ماء الورد هو أحد المكونات الطبيعية التي استخدمت منذ العصور القديمة للعناية بالبشرة بفضل خصائصه الفعّالة والمنعشة. يتم استخراجه من بتلات الورد، ويعتبر من أكثر المكونات شيوعًا في منتجات العناية بالبشرة، وفيما يلي نقدم لك أهم فوائد ماء الورد للبشرة وكيف يمكن أن يكون جزءًا أساسيًا في روتين العناية اليومي.


 

ماء وردفوائد ماء الورد للبشرة

1. ترطيب البشرة

   ماء الورد يساعد في ترطيب البشرة بعمق دون أن يسبب لها الدهنية الزائدة، مما يجعله مناسبًا لجميع أنواع البشرة، خاصة الجافة والحساسة.


 

2. تهدئة التهيجات والالتهابات

   يحتوي ماء الورد على خصائص مضادة للالتهابات تساعد في تهدئة البشرة المتهيجة وتقليل الاحمرار. يمكن استخدامه لعلاج التهيجات الناتجة عن حب الشباب أو الحساسية.


 

3. تنظيف المسام

   بفضل خصائصه المطهرة والمضادة للبكتيريا، يساعد ماء الورد في تنظيف المسام وإزالة الأوساخ والزيوت المتراكمة، مما يساهم في الوقاية من حب الشباب والبثور.


 

4. محاربة علامات الشيخوخة

   يحتوي ماء الورد على مضادات الأكسدة التي تساعد في تجديد خلايا البشرة وتحسين مرونتها، مما يقلل من ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة.


 

5. إنعاش البشرة

   يمكن استخدام ماء الورد كتونر طبيعي يساعد في إنعاش البشرة وجعلها تبدو نضرة ومشرقة طوال اليوم.


 

6. توحيد لون البشرة

   يساعد ماء الورد في تفتيح وتوحيد لون البشرة، مما يقلل من البقع الداكنة والتصبغات التي تظهر على الوجه.


 

7. تقليل الانتفاخ تحت العينين

   ماء الورد يعتبر مهدئًا ممتازًا للانتفاخ والهالات السوداء حول العينين، حيث يعمل على تبريد المنطقة وتقليل التورم.

 

فوائد ماء الورد للبشرة تجعله من أفضل المكونات الطبيعية للعناية اليومية. سواء كنتِ تبحثين عن ترطيب البشرة أو تهدئتها أو حتى الحفاظ على شبابها، فإن ماء الورد هو الحل الأمثل. يمكن استخدامه بمفرده أو مزجه مع مكونات أخرى للحصول على أفضل النتائج لبشرة صحية ومتألقة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ماء الورد ماء الورد للبشرة فوائد ماء الورد فوائد ماء الورد للبشرة ماء الورد

إقرأ أيضاً:

علماء: الحنين إلى الماضي يساعد في الحفاظ على الصداقات

يمن مونيتور/قسم الأخبار

أجرى العلماء دراسة أظهرت أن الأشخاص الذين يميلون إلى الحنين إلى الماضي هم أكثر عرضة للحفاظ على علاقات صداقة قريبة. وشارك في الدراسة حوالي 1500 شخص.

واكتشف العلماء أنه مع التقدم في العمر يزداد مستوى الحنين إلى الماضي، وأن أولئك الذين يشعرون به بشكل متكرر يحافظون على 18% من الروابط الاجتماعية القوية أكثر من غيرهم.

وقال الباحث الصيني كوان-جو هوانغ، أحد مؤلفي الدراسة: “عندما نتقدم في العمر وتتغير حياتنا واهتماماتنا ومسؤولياتنا، من المرجح أن تستمر الصداقة لدى مَن يميلون إلى الحنين إلى الماضي”.

وأظهرت نتائج دراسات أخرى أن الروابط الاجتماعية تحسن الصحة والوظائف الإدراكية وتطيل العمر. أما وجود الأصدقاء فيقلل من خطر الاكتئاب والوفاة المبكرة. ولكن مع التقدم في العمر، تضيق دائرة العلاقات الاجتماعية، وقد يكون الحنين إلى الماضي هو العامل الذي يساعد في الحفاظ على الصداقات.

وأظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي لديهم عدد أكبر من الأصدقاء المقربين. وإنهم يبذلون جهدا أكبر للحفاظ على العلاقات حتى مع التغيرات المرتبطة بالعمر ويحافظون على الروابط الاجتماعية. بينما يقل عدد العلاقات الوثيقة لدى الأشخاص الأقل حنينا إلى الماضي مع مرور الوقت.

وأوضح الباحث كوان-جو هوانغ أن”الأشخاص الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي بشكل متكرر ويقدرون تلك الذكريات، يدركون بشكل أفضل أهمية علاقاتهم ويحتاجون إلى الحفاظ عليها”.

المصدر: Naukatv.ru

 

 

 

مقالات مشابهة

  • من براميل الموت إلى زهور الحياة .. مروحية تلقي الورد والمناشير في ذكرى الثورة السورية الـ14 .. فيديو
  • قلمة: رفض التوطين لا يعني استهداف أصحاب البشرة السمراء
  • علماء: الحنين إلى الماضي يساعد في الحفاظ على الصداقات
  • السودان في الصدارة .. توقعات “بارتفاع مذهل” للنازحين عالميا
  • توقعات بارتفاع مذهل للنازحين عالميا وبلد عربي بالصدارة
  • هل تعانين من قشرة الشعر وحب الشباب.. أسباب وحلول المشاكل الجلدية
  • خالد النمر يحذر من ممارسة الرياضة بعد الإفطار مباشرة دون ترطيب الجسم
  • قلمة: الاستهزاء بأصحاب البشرة السمراء.. غير مقبول
  • المكونات السياسية الرئيسية الثلاثة لا ترغب بتعديل قانون الانتخابات: الوقت ضيق
  • اكتشاف مذهل.. الجسيمات البلاستيكية تغذي مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية