محمية الملك سلمان.. ولادة توأمين لغزال الريم المهدد بالانقراض
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
رصد الفريق الميداني في محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية، حالة ولادة توأمين لغزال الريم خلال شهر سبتمبر الحالي، ليصبح العدد الإجمالي لولادات غزال الريم في المحمية 84 ولادة، وذلك امتدادًا لحرص هيئة تطوير المحمية على حماية الحياة الفطرية، وتوفير بيئة خصبة لنموها وتكاثرها.
وأوضحت الهيئة أن تكاثر الحيوانات في المحمية يعكس جودة الموائل الطبيعية وملاءمتها للحياة الفطرية، وحرصها الدائم على الحفاظ والاهتمام الكبير بالحيوانات الأكثر تهديدًا بالانقراض.
وسجلت المحمية أكثر من 120 حالة ولادة من الثديات "المها، غزال الريم، الوعل، الغزال العربي" الموجودة في المناطق التابعة لها. الاهتمام بالحياة الفطرية
ويؤكد ذلك مدى اهتمام الهيئة بالحياة الفطرية، الذي يتمثل في إطلاق الأنواع المختلفة من الكائنات المهددة بالانقراض وتوفير بيئة ملائمة لكل نوع، إضافة إلى متابعتها بشكل دوري ودقيق من الفريق الميدانية لحمايتها وضمان سلامتها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز تسجل ولادة توأمين لغزال الريم - واس
وتُعد محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية أكبر المحميات البرية الطبيعية في الشرق الأوسط، بمساحة تبلغ 130,700 كيلومتر مربع.
وتتقاطع مع 4 مناطق إدارية، وهي الجوف وحائل والحدود الشمالية وتبوك، وتتنوع فيها الموائل الطبيعة والتضاريس والتشكيلات الجغرافية الفريدة من نوعها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض المملكة العربية السعودية أخبار السعودية محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية غزال الريم محمیة الملک سلمان بن عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
نجاح علمي غير مسبوق: ولادة ‘الذئاب الرهيبة’ من نوع مهدد بالانقراض منذ 10,000 عام باستخدام تقنية CRISPR
المناطق_متابعات
تقنية “كريسبر” (CRISPR) هي أداة حديثة لقص ولصق الحمض النووي بدقة عالية، حيث تسمح للعلماء بتعديل الجينات داخل الكائنات الحية، مما يمكّنهم من إعادة بناء جينات مفقودة أو تصحيح طفرات وراثية.
في حالة “الذئاب الرهيبة”، تم استخدام الحمض النووي القديم المأخوذ من حفريات تعود إلى 72,000 سنة لإعادة بناء الجينوم الخاص بها، مما أتاح للعلماء استنساخ أول ذئب في أكتوبر 2024.
https://almnatiq.net/wp-content/uploads/2025/04/ssstwitter.com_1744054052275.mp4أخبار قد تهمك اعتماد الحمض النووي لـ 4500 كائن بحري لحمايتها من خطر الانقراض 12 ديسمبر 2024 - 6:00 مساءً ابتكار جديد.. تخزين البيانات في الحمض النووي 28 أكتوبر 2024 - 8:48 صباحًا