براد بيت في عشاء غرامي مع إينيس دي رامون.. وحديث عن خضوعه لعمليات تجميل
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بدا براد بيت وإينيس دي رامون في غاية التألق أمس (الأربعاء) أثناء خروجهما لتناول العشاء في مطعم Mother Wolf في لوس أنجلوس بعد العرض الأول لفيلم بيت Wolfs على مسرح TCL الصيني في الولايات المتحدة.
ونسّق الزوجان إطلالاتهما الأنيقة، حيث ارتدى بيت البالغ من العمر 60 عاماً بدلة خضراء فاتحة اللون مع قميص أبيض مفتوح الرقبة بأزرار، بينما ارتدت دي رامون، البالغة من العمر 31 عاماً فستاناً بنّياً مكشوف الكتفين مع حقيبة “كلاتش”.
وكان الثنائي اللذان بدأت علاقتهما الغرامية قبل عامين، قد ظهرا لأول مرة على السجادة الحمراء في العرض الأول لفيلم Wolfs في “مهرجان البندقية السينمائي” في الأول من أيلول (سبتمبر).
وارتدى حينها الممثل الأميركي بدلة سوداء مزدوجة الصدر من Louis Vuitton وقد تضمنت بنطلوناً واسعاً مستوحى من السبعينيات، وانتعل حذاءً مربعاً. في المقابل، ظهرت مصمّمة المجوهرات إلى جانبه بفستان أبيض بطول الأرض من دون كتف من توقيع Entire Studios تميّز بتنورة على شكل “حورية البحر”.
وفي إطار الحديث عن حضور براد بيت المذهل، انتشر فيديو على الـ”سوشيال ميديا” لخبير تجميل الوجه والطبيب السابق في هيئة الخدمات الصحية الوطنية، الدكتور جوني بيتريدج، أشار فيه إلى أنه هناك دليلاً رئيسياً على أن براد بيت خضع لجراحة تجميلية بشكل سرّي وتكهّن بأنه قد يخضع لعملية شدّ الوجه، لافتاً إلى أنها قد تتكلّف ما يزيد عن 100 ألف جنيه إسترليني، ويأخذ بعدها فترة تعافٍ من شهرين إلى ثلاثة أشهر.
ولم يعلّق النجم البالغ من العمر 60 عاماً على الضجة الحاصلة، ولم ينفِ أو يؤكد هذه التكهنات، مكتفياً بالتركيز على الترويج لفيلمه الكوميدي الجديد الذي لن يُطرح في عدد كبير من دور السينما وسيتحول بعد فترة وجيرة إلى خدمة آبل tv التلفزيونية.
main 2024-09-20Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: براد بیت
إقرأ أيضاً:
مسيرة جماهيرية في حجة تأييداً لعمليات القوات المسلحة وتضامناً مع الشعب الفلسطيني
يمانيون/ حجة شهد مركز محافظة حجة اليوم، مسيرة جماهيرية حاشدة تضامناً مع الشعب الفلسطيني ومباركة لعمليات القوات المسلحة في عمق الكيان الصهيوني بالأراضي الفلسطينية المحتلة.
وبارك المشاركون في المسيرة التي تقدمها وكيل المحافظة لشئون الثقافة والتعبئة حمود المغربي ومدراء المكاتب التنفيذية، العملية العسكرية النوعية التي نفذتها القوة الصاروخية والتي استهدفت عمق العدو الإسرائيلي.
وطالبوا بتنفيذ المزيد من هذه الضربات حتى يتم إيقاف العدوان البربري الهمجي على غزة.. مؤكدين الوقوف إلى جانب القوات المسلحة في نصرة الأقصى والانتصار للشهداء من النساء والأطفال في غزة.
وأكد المحتشدون أن العدوان الإسرائيلي على اليمن لن يؤثر على مستوى التصعيد الذي يقوم به أحفاد الأنصار لدعم وإسناد الشعب الفلسطيني.
وجددوا التأكيد على الثبات على الموقف والاستمرار في مواجهة العدو الصهيوني الأمريكي والاستعداد لمواجهة أي مستوى من التصعيد.
وأعلن بيان صادر عن المسيرة التحدي لكيان العدو الإسرائيلي ومن خلفه الأمريكي ومواصلة الجهاد بثبات وصبرٍ في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس دعماً وإسناداً للشعب الفلسطيني ودفاعاً عن بلدنا.
وأكد الجهوزية لمواجهة أي مؤامرات تستهدف هذا الموقف الثابت، وكذا الاستعداد الكامل لتقديم التضحيات اللازمة في هذه المعركة المقدسة.
وأشاد البيان باستمرار العمليات النوعية للمقاومة الفلسطينية في غزة والتي تستنزف العصابات الصهيونية وتقتل جنودهم وضباطهم.