محمد بن راشد: علمتني الحياة أن لا أنتظر أحداً.. بل أبادر وسيلحقني الآخرون
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
قال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في تغريدة عبر حسابه الرسمي في منصة "إكس"، اليوم الجمعة: "علمتني الحياة أن لا أنتظر أفكاراً من شخص يجيد اختلاق الأعذار.. ولا أنتظر إنجازاً من شخص يجيد تحطيم أفكار الآخرين".
وقال الشيخ محمد بن راشد: "علمتني الحياة.. أن لا أنتظر أحداً.
#علمتني_الحياة
أن لا أنتظر أفكاراً من شخص يجيد اختلاق الأعذار ..
ولا انتظر إنجازاً من شخص يجيد تحطيم أفكار الآخرين.
علمتني الحياة .. أن لا أنتظر أحداً .. بل أبادر .. وسيلحقني الآخرون . pic.twitter.com/Ra14JvzK2s
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات علمتنی الحیاة
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد يستقبل المهنئين بشهر رمضان في دار الاتحاد
دبي:«الخليج»
استقبل صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بحضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وسموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين، اليوم (الاثنين) جمعاً من أعيان البلاد وكبار المسؤولين والتجّار ورجال الأعمال، الذين قدموا للسلام على سموّه، وتهنئته بشهر رمضان المبارك، وذلك في مجلس المضيف بدار الاتحاد بدبي.
وقد تبادل صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، التهاني والتبريكات مع الحضور، الذين تمنوا لسموّه دوام الصحة والعافية، مبتهلين إلى الله عزّ وجلّ أن يديم على دولة الإمارات نعمة التقدم والازدهار، وأن يسدد خطى قيادتها الرشيدة على دروب الخير والرفعة، وأن يُسبغ نِعمَه على شعب دولة الإمارات، وكل من يقيم على أرضها الطيبة، وأن تظل دائماً رمزاً للأمن والأمان.
وخلال اللقاء، تجاذب صاحب السموّ نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي مع الحضور أطراف الحديث حول ارتباط المجتمع الإماراتي بالقيم النبيلة المستلهمة من شهر رمضان المبارك، والذي يأتي هذا العام مع إعلان صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة حفظه الله، عام 2025 ليكون عاماً للمجتمع، وتطرّق الحديث إلى ما يزكيه شهر الصوم من شيم الترابط والتكافل بين أفراد المجتمع الواحد، وما يغرسه في النفوس من دروس وعِبَر مستمدة من تعاليم ديننا الحنيف، وما يدعو له من إفشاء السلام والحث على التعاون ومد يد العون لكل محتاج، ونشر أسباب السلام والمحبة والتعايش بين الناس.