لبنان ٢٤:
2025-04-25@00:24:55 GMT

ماكرون وبلينكن يبحثان ضرورة خفض التصعيد في لبنان

تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT

ماكرون وبلينكن يبحثان ضرورة خفض التصعيد في لبنان

التقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة، وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، وبحث معه ضرورة خفض التصعيد في لبنان والالتزام بحل دبلوماسي يسمح بعودة السكان في شمال إسرائيل.
وناقش بلينكن وماكرون تطورات الشرق الأوسط، بما في ذلك العمل على تحقيق وقف إطلاق النار في غزة وإعادة الرهائن إلى ديارهم وزيادة المساعدات الإنسانية لشعب غزة.

كما ناقشا الحاجة إلى خفض التصعيد في لبنان والالتزام بحل دبلوماسي يسمح للمدنيين اللبنانيين والمستوطنين بالعودة الآمنة إلى ديارهم، بحسب وزارة الخارجية الأميركية.

وكان بلينكن ناقش مع نظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه في باريس، الجهود الجارية لتحقيق وقف إطلاق النار في غزة لإعادة الرهائن إلى ديارهم وتلبية الاحتياجات الإنسانية لسكان غزة.

وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر، إن بلينكن وسيجورنيه بحثا الحاجة الملحة لتهدئة التوترات في لبنان وجميع أنحاء الشرق الأوسط.   هذا وشكر بلينكن نظيره الفرنسي على استضافة الاجتماع الخماسي عبر الأطلسي في باريس. 

وكان ممثلون للدبلوماسية الأميركية والفرنسية والألمانية والإيطالية والبريطانية، اجتمعوا الخميس، في باريس لمناقشة الوضع في لبنان ومصير المفاوضات من أجل التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

وجاء الاجتماع غداة زيارة سريعة قام بها بلينكن للعاصمة المصرية القاهرة، في محاولة لإحياء المفاوضات حول اتفاق بين حماس وإسرائيل، وخفض التصعيد بين حزب الله وإسرائيل عقب موجة تفجيرات يومي الثلاثاء والأربعاء التي طالت أجهزة اتصال يستخدمها عناصر حزب الله، وأسفرت عن استشهاد أكثر من 37 شخصا وإصابة قرابة 3 آلاف آخرين. (روسيا اليوم)

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فی لبنان

إقرأ أيضاً:

خطة روبيو.. "تغيير جذري" متوقع في وزارة الخارجية الأميركية

كشف وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، الثلاثاء، عن إعادة هيكلة في وزارة الخارجية ستؤدي إلى خفض عدد المناصب وتقليص مكاتب حقوق الإنسان، قائلا إن الوزارة أصبحت "متضخمة" وغير فعالة. 

ووصف روبيو الخطة بأنها "تغيير جذري" في وزارة الخارجية التي لطالما كانت موضع انتقاد كبير لدى الكثير من المحافظين.

وأكد الوزير في بيان: "في شكلها الحالي، تعاني الوزارة من التضخم والبيروقراطية ومن عجز عن أداء مهمتها الدبلوماسية الأساسية في هذا العصر الجديد من التنافس بين القوى العظمى".

وأضاف: "لقد خلفت البيروقراطية المترامية الأطراف نظاما بات أسير الأيديولوجية السياسية المتطرفة ببدلا من تعزيز المصالح الوطنية الأميركية الجوهرية"، في إشارة إلى انتقادات اليمين لقيام الولايات المتحدة بالترويج للديمقراطية وحقوق الإنسان.

وسيكون من بين التغييرات الأساسية إلغاء قسم يقوده وكيل وزارة الخارجية وهو منصب رفيع المستوى، مسؤول عن "الأمن المدني والديمقراطية وحقوق الإنسان".

وسيتم استبدال هذا المكتب بمكتب جديد لـ"تنسيق المساعدات الخارجية والشؤون الإنسانية، والذي سيستوعب مهام الوكالة الأميركية  للتنمية الدولية التي قامت إدارة دونالد ترامب بإلغاء أكثر من 80 في المئة من برامجها.

وسيشرف المكتب الجديد على مكتب "الديمقراطية وحقوق الإنسان والحريات الدينية"، وهو تحول عن مكتب "الديمقراطية وحقوق الإنسان والعمالة" الحالي، والذي كان يشمل مناصرة حقوق العمال وحمايتهم في الخارج.

وكان للإدارات السابقة من كلا الحزبين الرئيسيين في الولايات المتحدة مبعوثون منفصلون مسؤولون عن الحريات الدينية وهو منصب يجري دمجه الآن.

ويغيب عن إعادة الهيكلة مكتب جرائم الحرب الذي شمل عمله الأخير توثيق العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.

وستؤدي خطة روبيو أيضا إلى إلغاء مكتب عمليات الصراع والاستقرار الذي شملت أنشطته فرقة عمل تهدف إلى توقع الفظائع في الخارج ومحاولة منعها قبل وقوعها.

وأعاد الوزير نشر مقال وصفه بأنه حصري من موقع "فري برس" الإلكتروني والذي جاء فيه أن الوزارة  ستخفض إجمالي مكاتبها من 734 إلى 602، وأن وكلاء الوزارة سيطلب منهم تقديم خطط في غضون 30 يوما لتقليص عدد الموظفين بنسبة 15 في المئة.

مقالات مشابهة

  • العراق والتحالف الدولي يبحثان الحرب ضد الإرهاب
  • ماكرون: من المستحيل مناقشة التسوية في أوكرانيا دون وقف إطلاق النار
  • الخارجية الإيطالي: التصعيد في البحر الأحمر يكبد دول المنطقة خسائر كبيرة
  • وزير الخارجية ونظيره التركي يبحثان في اتصال هاتفي سبل تعزيز علاقات التعاون
  • وزير الخارجية الأردني يؤكد ضرورة دعم الحكومة السورية
  • إدارة السير تحذّر سالكي الطرق الخارجية من الغبار الكثيف
  • خطة روبيو.. "تغيير جذري" متوقع في وزارة الخارجية الأميركية
  • الخارجية الأميركية تكشف عن إصلاح شامل للوزارة
  • ‏العاهل الأردني يحذر من خطورة استمرار التصعيد في الضفة الغربية والانتهاكات للمقدسات
  • عمرو دياب في الجامعة الأميركية.. شروط صارمة وأسعار خيالية