#الدواجن
#محمد_طمليه
* أخذوا من لساني »خزعة« لفحصها في المختبر. فأرتميتُ في المنزل. لم يعتن بي أحد: زارتني »سلمى« آخر النهار, وأطعمتني »شوربة«.
مقالات ذات صلة* التلفزيون أمامي, ألهو بمجلةٍ قديمة: أقفُ عند خبر يقول أن الصور التلفزيونية يمكن أن تساعد على تهدئة الدواجن. وقال باحثون من معهد »روزالين« في »اسكتلندا« – حيث أُستنسخْت النعجة »دوللي« – أنهم قاموا بعرض صور فيديو أمام دجاج وكتاتيت لمدة عشر دقائق, ولاحظوا بعد أيام قليلة أن الدجاج أصبح أكثر هدوءا.
* وها آنذا في وضعية ارتماء أمام التلفزيون. فما الذي أشعر به؟ بلاهة. وملامح زوجتي, »الدجاجة السمينة« بلهاء أيضا. ونبقى هكذا الى أن ينتهي البث, فننام بعمق, حتى أننا لا نتذكر في اليوم التالي أن مذيع نشرة الأخبار قال كلاماً خطيراً عن السرطان؟ .
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
رئيس شعبة الدواجن يكشف سر ارتفاع أسعار الكتاكيت 124%
استنكر الدكتور عبد العزيز السيد، رئيس شعبة الثروة الداجنة بغرفة الصناعات الغذائية، الارتفاع الكبير في أسعار الكتاكيت منذ بداية العام الجاري 2025، حيث بلغت نسبة الزيادة 124%، لترتفع من 30 جنيهًا للكتكوت الواحد في نهاية ديسمبر 2024 إلى 56 جنيهًا حاليًا.
وقال الدكتور عبد العزيز السيد، في تصريحات تلفزيونية أن هذه الزيادة غير مبررة، مشيرًا إلى عدم وجود أزمات أو مشاكل في السوق تدفع إلى مثل هذا الارتفاع الكبير.
وأوضح أن العوامل الرئيسية وراء هذه الزيادة تتمثل في ارتفاع الطلب مع اقتراب شهر رمضان، مما أدى إلى استغلال بعض المنتجين والموردين للوضع ورفع الأسعار بشكل غير منطقي.
وأضاف الدكتور عبد العزيز أن تكلفة إنتاج الكتاكيت ارتفعت بشكل ملحوظ في الفترة الأخيرة، مما أثر على قدرة المربين على بيعها بأسعار معقولة.
وأشار إلى أن ارتفاع أسعار الأعلاف والأدوية البيطرية، بالإضافة إلى زيادة تكاليف النقل والطاقة، ساهمت جميعها في زيادة تكلفة الإنتاج، مما انعكس بدوره على الأسعار النهائية للمستهلك.
وأوضح رئيس شعبة الثروة الداجنة أن قطاع الدواجن في مصر يواجه حاليًا العديد من التحديات، بما في ذلك التقلبات في أسعار المواد الخام وارتفاع تكاليف التشغيل، مما يتطلب تدخلات سريعة وفعالة من قبل الحكومة لدعم المربين وتحقيق استقرار في الأسعار. كما دعا إلى تعزيز الرقابة على الأسواق لمنع أي استغلال أو ممارسات غير عادلة من قبل بعض التجار.