أبوظبي: «الخليج»
تحرص بلدية مدينة أبوظبي على عقد عدد من ورش العمل التي تستهدف تعزيز التواصل مع المكاتب الاستشارية العاملة في أبوظبي، خلال الربع الثالث من العام الجاري 2024، حيث تستثمر هذه اللقاءات لوضع المكاتب الاستشارية، ضمن صورة المستجدات والتحديثات والمتطلبات الخاصة بقطاع البناء، وبما يسهم في تعزيز هذا القطاع، وتوفير خدمات تحقق تطلعاته، من خلال قوانين وإجراءات مرنة تسهم في دفع عجلة التنمية العمرانية.


وضمن هذا الإطار نظمت إدارة تراخيص البناء بقطاع تخطيط المدن ورشة عمل توعوية عن بعد، عبر برنامج (مايكروسوفت تيمز)، استهدفت التواصل مع المكاتب الاستشارية لشرح المستجدات في ما يتعلق بآليات العمل، والقوانين والنظم التي تسهم في الارتقاء بجودة الأعمال والمشاريع، واستعراض التحديثات التشريعية وتوعية المكاتب الاستشارية بها، وعرض التحديات والمقترحات التطويرية في قطاع البناء.
وقد تعددت محاور الورشة وأهدافها لتشمل شرح دليل الواجهات المعمارية، قوائم التدقيق، نماذج التقديم، التعريف بآليات قبول الواجهات المعمارية بحسب دليل الواجهات المعتمد، مناقشة الملاحظات المتكررة بخصوص المباني.
وأكدت البلدية أهمية تطابق الطابع المعماري المستهدف في أبوظبي مع المعايير الواردة في دليل واجهات المباني في أبوظبي، إضافة إلى جودة المواد، وتحقيق معايير الاستدامة، والبيئة، والطابع المعماري المميز في أبوظبي وضواحيها.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات بلدية أبوظبي أبوظبي المکاتب الاستشاریة فی أبوظبی

إقرأ أيضاً:

ما سر رعب جيش الاحتلال من المباني المفخخة برفح؟ الدويري يرد

قال الخبير العسكري والإستراتيجي فايز الدويري إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يبالغ في تقديراته بعدد المنازل المفخخة في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، مؤكدا أن معركة المسافة الصفرية هي معركة المقاومة.

وأوضح الدويري، خلال تحليله المشهد العسكري بغزة، أنه لا يتفق مع معظم تصريحات جيش الاحتلال بشأن حرب غزة، كاشفا أنه يتم تفخيخ البيوت التي يتوقع أن يدخلها جنود الاحتلال بناء على قراءات استشرافية لفصائل المقاومة.

ولفت إلى أنه يتم انتقاء البيوت وفقا لطبيعة قوات الاحتلال وعددها، إذ يتم تفخيخ كل بيت بما يتناسب مع كل مبنى والمنطقة المحيطة.

وخلص إلى أن الاحتلال وصل إلى قناعة أن كل بيوت رفخ مفخخة "لأنه فوجئ في كل المباني التي دخلها".

وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قد ذكرت أن المبنى المفخخ الذي انفجر بالجنود وأدى إلى مقتل 4 وجرح 5 آخرين، الثلاثاء، يعد أحد آلاف المباني التي تفخخها حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وإنه في رفح وحدها يوجد أكثر من 14 ألف مبنى مفخخا.

وعن سبب انخفاض وتيرة القتال في قطاع غزة، قال الخبير الإستراتيجي إن الأمر يتعلق بانسحاب جيش الاحتلال من المناطق السكنية وإعادة انتشاره، وليس ضعفا في المقاومة وقدراتها القتالية.

وأضاف "إذا حاول جيش الاحتلال الدخول لأي منطقة بالقطاع ستكون هناك معارك ضارية مثلما جرى في الشجاعية شرقي مدينة غزة"، مستهجنا حديث الجيش الإسرائيلي عن تفكيك ألوية حماس في غزة والشمال، إضافة إلى خان يونس ورفح جنوبا.

مقالات مشابهة

  • محافظ كفر الشيخ يتابع مستجدات تقنين أراضي أملاك الدولة ومخالفات البناء
  • وزير الطيران يلتقي مسؤولي الشركة الصينية للهندسة المعمارية لبحث أوجه التعاون
  • ما سر رعب جيش الاحتلال من المباني المفخخة برفح؟ الدويري يرد
  • "بي.جيه.تي بارتنرز" يعتزم شراء "دينوفو" الاستشارية في دبي
  • وزيرة التنمية المحلية تبحث مستجدات تقنين أراضي الدولة والتصالح في مخلفات البناء
  • 5 أيام أسبوعيا.. أمازون تأمر موظفيها بالعودة الكاملة للعمل من المكاتب
  • عواقب صحية خطيرة للجلوس على المكاتب..تجنبوها بهذه التمارين البسيطة
  • هواية رائجة
  • احتفالات المولد النبوي تتواصل داخل المواقع الثقافية بمحافظة الغربية