بهذه الطريقة... مروة ناجي تعايد على زوجها بمناسبة عيد ميلاده
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
حرصت الفنانة مروة ناجي على تهنئة زوجها بمناسبة عيد ميلاده، حيث شاركت جمهورها بمجموعة من الصور تجمعها بزوجها من خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وأرفقت بالصور تعليقا قالت فيها:" لقد وهبني الله إياك ولا أستطيع أن اشكره ابدا على اعطائي أفضل هدية في العالم شكرا لك لكونك الرجل المثالي".
وأضافت:" عيد ميلاد سعيد يا صديقي العزيز حبيبيي زوجي شكرا جزيلا فندقنا المفضل على حسن ضيافتكم الدافئة لطفكم وكرمكم لن ينسى ابدا".
تعليقات الجمهور على منشور مروة ناجي
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات كل عام وهو بخير وصحة وسلامة يارب العالمين، ربنا يحفظكم ويبارك فيكم، ربنا يخليكوا لبعض وتفرحوا بأولادكم، وغيرها من التعليقات.
والجدير بالذكر آخر أعمال مروة ناجي،أغنية معلش، والتي حققت نجاحًا كبيرًا، وهي من كلمات محمد صالح لباد، ألحان زياد وائل، توزيع محمد مزيكا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخر اعمال مروة ناجي مروة ناجى الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
شكرا مصر والتالية ريتا!!
*أكبر ما كشفت عنه الحرب الجارية أن السودان بلا ظهير سياسي حقيقي ولاحليف استراتيجي يعتمد عليه ولقد وقفت الدولة محتارة عند الحرب مثل امرأة سقط عنها ثوبها وسط السوق في رابعة النهار*!!
*الفارون من جحيم الحرب في السودان بدلوا نارا بنار وقتل بعضهم بدم بارد في معسكرات اثيوبيا وفي اسواق الجنوب ومات البعض الآخر بسوء الأحوال في تشاد ومن بقوا في الخرطوم قتلوا بالاشتراك الجنائي لمرتزقة من ذات دول الجوار*!!
*الوضع أعلاه والذي نجم عن سقوط الخرطوم اولا وساء بالسقوط المتتالي لبعض المدن والبلدات الآخرى دفع رجلا محترما مثل السفير نور الدائم عبد القادر للبكاء على الهواء مباشرة وهو يقول إن السودان لا يستحق ما يجري له -السودان دافع عن القاهرة وعن بغداد وعن طرابلس والسودان حارب في اليمن وفي فلسطين*
*الاستثناء موجود طبعا ومن بين المواقف كلها ينسل الموقف المصري -الرسمى والشعبي- وكذلك إريتريا – ريتا – وقطر وأخرى سيأتي ذكرها بحساب*
*كانت مصر هي الوجهة الأولى لٱلاف السودانيين ولم تكن خيارا عشوائيا وانما خيار قام على حقائق التاريخ والجغرافيا بل الكيمياء المشتركة بين الشعبيين*
*فتحت مصر حدودها لآلاف السودانيين جوا وبرا وكانت ولا زالت تغض الطرف عن المئات منهم والذين يتسللون إليها بلا إجراءات رسمية وقد كتبت من قبل عن ظاهرة التهريب المكشوفة لصحيفة الكرامة السودانية (مصر عارفة – بس عاملة مش شايفة!!)*
*إقليميا ودوليا كان الموقف المصري ولا يزال هو الأقوى ولقد ساهم بمقدار في تحجيم الأجندة الخارجية لتفكيك الدولة السودانية*
*الأسباب أعلاه دعت (رابطة الشعوب) بقيادة اللواء عمر نمر لتنظيم مبادرة لشكر مصر حكومة وشعبا وهى مبادرة ذات أبعاد فلسفية بعيدة تهدف فوق الشكر المستحق الى تشجيع الآخرين للفعل الإيجابي الواجب تجاه السودان والسودانيين*
*إن كان ثمة مقترح فإني أشير للواء نمر بأن تكون ارتريا التالية وشكرا مصر*
*بكرى المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب