قال بلال الدوي الكاتب الصحفي، إن المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان» تضم سلسلة من الفعاليات والأنشطة بجميع المحافظات، لافتا إلى أن الدولة المصرية حملت على عاتقها بناء الإنسان المصري منذ قررت إقامة عدد من المشروعات وتدشين المبادرات التي تخص المواطن المصري وتهتم بحياته ومستقبله.

خطوات مصرية لبناء الإنسان

أضاف «الدوي»، خلال مداخلة هاتفية لقناة «إكسترا نيوز»، أن الدولة المصرية خطت عدة خطوات لبناء الإنسان المصري، وكان الاهتمام بتأمين صحي شامل للمواطن هي الخطوة الثانية لبناء الإنسان، بعد إقامة المشروعات، والخطوة الثالثة كانت المبادرة الأهم وهي مبادرة «حياة كريمة».

وتابع: «الخطوة الرابعة مشروع تكافل وكرامة، والخامسة هي مبادرة (بداية جديدة لبناء الإنسان)، وتختلف عن المبادرات السابقة، لأن بها صيغة تكاملية بين مختلف جهات الدولة المشاركة، إضافة إلى الخطة التي وضعتها الدولة المصرية لبرنامج عملها بناءً على رؤية 2030».

أشار إلى أن التكامل له شقان وهما تكامل في الخدمات التي تقدمها الدولة للمواطن على كل الأصعدة والتكامل بين جميع مؤسسات الدولة والوزارات والهيئات.

وأكد أن جميع الوزارات تقدم خدماتها ضمن مبادرة «بداية جديدة لبناء إنسان»، فضلا عن جهات تنمية المشروعات، وصندوق تحيا مصر، والمجلس القومي للمرأة والبنك المركزي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مصر مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان مبادرة حياة كريمة لبناء الإنسان

إقرأ أيضاً:

أبرز جهود الكنائس المصرية ضمن مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان»

شاركت الكنائس المصرية في مبادرة «بداية لبناء إنسان جديد» التي أطلقتها الدولة وتستهدف إتاحة الطريق أمام المواطن نحو التنمية الذاتية، الصحية، التعليمية، الثقافية، السلوكية، من أجل تقديم إنسان واعي ومتعلم ومثقف للمجتمع.

مشاركة الهيئة القبطية الإنجيلية 

وشهدت الأيام الأولى إنطلاق مبادرة بداية العديد من الأنشطة من جانب الكنيسة المصرية حيث شاركت الهيئة القبطية الإنجيلية، عضو التحالف الوطني، في إطلاق المبادرة في محافظة الإسماعيلية والتي تستهدف عده محاور صحية وتعليمية وغيرها.

فيما نظمت إيبارشية سوهاج والمنشأة والمراغة التابعة للكنيسة الأرثوذكسية تخريج 73 من أبنائها من فصول محو الأمية التي نظمتها عدد من كنائس الإيبارشية، لـ7 قرى من قراها، بالتعاون مع مديرية التضامن الاجتماعي وهيئة تعليم الكبار بسوهاج ومؤسسة «معا».

فيما أهدى البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، مدرسة راكوتي لمصر باعتبارها بداية جديدة وناجحة، يتزامن انطلاقها مع بدء مبادرة رئاسية جديدة وهي مبادرة «بداية» التي تهدف إلى بناء الإنسان المصري، موضحًا الفرق بين التعليم بـ «الإيداع» و «الإبداع».

أنشطة الكنيسة ضمن المبادرة بداية

تشمل خدمات الكنيسة ضمن المبادرة جميع الفئات العمرية من الطفولة الى الكهولة «فلا أحد يتخلف عن الركب» كما أن الأنشطة تشمل مسارات عدة للوصول إلى الجوانب المختلفة التي تساهم في تنمية البشر، لتشمل الجانب الخاص بالتوعية والمعرفة الذي يحوي العديد من اللقاءات والاجتماعات والندوات والدورات التدريبية والجانب الخاص بالتطبيق والممارسات الفعلية الذي يحوي الحملات المختلفة للتطبيق العملي وتقديم الخدمات المباشرة للمواطنين.

مقالات مشابهة

  • الإسكندرية في أسبوع.. "بداية جديدة لبناء الإنسان المصري" تتصدر المشهد
  • الدوي: الدولة المصرية بذلت جهودًا كبيرة لدعم وبناء الإنسان المصري (فيديو)
  • مدبولي: الدولة تبذل جهودا كبيرة لجذب أكبر شركات العالم للاستثمار بها
  • أبرز جهود الكنائس المصرية ضمن مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان»
  • توزيع الخبز مجانًا بالمنيا ضمن مبادرة "بداية جديدة" لبناء الإنسان المصري
  • كاتب صحفي: مبادرة «بداية جديدة» هدفها الاستثمار في رأس المال البشري
  • البنك المركزي المصري يشارك في مبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان"
  • كاتب صحفي: الدولة اهتمت ببناء الشخصية المصرية خلال السنوات الماضية
  • كاتب صحفي: إصلاح التعليم محور أساسي في مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان