صحيفة صدى:
2024-09-20@01:26:53 GMT

فتاة تضحي بحياتها لإنقاذ زوجها قبيل طلاقهما

تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT

فتاة تضحي بحياتها لإنقاذ زوجها قبيل طلاقهما

أنقرة

حاولت فتاة تركية، يوم أمس، إنقاذ زوجها من طلاقات نارية استهدفته على إثر خلافات نشبت أثناء شروعهما في الطلاق.

وكان خلاف قد نشب بين الفتاة البالغة من العمر 26 وزوجها البالغ من العمر 30 فتوجهت الأولى لمنزل والدها في مدينة “أكسراي” وسط تركيا.

وبعد مرور أسبوع توجه الزوج إلى منزل والد زوجته وحاول إعادتها معه إلا أن والدها رفض ودارت مـشادة لفظية دفعت الأب لإطلاق النار نحو زوج ابنته.

وتلقى الزوج 3 رصاصات وعندما أطلق الأب الرصـاصة الرابعة تدخلت ابنته لحماية زوجها ما أدى إلى مصرعها وفر الأب من المكان بينما الشرطة التركية لا تزال تبحث عنه.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: تركيان رصاص

إقرأ أيضاً:

هل افتتاح 379 مشروعاً صحياً في العراق كافٍ لإنقاذ النظام الصحي؟

سبتمبر 19, 2024آخر تحديث: سبتمبر 19, 2024

المستقلة/- في خطوة جديدة تهدف إلى تحسين الواقع الصحي في العراق، أعلن وزير الصحة الدكتور صالح الحسناوي عن افتتاح 379 مشروعاً صحياً خلال عامي 2023 و2024، متضمنة مستشفيات ومراكز طبية وعيادات متنوعة. ولكن، مع الاحتفالات والبيانات الرسمية، يبقى السؤال الكبير: هل هذه المشاريع كافية لحل الأزمات الصحية العميقة التي يعاني منها العراق؟

في مؤتمر ومعرض الصحة الدولي بنسخته الرابعة الذي أقيم في معرض بغداد الدولي، أوضح الحسناوي أن وزارة الصحة قد أكملت مشاريع متلكئة، وتمكنت من افتتاح 11 مستشفى و44 مركزاً تخصصياً، بالإضافة إلى 109 عيادات واستشاريات شعبية، مع إعادة تأهيل 215 مؤسسة صحية. كما أشار إلى أن الوزارة قامت بخطوات كبيرة في توطين الصناعة الدوائية وإصدار قرارات لتنظيم السوق الدوائي.

التحديات الحقيقية: هل يكفي هذا العدد من المشاريع؟

على الرغم من هذه الإنجازات التي تبدو واعدة، تظل هناك العديد من التحديات التي تحتاج إلى معالجة عاجلة. فالنظام الصحي في العراق يعاني من مشكلات بنيوية عميقة، بما في ذلك نقص في البنية التحتية، نقص في الكوادر الطبية، ومشاكل في جودة الرعاية الصحية. تساؤلات عديدة تثار حول ما إذا كانت هذه المشاريع الجديدة ستساهم فعلاً في تحسين الرعاية الصحية أو أنها مجرد خطوات غير كافية لمعالجة أزمات النظام الصحي.

الصناعة الدوائية: هل هي الحل المنشود؟

أحد أبرز النقاط التي أثارها الحسناوي هو توطين الصناعة الدوائية من خلال افتتاح مصانع جديدة وإصدار قرارات لتسهيل عملها. ولكن، هل تكفي هذه الخطوات لمواجهة أزمة الأدوية والسرطانات في العراق؟ مع إبرام 240 عقداً مع شركات محلية وعالمية لتوفير الأدوية والعلاجات، يبقى السؤال حول مدى فعالية هذه العقود في تحقيق توفر الأدوية بأسعار مناسبة وجودة عالية.

الأثر على المواطنين: هل ستنخفض معاناة المرضى؟

يعيش العديد من العراقيين معاناة يومية بسبب نقص الخدمات الصحية وسوء جودة الرعاية. مع افتتاح المشاريع الجديدة، يبقى التساؤل حول ما إذا كان المواطنون سيشعرون بتحسن حقيقي في خدمات الرعاية الصحية أم أن التحديات ستظل قائمة، خاصة في المناطق النائية والمحرومة.

مقالات مشابهة

  • دفاعا عن والدها ... مصرع فتاة على يد شقيقها بطنجة
  • قتلته ابنته طعنا وهو نائم.. تفاصيل جريمة بشعة في أربيل
  • انتحار فتاة تبلغ من العمر 15 عام في قرية جنوب ميسان
  • ننشر أقوال فتاة اتهمت خالها بالتعدي عليها في مدينة نصر
  • التدخل الحكومي.. هل هو الحل لإنقاذ الاقتصاد الأوروبي؟
  • هل افتتاح 379 مشروعاً صحياً في العراق كافٍ لإنقاذ النظام الصحي؟
  • المخرجة منال الصيفي تنعي زوجها أشرف مصيلحي بكلمات مؤثرة: كنت نعم الزوج والأب
  • «نِعم الزوج ونِعم الأب».. منال الصيفي تحيي الذكرى الأولى لوفاة أشرف مصيلحي
  • مع اقتراب بدء الدراسة.. اعرفي موقف القانون من خلافات المصروفات الدراسية