الهيئة الدولية لدعم فلسطين: كل سكان قطاع غزة أصبحوا نازحين
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور صلاح عبد العاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم فلسطين، إننا نقترب الآن على عام من حرب الإبادة الجماعية على الشعب الفلسطيني التي جرى فيها قتل وإصابة ما يزيد عن 155 ألف شهيد ومفقود وجريح وكل سكان قطاع غزة أصبحوا نازحين واستخدم جيش الاحتلال الإسرائيلي سلاح التجويع والتعطيش مما أدى إلى انتشار الأمراض والأوبئة في قطاع غزة.
وأضاف «رئيس الهيئة الدولية لدعم فلسطين»، خلال مداخلة عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، اليوم الجمعة، أن الهدف واضح من هذه الحرب وهو إهلاك أكبر عدد ممكن من السكان المدنيين، مشيرًا إلى أن يتم استهداف وقتل المدنيين كل يوم داخل قطاع غزة دون أن يكون أيً منهم يشكل خطر على جنود جيش الاحتلال.
وتابع رئيس الهيئة الدولية لدعم فلسطين، «الاحتلال لا يحترم القانون الدولي والإنساني وأغلبية الشهداء من النساء والأطفال»، موضحًا أن الاحتلال دمر جميع القطاعات الخدمية في قطاع غزة ودمر المستشفيات وخيام النازحين وقطع امدادات الكهرباء عن القطاع منذ عام، مؤكدًا أن الشعب الفلسطيني يعيش كارثة حقيقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي الإبادة الجماعية الأمراض والأوبئة الهیئة الدولیة لدعم فلسطین قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
هيئة الدواء تكرم أيمن الخطيب نائب رئيس الهيئة السابق
كرمت هيئة الدواء المصرية، برئاسة الدكتور علي الغمراوي، رئيس الهيئة، الدكتور أيمن الخطيب، نائب رئيس الهيئة السابق، بحضور القيادات والعاملين بالهيئة؛ حيث قام الدكتور علي الغمراوي بتسليم الدكتور أيمن الخطيب درع الهيئة تقديراً لجهوده المتميزة والمثمرة ومسيرته الحافلة بالإنجازات والنجاحات داخل هيئة الدواء المصرية وخارجها.
وفي كلمته، أكد الدكتور علي الغمراوي اعتزاز هيئة الدواء المصرية بشخص الدكتور أيمن الخطيب، وتقديرها لما بذله من جهد وعطاء منقطع النظير على مدار خمس سنوات؛ استطاع خلالها رسم العديد من السياسات الناجحة، وإدارة العديد من التكليفات والمشروعات الناجحة والمستهدفات الفاعلة، والمساهمة القوية في إنجاح مسيرة الهيئة وتحقيق أهدافها وغاياتها الاستراتيجية، وأن الدكتور أيمن الخطيب سيظل علامة بارزة في تاريخ هيئة الدواء المصرية بعلمه وعطائه وخبرته الكبيرة.
يأتي ذلك في ظل حرص هيئة الدواء المصرية على إرساء قواعد التقدير والعرفان بالجميل، واحترام أصحاب العلم والمسيرة العملية الناجحة، وتحفيز بيئة العمل، وتعزيز العلاقات الإنسانية، والوفاء لأبناء الهيئة المخلصين.