الاحتلال الإسرائيلي يوجه رسالة إلى سكان شمال ووسط الجولان
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طلب الاحتلال الإسرائيلي من سكان مدينة صفد والمناطق المحيطة بها، فضلًا عن سكان شمال ووسط الجولان والجليل الأعلى وإصبع الجليل والجليل الغربي، البقاء بالقرب من الملاجئ.
يشمل هذا الطلب جميع المناطق الواقعة ضمن نطاق 20 كيلومترًا حول هذه المناطق، وذلك في ظل تصاعد التوترات الأمنية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي صفد الجولان الملاجئ
إقرأ أيضاً:
ماكرون يوجه رسالة إلى اللبنانيين بشأن الحرب
وجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مباشرة، رسالة إلى اللبنانيين مساء الخميس عبر مقطع فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلا لهم إن "المسار الدبلوماسي موجود" وأن "الحرب ليست حتمية".
وأضاف ماكرون "لا أحد لديه مصلحة في التصعيد"، مع تفاقم المخاوف من اندلاع حرب شاملة بعد تفجيرات نسبها حزب الله لاسرائيل استهدفت أجهزة اتصال يستخدمها عناصره. وأضاف "لا شيء، لا مغامرة إقليمية، ولا مصلحة خاصة، ولا ولاء لأي قضية مهما كانت يستحق إثارة صراع في لبنان"، مؤكدا أن فرنسا تقف إلى "جانب" اللبنانيين.
اتصالا هاتفيا مع رئيس الوزراء اللبناني
وأجرى ماكرون الخميس، اتصالا هاتفيا مع رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري وقائد الجيش اللبناني جوزيف عون، كما تحدّث هاتفيا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.
وقالت الرئاسة الفرنسية إن ماكرون "عبر عن قلقه البالغ بعد سلسلة الانفجارات التي شهدها لبنان والتي ساهمت في تصعيد خطير للتوترات في المنطقة" ودعا "جميع الأطراف إلى التحرك لتجنب الحرب".
وفي مقطع الفيديو، أسف ماكرون لسقوط "ضحايا مدنيين" جراء التفجيرات هذا الأسبوع.
وأضاف "بينما يواصل بلدكم التغلب على التحديات، لا يمكن للبنان أن يعيش في خوف من حرب وشيكة. وأقول لكم بكل وضوح، كما قلت للجميع، علينا أن نرفض هذه الكارثة"، معتبراً أن على الزعماء السياسيين اللبنانيين "أيضا العمل في هذا الاتجاه".
رئيس يتولى قيادة البلادوتابع "أكثر من أي وقت مضى، تحتاجون في هذه اللحظة إلى رئيس يتولى قيادة البلاد في مواجهة التهديدات".
ويعاني لبنان من شلل سياسي، إذ تحول خلافات بين معسكر حزب الله الموالي لإيران وخصومه من دون انتخاب رئيس للجمهورية، والمنصب شاغر منذ أكثر من عامين.
وختم ماكرون قائلا "أعلم أنه في حالة الارتباك والحزن، يكون الأمل نادرا، وفي هذا الارتباك، وفي هذا الحزن، تقف فرنسا إلى جانبكم".