7 ضوابط عامة للتقديم على برامج جامعة طيبة للدراسات العليا
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
تستمر جامعة طيبة ممثلة بوكالة الجامعة للدراسات العليا في استقبال طلبات التقديم على برامج الدراسات العليا في مختلف التخصصات لدرجتي الماجستير والدبلوم العالي، على أن تكون الدراسة بشكل حضوري وبدون رسوم.
جامعة طيبة..أخر موعد للتقديم على برامج الدراسات العليافيما يستمر التسجيل بجامعة طيبة السعودية حتى نهاية دوام يوم الخميس الموافق 1 صفر 1445هـ/ 17 أغسطس 2023م.
وأوضحت عمادة القبول والتسجيل لجامعة طيبة عبر حسابها الرسمي بموقع التغريدات القصيرة "تويتر"، المستندات المطلوبة للتقديم والتي جاءت كالتالي:
صورة وثيقة التخرج (على أن تكون الشهادة الجامعية من جامعة سعودية أو من جامعة أخرى معترف بها، وبحسب التقدير الموضح في الشروط أمام كل تخصص).صورة السجل الأكاديمي (كشف الدرجات).صورة من الهوية الوطنية أو سجل الأسرة للسعوديين.صورة من نتيجة اختبار القدرات العامة للجامعيين سارية الصلاحية لجميع البرامج المعلنة.صورة من نتيجة اختبار كفايات اللغة الانجليزية ساري الصلاحية STEP أو ما يعادلها في اختبار اللغة الإنجليزية TOFEL أو IELTS، وذلك في البرامج التي تشترط إجادة اللغة الإنجليزية (كما هو موضح في الشروط حسب الدليل الإرشادي للقبول). جامعة طيبة..ضوابط عامة للتقديم على برامج الدراسات العلياووضعت جامعة طيبة ضوابط عامة للتقديم منها:
أن يكون الترشيح للقبول في برامج الدراسات العليا للمتخرجين الحاصلين على وثيقة التخرج فقط.أن يكون المرشح/المرشحة سعودي الجنسية أو من أم سعودية أو المرشحة أم لابن سعودي.يجب ارفاق شهادة الميلاد وصورة من الإقامة لغير السعوديين.يخضع المرشحين للقبول من الطلبة غير السعوديين لضوابط المنح الدراسية.من يتم ترشيحه للقبول لا يحق له تأجيل القبول أو الاعتذار عن دراسة المقررات للفصل الدراسي الأول بالدراسة.الترشيح للقبول يتم من خلال البوابة الإلكترونية المخصصة.ارفاق المستندات المطلوبة بشكل إلكتروني حسب الدليل الارشادي للقبول.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة طيبة برامج الدراسات العليا السعودية جامعات على برامج الدراسات العلیا جامعة طیبة صورة من
إقرأ أيضاً:
مدير "الأوروبى الآسيوى للدراسات": مصر لها دور ومكانة استراتيجية قوية فى الشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال ماهر نقولا، مدير المركز الأوروبي الآسيوي للدراسات، إن زيارة إيمانويل ماكرون إلى مصر لها بعد استراتيجي هام للغاية، حيث يمكن القول إن ماكرون بدأ يهتم بقوة بالعلاقات الدبلوماسية الخارجية.
وأكد مدير المركز الأوروبي الآسيوي للدراسات، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن فرنسا أصبحت مدركة أن الصراع التقني الاقتصادي الأمريكي الصيني هو المحرك الأساسي للعالم الآن، لذا تبحث فرنسا كل الثغرات التي تمكنها من الانضمام للعبة الأمريكية الصينية.
وأضاف، في حديثه، أن مصر لها دور ومكانة استراتيجية قوية للغاية بالشرق الأوسط، وبالتالي تفعيل فرنسا علاقاتها مع مصر في هذا التوقيت سيمكنها من تحقيق أهدافها.