ لتصبح اليابان قوة كروية آسيوية بارزة، حيث فازت بكأس آسيا أربع مرات (1992، 2000، 2004، 2011)، وتأهلت بشكل منتظم إلى كأس العالم منذ عام 1998.

تبرز العديد من الأمثلة على دول تمكنت من تطوير كرة القدم لديها، وتجاوزت دولًا كانت أكثر تقدمًا منها سابقًا، سواء على المستوى القاري أو العالمي؛ مثل اليابان، وكرواتيا، وفيتنام والسنغال، وكل هذه الدول تنوعت إستراتيجياتهم ما بين الاستثمار في الأكاديميات وتطوير الشباب، أو استقدام مدربين وخبراء أجانب ذوي خبرة، أو تأسيس دوريات محلية محترفة، أو حتى الاستفادة من برامج الاتحاد الدولي والاتحاد القاري لتطوير الكرة.

آسيويًا.. استفادت بعض دول شرق آسيا غير المتقدمة كرويًا من شراكات وتبادل خبرات مع دول غرب آسيا؛ مثل فيتنام وكمبوديا ولاوس، رغم أنها ليست من القوى الكروية الكبيرة، إلا أنها استفادت من التعاون الآسيوي الشامل، بما في ذلك التعاون مع دول غرب آسيا، ولكن معظم تطورها كان من خلال تعلم إستراتيجيات ناجحة من دول؛ مثل اليابان وكوريا الجنوبية.

الحقيقة أن المستقبل لا يتحقق إلا من خلال العمل الجاد في الحاضر، والحديث عن” العمل لأجل المستقبل” يصبح عديم الجدوى، إذا لم يُترجم إلى أفعال حقيقية ومثمرة في اللحظة الحالية؛ فالحاضر هو الذي يصنع المستقبل، ومن لا يعمل بجدية اليوم لن يجد المستقبل الذي يحلم به غدًا، وكما يقول البعض: ” المستقبل يبدأ الآن.” لذلك لا يمكن فصل الحاضر عن المستقبل، فكل جهد تُبذله اليوم هو لبنة في بناء مستقبلك. إذا كنت تماطل أو تهمل الحاضر، فلن يكون هناك أساس للمستقبل الذي تطمح إليه؛ لذلك أكبر كذبة أن تقول: أنا أعمل لأجل المستقبل.. لا يوجد مستقبل إن لم تعمل للحاضر بنفس الجدية التي تعمل بها للمستقبل. اعمل لآخرتك كأنك تموت غدًا، واعمل لدنياك كأنك تعيش أبدًا”.. “العمل اليوم أمان الغد”.

بُعد آخر..
كانت تايلاند المهيمنة تقليديًا على كرة القدم في جنوب شرق آسيا، ولكن فيتنام استثمرت في برامج تدريبية بالشراكة مع أكاديميات دولية مثل أكاديمية” أرسنال جي إم جي”. كما استفادت من التعاون مع مدربين كوريين؛ لتصبح منافسًا قويًا على المستوى الإقليمي، وتتأهل إلى ربع نهائي كأس آسيا 2019، متفوقة على تايلاند.

@MohammedAAmri

مقالات مشابهة

  • في أول تعداد منذ أكثر من 30 عاما.. كشف عدد سكان العراق
  • الدولار القوي يهدد سوق السندات في الأسواق الناشئة.. كيف ذلك؟
  • تأجيل موعد انتخابات اتحاد كرة القدم إلى 9 ديسمبر المقبل
  • جامعة حلوان: حسم انتخابات اتحاد الطلاب بالتزكية في جميع الكليات ماعدا الهندسة
  • اتحاد القدم يستهدف تعيين كامبوس مديرًا رياضيًا
  • انطلاق انتخابات اتحاد الطلاب في الجامعات.. تستمر حتى 28 نوفمبر
  • تعرف على المواجهات المنتظرة في ربع نهائي الأمم الأوروبية
  • عزيزي اتحاد القدم..” المستقبل يبدأ الآن”
  • ناقد: لا يوجد أي سبب للصدام بين حسام حسن وهاني أبو ريدة
  • ناقد: هاني أبو ريدة الأفضل لرئاسة اتحاد كرة القدم حاليًا