أكدت بلغاريا، أنه لم يتم استيراد أو تصدير أو تصنيع أي أجهزة بيجر لديها من تلك المستخدمة في تفجيرات لبنان.

وذكر جهاز الأمن في بلغاريا، أنّ شركة «نورتا جلوبال» ومقرها العاصمة صوفيا لا علاقة لها ببيع أو شراء أو تداول أجهزة البيجر في البلاد، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بيجر بلغاريا القاهرة الإخبارية لبنان

إقرأ أيضاً:

الكشف عن فئة جديدة نادرة من الانفجارات الكونية حيرت العلماء

منذ إطلاقه في عام 2024، كان مسبار أينشتاين، وهو تلسكوب فضائي يعمل بالأشعة السينية طورته الأكاديمية الصينية للعلوم بالشراكة مع وكالة الفضاء الأوروبية ومعهد ماكس بلانك للفيزياء خارج الأرض، يمسح السماء بحثًا عن انفجارات كونية نشطة، وفي أبريل/نيسان الماضي لاحظ التلسكوب حدثًا غير عادي سمي "إي بي 240408 إيه".

يسمى هذا النوع من الأحداث الكونية بانفجارات أشعة جاما، وهي انفجارات قوية للغاية وقصيرة الأمد تحدث في المجرات البعيدة.

انفجارات أشعة جاما تصدر من المجرات البعيدة (ناسا) انفجارات غير عادية

وتلمع هذه الانفجارات نحو مليون تريليون مرة ضعف سطوع الشمس، مما يعني أن مصدرها الكوني غاية في القوة لدرجة أنه يمكن لوهج هذا النوع من الانفجارات أن يرصد في كل الكون المرئي.

ويعتقد العلماء أن هذه الانفجارات العالية الطاقة تنشأ إما من اندماج نجمين نيوترونيين وإما من انهيار نجم ضخم، وفي هذين السيناريوهين يتشكل ثقب أسود حديث الولادة، تنبعث منه نفاثة تسافر بسرعة الضوء تقريبًا.

وعندما تتجه هذه النفاثة نحو الأرض، يمكننا مراقبتها من مسافات شاسعة -أحيانًا مليارات السنين الضوئية- بسبب تأثير نسبي يُعرف باسم تعزيز دوبلر.

العلماء يعتقدون أن هذه الانفجارات العالية الطاقة تنشأ إما من اندماج نجمين نيوترونيين وإما من انهيار نجم ضخم (غيتي) نوع جديد

وعلى مدى العقد الماضي، تم اكتشاف الآلاف من انفجارات أشعة جاما، لكن تبيّن للعلماء -بحسب دراسة جديدة نشرت في دورية "ذا أستروفيزيكال جورنال ليترز"- أن خصائص الانفجار الجديد "إي بي 240408 إيه" لا تتطابق مع خصائص انفجارات أشعة جاما النموذجية.

إعلان

وكان هذا الانفجار ساطعًا لدرجة أنه أشبع العديد من أجهزة الكشف عن أشعة غاما، كما أطلق الانفجار فوتونات بطاقة تتجاوز 18 تيرا إلكترون فولت، متجاوزًا بذلك الأرقام القياسية السابقة وموفرًا بيانات قيّمة عن العمليات الفيزيائية الفلكية العالية الطاقة.

وعلى الرغم من أن الانفجار يبعد عن الأرض حوالي 2.4 مليار سنة ضوئية، فإنه كان قويا بما يكفي للتسبب في اضطرابات قابلة للقياس في الغلاف الأيوني للأرض، وهو التأثير المرتبط عادةً بالتوهجات الشمسية.

ولذلك يقترح الباحثون أنه قد يمثل فئة جديدة نادرة من الانفجارات الكونية القوية، تظل غير مفهومة تماما، وتحتاج لمزيد من الأرصاد عبر مسبار أينشتاين، إلى جانب العديد من المراصد الأرضية كذلك.

مقالات مشابهة

  • سفير المملكة لدى بلغاريا يبحث تعزيز التعاون مع وزير البيئة
  • نتنياهو يهدي ترامب بيجر ذهبيا بعد نجاح العملية السرية
  • نتنياهو يهدي ترامب جهاز بيجر ذهبيا بعد نجاح العملية السرية
  • نتنياهو يهدي جهاز بيجر لترامب والأخير يعلق
  • كاسبرسكي تعلن عن تحديث جديد لأجهزة KTC لتعزيز الأمن وكفاءة العمل عن بُعد
  • في لفتة إنسانية.. الشرطة تعيد شخصا مصابا بالتوحد لوالدته بـ عين ‏شمس
  • الكشف عن فئة جديدة نادرة من الانفجارات الكونية حيرت العلماء
  • أصوات انفجارات تُسمع في الجنوب... ما طبيعتها؟
  • إعلام عبري: بريطانيا جمعت معلومات استخبارية بالتزامن مع إطلاق سراح الأسرى
  • بعد رسوم ترامب الجمركية.. كندا تعلن عن أول إجراء لحماية شركاتها