السويد يتحدث عن إشكالية الرئيس والمرؤوس في نادي النصر .. فيديو
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث الناقد الرياضي عبدالعزيز السويد عن إشكالية الرئيس والمرؤوس في نادي النصر .
وقال السويد خلال لقائه على برنامج كورة روتانا :” يجب على النصر أن يجد حل لإشكالية الرئيس والمرؤوس بين “هييرو” و”جويدو”.
وكان نادي النصر أعلم الأربعاء تعيين مدرب ميلان الإيطالي السابق ستيفانو بيولي مديرًا فنيًا لفريقه خلفًا للبرتغالي لويس كاسترو المقال من منصبه الثلاثاء؛ بسبب انطلاقته المتعثرة هذا الموسم.
وأصبح بيولي البالغ 58 عاما، ثالث مدرب إيطالي يشرف على الإدارة الفنية للنصر بعد والتر زينغا في الفترة بين موسمي 2009-2010 و2010-2011 حيث استمرت رحلته معه لمدة 227 يوما قاده خلالها في 16 مباراة.
وفاز في 7 وتعادل في 8 ومُنيَ بهزيمة واحدة، وقطب الدفاع المتوّج بمونديال 2006 فابيو كانافارو في موسم 2015-2016 ودربه لمدة 110 أيام فقط ولـ14 مباراة، فاز في 6 وتعادل في 5 وخسر في 3.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/xO9QtqJ14XWAmi70.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر جويدو كاسترو هييرو
إقرأ أيضاً:
فريدة سيف النصر: أمي وُلدت يتيمة.. تزوجت والدي رغم رفض عائلته.. فيديو
أكدت الفنانة فريدة سيف النصر، أن والدتها عاشت معاناة كبير في طفولتها، قائلة: "شقيت وتعبت كثيرًا في تربيتها وتربية أشقائها، مهما فعلت لن استطيع تعويضها عن كل ما مرت به"، موضحة أن والدتها وُلدت يتيمة وعاشت طفولة قاسية، حيث كان والدها يحاول إرضاءها بالملابس والهدايا قبل أن يسلمها لأحد أقاربه ليربيها.
وتابعت "سيف النصر"، خلال لقائها مع الإعلامية أميرة بدر، ببرنامج "أسرار"، المُذاع عبر شاشة "النهار"،: "ماما كانت قمر، وطلعت حكاية من جمالها، لكن محدش عوضها عن حرمانها من حضن الأم"، موضحة أن أصعب ما كانت تشعر به والدتها هو أنها لم يكن لديها أحد تناديه بـ"ماما"، حيث لم تحظَ بأم ترعاها، وعندما كبرت وأصبحت أماً، كانت تردد دائمًا بحب.
وأوضحت فريدة سيف النصر، أن هذا الشعور بالحرمان العاطفي جعلها إنسانة عاطفية بطبيعتها، مؤكدة أن زواج والدتها من والدها لم يكن سهلاً، حيث قوبل برفض من عائلته، مما أدى إلى حرمانه من الميراث والأموال، وهو ما أثر على حياتهم كعائلة، مؤكدة أن والدتها تحملت الكثير من الصعاب دون أن تشتكي، وكانت دائمًا مثالًا للقوة والتضحية، وهو ما يجعلها تشعر بالعجز عن رد جميلها أو تعويضها عن كل ما مرت به.