في ذكرى وفاتها.. تحية كاريوكا تزوجت 17 مرة وأحبت رجلا واحدا فمن هو؟
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة تحية كاريوكا، التي غيبها الموت في 20 سبتمبر عام 1999، صاحبة مسيرة فنية حافلة، بدأت بالاستعراضات، وانتهت بتقديم عدد من الأفلام المميزة، وخلال السطور التالية تستعرض «الوطن» محطات مهمة في مشوارها الفنية وحياتها الشخصية، التي شهدت العديد من المواقف الصعبة.
رحلة طويلة مليئة بالصعوبات عاشتها الراحلة تحية كاريوكا في حياتها الفنية التي بدأتها منذ صغرها من خلال الاستعراضات، إذ عملت في بدياتها مع محاسن محمد، التي اكتشفت موهبتها، وبعد ذلك انضمت إلى فرقة «بديعة مصابني».
تزوجت تحية كاريوكا 17 مرة، وفق الناقد الفني طارق الشناوي في تصريحات عبر برنامج «السفيرة عزيزة» المذاع على قناة «dmc»، وأبرز زيجاتها رشدي أباظة، محمد سلطان باشا، الكاتب فايز حلاوة، والمخرج فطين عبد الوهاب، لكنها لم تنجب وكان لديها فتاة بالتبني وهي في عمر 70 عاما، وكانت دائمًا تضحك مازحة مع صديقاتها وتقول: «خلفت وأنا عندي 70 سنة»، وقبل وفاتها أوصت إحدى صديقاتها بتربية الفتاة اللي تبنتها.
وعن سبب عدم إنجابها حتى وفاتها رغم الزواج أكثر من مرة، تحدثت ابنة شقيقتها الفنانة رجاء الجداوي، خلال استضافتها في برنامج «هنا العاصمة»، عن أسرار من حياة خالتها: «يمكن الفن أخدها من الحياة الشخصية، بالتأكيد كان نفسها تخلف خاصة من الفنان رشدي أباظة، لأنهم كانوا كابل ممتاز وحبته جدا».
في عام 1973 ابتعدت تحية كاريوكا عن الأضواء بعد زيادة وزنها، واضطرت للسكن في غرفة على السطح داخل حارة شعبية بعدما خسرت أموالها، بجانب معاناتها من وجود مياه بيضاء على عينيها، وكانت قد اعتزلت الرقص وهي في منتصف الخمسينات تقريبا من عمرها، وتفرغت للسينما، بحسب رجاء الجداوي، وقدمت أعمالا كثيرة من بينها «شباب امرأة، أم العروسة، خلي بالك من زوزو، حماتي قنبلة ذرية، منديل الحلو، إسكندرية كمان وكمان، والصبر في الملاحات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تحية كاريوكا ذكرى وفاة تحية كاريوكا رشدي أباظة تحیة کاریوکا
إقرأ أيضاً:
الديمقراطية : تحية إلى شعب اليمن الشقيق ووقوفه الصادق إلى جانب شعبنا الفلسطيني ومقاومته
الثورة نت/
وجهت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ، اليوم الاثنين، التحية النضالية لشعب اليمن الشقيق، وجيشه، وقيادته السياسية، وعلى رأسها قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي، لوقوفه الصادق إلى جانب شعبنا الفلسطيني ومقاومته وصموده في قطاع غزة.
ونوهت بتحدي اليمن “بذلك التحالف الأميركي – الإسرائيلي الأطلسي، الذي لم يتورع عن شن حربه الهمجية ضد اليمن، متقصداً بنيته التحتية بشكل خاص، معتقداً أنه بذلك سينجح في ترويع الشعب والجيش والقيادة في اليمن ليكف عن مساندته لشعبنا”.
وأضافت الجبهة الديمقراطية، في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ):” لقد قدم شعب اليمن، وجيشه، وقيادته، نموذجاً ساطعاً لمعاني الأخوة والتضامن العملي والميداني، وتحويل القول إلى فعل مؤثر، أسهم في فتح جبهة قتال وضغط مؤثر على العدو الإسرائيلي، أرغمته على إغلاق مرفأ إيلات، بعد أن أغلقت بوابات البحر الأحمر أمامه”.
وجددت الجبهة الديمقراطية تحياتها “إلى شعب اليمن، وشهدائه، وجرحاه، وأبطال جيشه، وقيادته السياسية وعلى رأسها المناضل عبد الملك الحوثي”.