ثعبان طوله أربعة أمتار يلتف حوّل جسم امرأة لمدة ساعتين.. صور
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
بانكوك
عاشت امرأة تايلاندية لحظات مرعبة بعدما التفّ حولها ثعبان ضخم يزن 20 كيلوغراماً لمدة ساعتين تقريبا في منزلها، قبل أن يتمكن رجال الإنقاذ من تحريرها.
وتعرضت أروم أرونروج، 64 عامًا، للدغة ثعبان دخل منزلها في ساموت براكان، وهي مقاطعة جنوبي بانكوك، عدة مرات.
وقالت المرأة إنها كانت تغسل الأطباق مساءً عندما شعرت فجأة بشيء يعض ساقها، وأكدت في مقابلة بثتها وسائل الإعلام التايلاندية: “نظرت إليه، وكان ثعبانًا”.
وبلغ طول الثعبان أربعة أمتار ووزنه أكثر من 20 كغم. وفي لقطات مصورة، يمكن رؤية أروم جالسة على الأرض والثعبان ملفوف حول خصرها.
وبحسب الصحف المحلية، نقلت أروم إلى المستشفى لتلقي العلاج، وعلى الرغم من أن هذا النوع من الثعابين ليس سامًا، لكن لدغاتها يمكن أن تسبب العدوى.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ثعبان ضخم لدغة ثعبان
إقرأ أيضاً:
آداب عين شمس تعقد ندوةالدراما الرمضانية في أربعة عقود لـ مجدي صابر
استضافت كلية الآداب بجامعة عين شمس السيناريست مجدي صابر فى ندوة بعنوان "الدراما الرمضانية في أربعة عقود" وذلك برعاية أ.د. محمد ضياء زين العابدين رئيس الجامعة، ،أ.د. حنان كامل عميد الكلية.
أفتتحت الندوة الدكتورة حنان كامل عميد الكلية بالترحيب بالسادة الضيوف كما أعربت عن سعادتها بحضور الكاتب الكبير مجدى صابر، وأكدت على أن مصر مليئة بالمواهب والمبدعين القادرين على إثراء الفن بصفة عامة والدراما بصفة خاصة، والقادرين على إلقاء الضوء على ابراز القضايا والموضوعات المجتمعيةوالسلوكية من خلال أعمال راقية قادرة على التأثير الإيجابي في الجمهور من جميع الفئات والأعمار.
بينما أشار أ.د.محمد خطاب أستاذ علم النفس إلى دور الفن في تغيير المفاهيم الخاطئة، مستشهدًا بأعمال مثل "أريد حلاً" و"تحت الوصاية" التي كان لها أثر ملموس في المجتمع.
وتحدث السيناريست مجدى صابر عن شغفه بالقراءة، حيث يمتلك مكتبة تضم أكثر من 15 ألف كتاب، كما أعرب عن رغبته في كتابة أعمال عن شخصيات تاريخية مثل روزا اليوسف وسميرة موسى ورمسيس الثاني، مؤكدًا أن تقديم مثل هذه النماذج يُثري الوعي الوطني.
وأكد د. محمد خطاب، أن الدراما تمثل "مرآة المجتمع" كما أشار أرسطو ؛ لما لها من تأثير عميق في تشكيل الوعي الفردي والجمعي. وأضاف أن بعض الأعمال الدرامية ساهمت في تغيير مفاهيم اجتماعية خاطئة، مثل تقليل الوصمة حول المرضى النفسيين، مشيرًا إلى أفلام مثل "أريد حلاً"الذي أسهم في تعديل قانون الأحوال الشخصية، و"جعلوني مجرمًا" الذي سلط الضوء على أهمية إعادة تأهيل السجناء، بالإضافة إلى مسلسلات مثل "تحت الوصاية" و"لام شمسية"التي ناقشت قضايا اجتماعية شائكة.
وفي ختام الندوة، كرمت الكلية السيناريست مجدي صابر بمنحه درع الكلية تقديرًا لإسهاماته .